الفلاح محمد برغش يكشف عن سعر طن الأسمدة في السوق السوداء
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أكد محمد برغش، الفلاح الفصيح، أن سوق الأسمدة لن يتم السيطرة عليه إلا بعد ضبط نوعية السماد من اليوريا والنترات، لافتا إلى أن إلغاء دعم الأسمدة العيني سيكون أكبر مفسدة، منوها أن دول العالم لا تدخل التقاوي على مستوى الإنبات، وإنما تخرج شرائح إنتاجية تتعرف على التزهير والحشرات والثمرة وتحمل التداول كتجربة إنتاجية.
ولفت "برغش" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إلى أن طن الأسمدة اليوم في السوق السوداء يصل لنحو 20 ألف جنيه، وفي الجمعية الزراعية بـ4 آلاف جنيه، مضيفا أن سوق السوداء ستنشط بسبب مصانع الأسمدة حل عدم إنتاجها وفق دورة النبات.
وأضاف محمد برغش: الفلاحين آمنين لأن الدولة ضمنت لنا كل الأمان والطمأنينة، وأرفض تصريح نقيب الفلاحين بأنني أصرف 100 ألف جنيه في الشهر، وفدان الطماطم يكلف 250 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي حمدي رزق الجمعية الزراعية اسمدة السوق السوداء السماد الفلاح الفصيح الطماطم حمدي رزق مصانع الأسمدة
إقرأ أيضاً:
زي النهارده.. إلغاء الخلافة العثمانية ونهاية أربعة قرون من الحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مثل هذا اليوم، 3 مارس 1924، أسدل الستار رسميًا على الخلافة العثمانية بعد قرار مصطفى كمال أتاتورك بإلغائها، لتنتهي بذلك دولة امتدت عبر ثلاث قارات وحكمت العالم الإسلامي لأربعة قرون.
جاء القرار بعد خلع آخر السلاطين العثمانيين، السلطان محمد السادس عام 1922، ليتم لاحقًا طرد السلطان عبد الحميد الثاني وأسرته من البلاد، ومصادرة ممتلكاتهم، وإعلان تركيا دولة علمانية.
وخلال حكمها، شهدت الدولة العثمانية إنجازات بارزة، منها تشييد المساجد والمستشفيات والجسور، وإنشاء سكة حديد الحجاز في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، وفتح القسطنطينية في عهد السلطان محمد الفاتح، بالإضافة إلى حماية المقدسات الإسلامية والحد من الهجرة اليهودية إلى فلسطين وسيناء.
رغم توسلات السلطانة سنيحة، ابنة السلطان عبد الحميد، بالبقاء في وطنها، تم نفيها مع 155 فردًا من العائلة العثمانية، حيث قضت بقية حياتها في فرنسا حتى وفاتها عام 1931، فيما توفي آخر سلاطين الدولة العثمانية عام 1944، لتطوى بذلك صفحة حكم امتد لقرون.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا