حلمي طولان يكشف كواليس فشل توليه تدريب الإسماعيلي
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تحدث حلمي طولان نجم نادي الزمالك السابق، عن كواليس فشل تدريبه النادي الإسماعيلي بالموسم الجديد خلفا للراحل إيهاب جلال.
وقال حلمي طولان في تصريحاته لبرنامج بوكس تو بوكس المذاع على فضائية etc: "نصر أبو الحسن ومحسن عبد المسيح وعلي أبو جريشة تحدثوا معي وعرضوا ظروف نادي الإسماعيلي أمامي سواء مشاكل وأزمات القيد وعدد اللاعبين المتواجدين في الفريق".
وتابع: "لم اعتذر عن قيادة الإسماعيلي بل تحدثت مع رئيس الإسماعيلي وقولت له ضع يدك في يدي لأن المهمة صعبة للغاية بل مستحيلة، وهو قبل التحدي، وكنت على أتم الاستعداد لقبول المهمة".
وأكمل: "الناس الذين تفاوضوا معي في الإسماعيلي "قليلة الذوق" ومن المستحيل أن أدرب الإسماعيلي في وجود المجموعة الحالية".
وواصل: "كذب وافترى ما تردد بإني طلبت الحصول على ٣ مليون جنيه مقدم تعاقد، هناك انقسام في المجلس، والغالبية كان تريد قدومي".
وختم: "نصر أبو الحسن وأمين الصندوق هما الذين ابعدوني عن الإسماعيلي، ورئيس النادي يرغب في تعيين مارك فوتا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلمي طولان الاسماعيلي النادي الإسماعيلي ايهاب جلال مدرب الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
رئيس بلدية غزة يكشف كواليس رحلته مع العائدين من النازحين
كشف حسني مهنا، المتحدث باسم بلدية مدينة غزة، عن تفاصيل رحلته مع النازحين عبر طريق الرشيد اليوم إلى مدينة غزة، مؤكدًا أن رحلة العودة من المحافظة الوسطى إلى المدينة استغرقت خمس ساعات، واصفًا إياها بأنها «قطعة من العذاب» بسبب الطرق الوعرة في شارع الرشيد بالمنطقة الغربية قرب النصيرات.
عودة الآلاف من النازحين إلى شمال غزةوأوضح «مهنا»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: «هذه الطريق، التي من المفترض أن تستغرق في الوضع الطبيعي ما بين ساعتين إلى ساعتين ونصف، استغرقت خمس ساعات بسبب الازدحام الشديد الناتج عن عودة الآلاف من النازحين إلى غزة، بعد الحرب الإسرائيلية الشعواء على القطاع، تلك الحرب دمرت المدينة والقطاع بأكمله، حيث عاد السكان بعد 470 يومًا من النزوح».
كانت الرحلة شاقة للغاية وشاهدت حولي في الطريق مئات الآلافوعن وجود أسرته برفقته، علّق قائلًا: «على الصعيد الشخصي، عدت بمفردي، أحمل حقيبة واحدة فقط تحتوي على بعض الملابس واللابتوب الخاص بي، ورغم ذلك، كانت الرحلة شاقة للغاية وشاهدت حولي في الطريق مئات الآلاف من النازحين من جميع الأعمار والأجناس أطفال ونساء وشباب ورجال وشيوخ، إضافة إلى المرضى وأصحاب الإعاقات».
وعن توفر المأكولات والمشروبات خلال الرحلة، أوضح: «الجهات التي كانت متواجدة على جانبي طريق الرشيد طوال الرحلة تضمنت عناصر الأمن الفلسطيني التي أمنت مرور النازحين حتى مدينة غزة، إضافة إلى ذلك، انتشرت عناصر الدفاع المدني الفلسطيني لتقديم المساعدة لمن يحتاجها، فضلًا عن فرق الهلال الأحمر الفلسطيني ووزارة الصحة التي كانت تقدم الدعم والمساندة للمرضى ومن قد يتعرضون لوعكات صحية أثناء عودتهم».
الطريق كانت وعرة للغايةوأشار إلى أن الطريق كانت وعرة للغاية، مع حشود هائلة من النازحين، ما جعل الرحلة تحديًا كبيرًا للجميع.