موقع 24:
2024-09-19@23:34:16 GMT

هذه الفنانة تحب الاستفزاز.. أشياء قد تزعجك لكنها مبتكرة

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

هذه الفنانة تحب الاستفزاز.. أشياء قد تزعجك لكنها مبتكرة

تحب الفنانة اليونانية، كاترينا كامبراني، العبث بعقول من يشاهد أعمالها، فتقوم بإنشاء أشياء يومية غير عملية تماماً، حيث يدور مشروعها "الأشياء غير المريحة" حول أخذ أدوات نستخدمها كل يوم، مثل الكرسي أو الملعقة، وإعادة تصميمها بحيث تصبح شبه مستحيلة الاستخدام.

ومن حذاء مطر به ثقب أو كوب ينسكب منه المشروب، تجعلنا تصميمات كاترينا المضحكة والذكية والمثيرة للاستفزاز ربما، نفكر ونمرح في الوقت ذاته.



وما يجعل عمل كاترينا مثيراً للاهتمام هو كيف تجعل المشاهد نتساءل عن الطريقة التي ننظر بها إلى الأشياء العادية.

 

 ومن خلال تحويل الأشياء المألوفة إلى إصدارات غريبة وغير قابلة للاستخدام، تتحدى كاترينا رؤية العالم المعتادة، وتحث على رؤية بطريقة جديدة، والتفكير في كيفية تأثير التصميم على حياتنا اليومية. 

ولا تقتصر إبداعاتها على كونها مضحكة فحسب، بل إنها تجعل المشاهد يقدر التصميم الجيد وربما حتى يشرع في محادثات ونقاشات وتفكير، حول مدى أهميته في الروتين اليومي. 

وتقول كاترينا: "أن تكون سخيفاً، لهو أمر غاية في الجدية". 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ثقافة وفنون

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: إسرائيل حققت أهدافا تكتيكية لكنها أخفقت في تدمير المقاومة

قال الخبير العسكري اللواء الركن محمد الصمادي إن جيش الاحتلال حقق أهدافا تكتيكية في قطاع غزة خلال شهور الحرب، لكنه أخفق في تحقيق الهدف الإستراتيجي المتمثل في القضاء على المقاومة.

وأشار الصمادي -في مقابلة مع الجزيرة- إلى أن إيقاع قوة إسرائيلية في كمين محكم أمس الثلاثاء وقتل 4 أفراد من الكتيبة 52 المدرعة وتدمير دبابة شرقي مدينة رفح، فضلا عن قصف مستوطنات غلاف غزة، يؤكد أن المقاومة لا تزال بخير وقادرة على إحداث تغيير.

وقال الصمادي إن القيام بهذه العمليات بعد نحو 350 يوما من الحرب المدمرة يعكس إعادة بناء المقاومة لقدراتها، كما قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية التي نقلت عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين أن إسرائيل لن تتمكن من تحقيق الانتصار على حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

حماس استعادت السيطرة

ونقلت الصحيفة عن قائد فرقة غزة السابق قوله إن حماس استعادت السيطرة على المدن بعد ربع ساعة من انسحاب قوات الاحتلال منها، وإن مسألة القضاء على الأنفاق مسألة معقدة وقد تستغرق سنوات، مؤكدا أن الجيش يحقق نتائج تكتيكية في حين أن حماس تنتصر في الحرب.

وأعرب الصمادي عن اعتقاده أن المقاومة ما زالت قادرة على إحداث تغيير، لكنه أشار -في الوقت نفسه- إلى أن مقاتليها لا يمكنهم الخروج من الأنفاق لمواجهة آليات الاحتلال عندما تتوغل في الوسط أو في مدينة غزة.

ومن هذا المنطلق، فإن منظومة الأنفاق لا تزال فاعلة وقادرة على إحداث تغييرات مؤثرة، كما يقول الخبير العسكري الذي أكد أن كل ما تقوله إسرائيل عن تدمير المقاومة غير صحيح.

وختم الصمادي بالقول إن الجيش يحاول تعويض هذه الخسارة الإستراتيجية بإدامة الزخم العسكري في غزة والضفة الغربية وجنوب لبنان أيضا.

مقالات مشابهة

  • كاسبرسكي تحذر من طريقة تصيد احتيالي مبتكرة باستخدام الصور
  • معارك طاحنة لكنها بلا ضجيج.. هكذا يخوض العالم حروبه السيبرانية
  • انتشار أوسع وأرباح أكبر.. يوتيوب يطور أدوات مبتكرة لصناع المحتوى
  • "علي بابا" تطلق نماذج مبتكرة بالذكاء الاصطناعي
  • بعد اتّهامه بالتحرّش.. سمية الخشاب تكشف علاقتها بصلاح التيجاني
  • 5 أشياء يجب وجودها في شنطة المدرسة.. نصائح لأول يوم دراسة
  • خبير عسكري: إسرائيل حققت أهدافا تكتيكية لكنها أخفقت في تدمير المقاومة
  • انقسام حول جُرأة "فعل ماضي"
  • تامر حسني : الاستفزاز سر نجاح كلماتي وألحاني