«لهب» التابعة لـ«إيدج» تُوفّر الذخيرة لبطولة الرماية الوطنية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة أنور قرقاش: الإمارات حريصة على التعاون مع لجان الأمم المتحدة لحقوق الإنسان «الإمارات للعمل المناخي»: رؤية واضحة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050وقّعت «لهب»، الشركة الوحيدة المصنعة للذخيرة في الإمارات، والتابعة لمجموعة «إيدج»، أمس، مذكرة تفاهم مع مكتب الأسلحة والمواد الخطرة التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني لتوفير الذخيرة لبطولة الإمارات لرماية الأسلحة المرخصة.
وبموجب الاتفاقية، ستنتج «لهب» ذخيرة معدّلة ومصممة خصيصاً للبطولة. ووفقاً للمعايير والمواصفات الدولية، ستُصنّع «لهب» محلياً ذخيرة «223 Remington» و«NATO 9mm» الآمنة وعالية الدقة، كما ستوفر غيرها من الخراطيش ذات العيار الصغير (الخفيف) بناءً على احتياجات البطولة.
وتعد هذه الاتفاقية أحدث ما تبذله «لهب» من جهود مستمرة في سبيل الحفاظ على جودة صناعة الذخيرة ذات التنافسية العالية في دولة الإمارات.
وفي وقت سابق من الشهر الحالي، وقعت «لهب» مذكرة تفاهم لتأهيل قدراتها في اختبار وتقييم الذخيرة ذات العيار الصغير لتشمل معايير الناتو.
ومن المقرر أن تبدأ بطولة الإمارات لرماية الأسلحة المرخصة في الأول من أكتوبر، حيث ستقام في خمسة أندية: منتجع الفرسان الرياضي الدولي، ونادي الظفرة للرماية، ونادي العين للفروسية والرماية والجولف، ونادي الشارقة للجولف والرماية، ونادي الشرطة للرماية والرياضة عجمان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بطولة الرماية الإمارات إيدج مجموعة إيدج
إقرأ أيضاً:
الصغير: إما تغيير حقيقي وجاد وفاعل أو يبقى الحال على ما هو عليه
اعتبر حسن الصغير وكيل وزارة الخارجية الأسبق، أن المعايير التي قامت بناء عليها البعثة الأممية باختيار أعضاء اللجنة الاستشارية؛ ضعيفة.
وقال الصغير، في منشور عبر «فيسبوك»: “هناك الكثير يمكن قوله حول أعضاء اللجنة من حيث الكفاءة والأهلية وانطباق المعايير، يمكن إجمالها بوصف (الضعيفة) لكن لنترك المجال للبدء بالأعمال والحكم على المشاورات المسارات والآليات وآخيراً المخرجات”.
وتابع؛ “إذا لم نصل. للأخيرة فالبعثة لا تلوم إلا نفسها، لأننا باختصار غير متلهفين لتغيير الوضع القائم وتسليم أعناقنا مجدداً لحكم طرابلس والميليشيات المتنفذة فيها”.
وختم موضحًا؛ فإما أن يكون تغيير حقيقي وجاد وفاعل وبناء او ليبقى الحال على ما هو عليه”.