أعلن الغاني كيفين برينس بواتينغ اعتزاله لعب كرة القدم نهائياً عن عمر 36 عاماً، وذلك عقب نهاية تعاقده مع فريق هيرتا برلين، الذي هبط من دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم (بوندسليغا). وبدأ بواتينغ، المولود في برلين، مسيرته الاحترافية في 2005 في هيرتا برلين وعاد للفريق في عام 2021، بعد أن لعب لعدة أندية منها توتنهام الإنجليزي وميلان وفيورنتينا الإيطاليين وبرشلونة الإسباني، وشالكه وإينتراخت فرانكفورت الألمانيين.
وبدأ بواتينغ، المولود في برلين، مسيرته الاحترافية في 2005 في هيرتا برلين وعاد للفريق في عام 2021، بعد أن لعب لعدة أندية منها توتنهام الإنجليزي وميلان وفيورنتينا الإيطاليين وبرشلونة الإسباني، وشالكه وإينتراخت فرانكفورت الألمانيين.
???? OFFICIEL ! Kevin-Prince Boateng (36 ans) prend sa retraite ! ????
Il aura connu 15 clubs au cours de sa carrière.
???????? Hertha
???????????????????????????? Tottenham
???????? Dortmund
???????????????????????????? Portsmouth
???????? Genoa
???????? AC Milan
???????? Schalke
???????? AC Milan
???????? Las Palmas
???????? Francfort
???????? Sassuolo
???????? FC Barcelone
????????… pic.twitter.com/39CJzz8PHY
ونادراً ما لعب بواتينغ (36 عاماً) في الموسم المنقضي بسبب الإصابات، ولكنه كان قائداً للفريق.
وكانت هناك شائعات تفيد بأن اللاعب الغاني الدولي السابق، قد يواصل اللعب خارج ألمانيا، أو قد يظل في هيرتا في وظيفة خارج الملعب.
غير أن اللاعب الغاني أعلن اليوم الجمعة اعتزاله اللعب عن عمر 36 عاماً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
برلين تنفي اتهامات من لبنان بتورط جنود ألمان في أعمال قتال لصالح إسرائيل
برلين"د. ب. أ": نفت الحكومة الألمانية صحة تقارير واردة من محيط حزب الله، والتي تتهم الجنود الألمان المشاركين في مهمة الأمم المتحدة بلبنان بالتعاون مع إسرائيل.
وقالت وزارة الدفاع الألمانية في برلين في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء الألمانية: "وسائل الإعلام المقربة من حزب الله في لبنان تنشر رواية مفادها أن ألمانيا وقوة المهام البحرية التابعة للأمم المتحدة التي تقودها ألمانيا تدخلت في عمليات القتال في لبنان لصالح إسرائيل... الحكومة الألمانية تنفي بصورة قاطعة هذه الاتهامات".
وتشارك ألمانيا حاليا بنحو 100 جندي في قوة الأمم المتحدة "يونيفيل"، المحاصرة في جبهات القتال بين القوات الإسرائيلية وحزب الله. وكانت هناك انتقادات حادة عدة مرات بشأن هجمات إسرائيلية على مواقع تابعة للأمم المتحدة.
ويتواجد حوالي 40 جنديا ألمانيا في مقر بعثة السلام في الناقورة، وسط المنطقة التي تشهد معارك. ويوجد حوالي 60 جنديا ألمانيا على متن السفينة الحربية الألمانية "لودفيجسهافن آم راين"، والتي تقود بها ألمانيا أيضا الجزء البحري من قوات الأمم المتحدة. وصد طاقم السفينة طائرة مسيرة محملة بمتفجرات في أكتوب ماضي وأعلن الدفاع عن النفس. وانفجرت المسيرة عند الاصطدام بالمياه.
وفي مطلع نوفمبر الجاري، اعتقلت قوات إسرائيلية خاصة - باستخدام زوارق سريعة بحسب تقارير - رجلا في بلدة البترون الساحلية اللبنانية. وقالت أوساط أمنية لبنانية إنه متورط في تهريب أسلحة لحزب الله بين لبنان وسوريا.
وقالت قوات اليونيفيل في وقت لاحق إنها لم تشارك في أي عملية اختطاف أو "انتهاكات أخرى للسيادة اللبنانية"، واصفة المعلومات المضللة والشائعات الكاذبة في هذا السياق بأنها غير مسؤولة وتعرض قوات حفظ السلام للخطر.
وأصبح الألمان منذ ذلك الحين في بؤرة اهتمام وسائل إعلام مقربة من حزب الله. وتردد في تقارير إعلامية اتهامات بأن ألمانيا وسفن قوة العمل البحرية رصدت الإسرائيليين وتساهلت معهم، وربما دعمتهم. وأحدثت تلك التقارير ضجة في لبنان وقد تشكل تهديدا إضافيا لجنود الجيش الألماني هناك.
وقالت وزارة الدفاع الألمانية في البيان: "هيئة الرادار الساحلية اللبنانية، الممولة من ألمانيا، يديرها جنود لبنانيون. الجيش اللبناني هو الذي يحدد ويسيطر على ما يحدث للمعلومات التي يتم الحصول عليها من محطات الرادار ومن يستقبلها... ليس لدى فرقة العمل البحرية أي اتصال مباشر مع الجيش الإسرائيلي. لا يتم تمرير معلومات عن الوضع".
وأشارت الوزارة إلى أن مبدأ الحياد مطبق على أطراف النزاع في بعثات الأمم المتحدة، وأضافت: "نحن نتمسك بهذا بصرامة. يتم تحديد مهمة فرقة العمل البحرية بموجب تفويض الأمم المتحدة. وهذا يشكل الإطار الملزم لمشاركتنا"، مؤكدة أن عمل الفرقة "شفاف في جميع الأوقات - وكذلك تجاه الدول الأخرى المشاركة في قوات اليونيفيل".