تفاصيل 17 عملية نفذها حزب الله ضد الاحتلال الخميس
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
نفذ حزب الله يوم الخميس 17 عملية عسكرية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية، وذلك دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة.
ملخص عمليات حزب الله يوم الخميس:
1- الساعة 7:45 استهداف نقطة تموضع لجنود العدو الإسرائيلي في موقع المرج بالأسلحة المناسبة وإصابتها بشكل مباشر وإيقاع عدد من القتلى والجرحى فيها.
2- شن هجوم جوي بسرب من المسيرات الانقضاضية على المقر المستحدث لقيادة اللواء الغربي في يعرا واصابت أهدافها بدقة، كردٍ على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الأمنة وخصوصاً في بلدة كفركلا.
3- شن هجوم جوي بسرب من المسيرات الانقضاضية على مرابض مدفعية العدو الإسرائيلي في بيت هلل مستهدفة أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها واصابت أهدافها بدقة، كردٍ على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الأمنة وخصوصاً في بلدة كفركلا.
4- الساعة 13:25 استهداف موقع راميا بقذائف المدفعية.
5- الساعة 13:30 استهداف ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية وإصابتها إصابة مباشرة.
6- استهداف ثكنة زرعيت للمرة الثانية بصلية صاروخية.
7- الساعة 14:40 استهداف موقع حانيتا بقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.
8- استهداف ثكنة ميتات بصليات من صواريخ الكاتيوشا، كردٍ على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الأمنة.
9- استهداف ثكنة ميتات الشوميرا من صواريخ الكاتيوشا، كردٍ على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الأمنة.
10- استهداف مقر قيادة لواء حرمون 810 في ثكنة معاليه غولاني بصلية من صواريخ الكاتيوشا، كردٍ على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
11- الساعة 19:35 استهداف موقع المالكية بقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.
12- استهداف مبانٍ يستخدمها جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابة مباشرة، كردٍ على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
13- الساعة 19:00 استهداف موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة.
14- استهداف المقر المستحدث لقيادة اللواء الغربي في ثكنة يعرا بالأسلحة الصاروخية، كردٍ على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
15- استهداف ثكنة ادميت بصلية من صواريخ الكاتيوشا، كردٍ على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
16- استهداف مقر قيادة الكتيبة في ثكنة ليمان براجمة صاروخية، كردٍ على الاغتيال الذي قام به العدو الإسرائيلي في بلدة الناقورة وإصابة مدنيين.
17- استهداف موقع المطلة بصلية من صواريخ فلق، كردٍ على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله الاحتلال عملية عسكرية جيش الاحتلال الإسرائيلي الحدود اللبنانية الفلسطينية قطاع غز ة العدو الإسرائیلی فی صواریخ الکاتیوشا استهداف موقع إصابة مباشرة من صواریخ
إقرأ أيضاً:
غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”
الثورة نت/وكالات أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله بياناً بشأن التطورات الميدانية لمعركة “أولي البأس”، تحدثت فيه عن “عملية حيفا النوعية”، والتي استهدفت فيها 5 قواعد عسكرية بصورة متزامنة، وقدّمت فيه الرواية الحقيقية للكمين الذي وقعت فيه “الكتيبة الـ 51” من لواء “غولاني”، عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون. وأكدت غرفة عمليات المقاومة، في بيانها، أنّ المجاهدين يواصلون تصديهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويكبّدون “جيش” الاحتلال خسائر فادحة، في عدّته وعديده، من ضباط وجنود، على امتداد محاور المواجهة عند الحافة الأمامية، وصولاً إلى أماكن وجوده في عمق فلسطين المحتلة. عملية حيفا النوعية فيما يتعلق بـ”عملية حيفا النوعية”، التي نفّذها حزب الله في الـ16 من تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، مستهدفاً 5 قواعد عسكرية في مدينة حيفا المحتلة ومنطقة الكرمل (هي “نيشر”، “طيرة الكرمل”، حيفا التقنية، حيفا البحرية و”ستيلا ماريس”)، أكدت غرفة عمليات المقاومة ما يلي: – تأتي هذه العملية الصاروخية النوعية في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليات المقاومة الإسلامية، بتزخيم سلسلة عمليات “خيبر” النوعيّة، ورفع وتيرتها. كما تأتي في سياق دحض مزاعم قادة العدو وادعاءاتهم بشأن تدمير القوة الصاروخية للمقاومة. – إنّ المقاومة، من خلال هذه العملية، تؤكد أنّها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكرية، بمختلف أنواعها، في وقت واحد ومتزامن، وبصليات كبيرة من الصواريخ النوعية، التي أمطرت مدينة حيفا المحتلة وحققت أهدافها بدقة. – حققت عملية حيفا النوعية أهدافها، ووصلت صواريخ المقاومة إلى القواعد العسكرية الـ5 التي أُعلنت، وأدخلت العملية أكثر من 300,000 مستوطن للملاجئ. – إنّ المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لـ”جيش” العدو الإسرائيلي داخل المستوطنات والمدن المحتلة، وقرب المصالح التجارية والاقتصادية. – إنّ المقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليات في حيفا، وحتى ما بعد بعد حيفا، ولمدى زمني لا يتوقّعه العدو. “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان” فيما يتعلّق بشأن اعلان العدو بشأن “بدء المرحلة الثانية من العملية البرية” في جنوبي لبنان، أورد بيان غرفة المقاومة الإسلامية التالي: – بعد تراجع العمليات الجوية والبرية لـ”جيش” العدو الإسرائيلي في المنطقة الحدودية، بنسبة 40%، بسبب عدم قدرة وحداته على التثبيت داخل الأراضي اللبنانية، سارع العدو إلى إعلان “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان”. – تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أنّ العمليات الدفاعية المركّزة والنوعية، والتي نفّذتها خلال “المرحلة الأولى من العملية البرية”، هي التي أجبرت قوات “جيش” العدو على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتها القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدودية. – لا يزال سلاح الجو، التابع لـ”جيش” العدو الإسرائيلي، يعتدي يومياً على القرى الحدودية – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربية والمسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعية وعمليات التمشيط بالأسلحة الرشاشة، من المواقع الحدودية على عدد من هذه القرى. هذه الاعتداءات تؤكد عدم تمكّن “جيش” العدو الإسرائيلي من التثبيت داخل الأراضي اللبنانية. وما يحدث من محاولة تقدم في اتجاه مناطق جنوبي الخيام، التي حاول “الجيش” دخولها سابقاً وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين، هو دليل إضافي على فشل “المرحلة الأولى”. – بلغ مجمل العمليات – المعلنة- التي نفّذها المجاهدون ضد قوات العدو الإسرائيلي منذ بدء “العملية البرية”، حتى تاريخ إصدار هذا البيان، أكثر من 350 عمليةً في الأراضي اللبنانية، وأكثر من 600 عملية نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تلقى خلالها “جيش” العدو الإسرائيلي خسائر فادحة. – نؤكد لضباط “جيش” العدو الإسرائيلي وجنوده أنّ ما لحق بـ”الكتيبة الـ 51″ من لواء “غولاني”، عند أطراف مثلث عيناثا – مارون الراس – عيترون، ليس إلا البداية. المواجهات البرية أما على صعيد المواجهات البرية، فعرضت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان التطورات التالية: القطاع الغربي: – عمدت قوات العدو الإسرائيلي إلى التقدّم في اتجاه بلدة شمع، بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة، من أجل تقليص رمايات المقاومة الصاروخيّة على “نهاريا” ومنطقة حيفا المحتلة. – تسللت قوّات العدو من أحراش اللبونة، مروراً بأحراش بلدتي علما الشعب وطير حرفا، في اتجاه شمع.