السيد الشريف يُدشن مجلس شباب نقابة السادة الأشراف
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
دشن السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف، مجلس شباب تابع للنقابة، خلال احتفالية المولد النبوي الشريف، الخميس، بمركز الأزهر للمؤتمرات.
حضر الحفل، السيد محمود الشريف نقيب الأشراف، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، والدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، والدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية السابق، والدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق، والدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء، والشيخ عدنان ميساوي من أشراف مكة، وزير الأوقاف الصومالي السابق الشيخ عبدالقادر شيخ علي إبراهيم، وأعضاء المجلس الأعلى لنقابة الأشراف، والكثير من قيادات الأزهر والأوقاف.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تفجير أجهزة البيجر سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي إيران وإسرائيل محور فيلادلفيا حادث قطاري الزقازيق التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف احتفالية المولد النبوي الشريف وزير الأوقاف نقابة السادة الأشراف مفتى الجمهورية هيئة كبار العلماء
إقرأ أيضاً:
نقابة الأشراف تحتفي بذكرى المولد النبوي الشريف غدا
أعلن السيد محمود الشريف نقيب الأشراف، عقد احتفالية المولد النبوي الشريف، غدا، بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، وبحضور عدد من الوزراء والسفراء وقيادات الأزهر والأوقاف ومفتي الجمهورية، وسياسيين وبرلمانيين وبعض كبار رجال الدولة.
القيم الدينية والأخلاقيةوأكد نقيب الأشراف، أن ذكرى مولد النبي إحياء لكل القيم الدينية والأخلاقية التي جاء بها، ويجب علينا العمل على ترجمة هذه القيم إلى سلوك في دنيانا، مشيرا إلى أنه من أعظم الدروس التي نتعلمها من سيرته العطرة، قيمة الرحمة التي تتصدر منظومة القيم الأخلاقية في الإسلام، والتي جعلها القرآن الكريم هدف الرسالة المحمدية، قال الله تعالى «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ».
مولد الحبيب المصطفىوأضاف أن مولد الحبيب المصطفى كان رحمة من الله تعالى للبشرية جمعاء، بأن بعث فيهم رسولًا منهم، يُخرجهم من الظلمات إلى النور، ويَهديهم إلى سبيل الرشاد، وكان ميلادا لأمة اتجهت من خلاله إلى البحث والتفكير واستعمال العقل في مجالات الدين والدنيا، وكان نتاج ذلك ظهور عهد جديد من الرُقي والتقدم والازدهار في فروع العلوم المختلفة، فأصبحت حضارة الإسلام تملأ الدنيا نورا وعلما.