أستاذ علوم سياسية: عملية الهجوم الإسرائيلي على أجهزة الاتصال اللاسلكي كبيرة.. وسيكون هناك رد
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
علق الدكتور محمد سيد أحمد، أستاذ علم الاجتماع السياسي، على الهجوم الإسرائيلي على أجهزة الاتصال اللاسلكي "البيجر" في لبنان وانفجار آلاف الأجهزة المحمولة في العديد من الأماكن العامة، مما أدى إلى مقتل العديد من المدنيين الأبرياء وإصابة آخرين بشكل خطير.
الأعلى للشئون الإسلامية: يوجد ثقة كبيرة بين الإمام الأكبر وبين الناس لا يمكن المساس بها مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة: لن نكف عن بذل الجهود حتى نرى نهاية الاحتلالوقال الدكتور محمد سيد أحمد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن العملية كبيرة جدا وسيكون هناك رد رادع من حزب الله كما أعلن وهذا ما أكدته إيران في رسائل أرسلت لحسن نصر الله من الحرس الثوري الإيراني.
وتابع أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن أكثر من نصف الجيش الصهيوني يقف على الحدود اللبنانية وهذا يؤكد أن المقاومة اللبنانية كبدت هذا العدو خسائر هائلة، لافتا إلى أن حزب الله أكد أن جيش الاحتلال سيدفع ثمنا غاليا والداخل الصهيوني مشتعل وشركات الطيران أوقفت رحلاتها إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أجهزة الاتصال اللاسلكي البيجر لبنان قناة الحدث اليوم حزب الله
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تقدم مبررات واهية للإبادة الجماعية في غزة
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، إنه منذ وقوع أحداث 7 أكتوبر 2023، توقع إراقة للدماء ومجزرة بمعنى الكلمة، مشيرًا إلى أن المجتمع الإسرائيلي لا يصمت على أي اعتداءات، وتم توظيف هذه الأحداث باعتبارها «جريمة إرهابية» ضد الشعب الإسرائيلي، للترويج لذلك أمام المجتمع الدولي بشكل مكثف.
استغلال حق الدفاع الشرعيأكد عاشور، خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل استغلت مبدأ الدفاع الشرعي عن النفس لتبرير سياسات الإبادة الجماعية والأرض المحروقة، موضحًا أن الهدف الأساسي لإسرائيل ليس مواجهة حركة حماس أو الشعب الفلسطيني، بل السيطرة على الأراضي الفلسطينية وضمها تحت السيادة الإسرائيلية.
حماس ذريعة لتحقيق الأهداف الإسرائيليةبيّن عاشور أن حماس ليست سوى ذريعة لفرض الأجندة الإسرائيلية تجاه الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى أن هذه السياسات جزء من خطة ممنهجة تم الاتفاق عليها منذ المؤتمر الأول للحركة الصهيونية العالمية.
التوسع الاستيطاني والسياسة الصهيونيةاستعرض عاشور الخلفية التاريخية للتوسع الإسرائيلي، مذكّرًا بمؤتمر الحركة الصهيونية العالمية عام 1898 بقيادة هرتزل، والذي حدد تأسيس الدولة الإسرائيلية بعد 50 عامًا، مضيفًا أن إسرائيل تعتمد على أداة القوة لتحقيق حلمها الإمبراطوري في التوسع الاستيطاني.