إعلامية: لايحق للزوج فتح حقيبة زوجته دون علمها أو التصنت عليها أثناء حديثها مع الآخرين
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قالت الإعلامية راندا فكري، إنه لا يحق للزوج اقتحام الحياة الخاصة بزوجته مثل فتح حقيبتها دون علمها، أو التنصت عليها في أثناء تبادل أطراف الحديث مع الآخرين، مشددة، على أنّ العلاقة بين الرجل والمرأة لابد أن يسودها الاحترام والود.
وأضافت "فكري" خلال تقديمها برنامج "الحياة انت وهي" على قناة الحياة، اليوم الأربعاء، أن الزوج إذا تسبب في إحساس زوجته بالخوف في تعاملاتهما، فإن الحياة الزوجية بينهما ستكون مبنية على الكذب، محذرة، من أن المتابعة المفرطة من جانب الزوج تؤدي إلى حالة من الحرص والقلق الزائد من الزوجة منعا من وقوع أي خطأ.
وأكدت الإعلامية، على ضرورة بناء جسور الثقة بين الزوجين، حتى تنمو العلاقة بشكل طبيعي وصحي بما يمنع أي "رتوش" غير مرغوبة، قد يؤدي تراكمها إلى انهيار العلاقة الزوجية.
كما تطرقت، إلى ما يسمى «الكذب الأبيض»، مشيرة، إلى أنه قد يتسبب في حدوث تأثيرات سلبية في العلاقة بين الرجل والمرأة، لكنه في أحيان أخرى، يحمل تأثيرات إيجابية، ويندرج تحت مسمى "المجاملة" .
شاهد الفيديو من هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: راندا فكري الإعلامية راندا فكري الحياة الخاصة الزواج الرجل
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. حقيبة سفر تكشف سر اختفاء فتاة قبل 15 عامًا
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!.
الحلقة الثالثة والعشرون –حقيبة سفر تكشف سر اختفاء فتاة قبل 15عامًا.
في عام 2020، وبينما كانت عائلة في لوس أنجلوس تنظف قبو منزلها القديم، عثرت على حقيبة سفر قديمة مغلقة بإحكام.
وعندما فتحوها، تفاجأوا بوجود بقايا عظام بشرية مع مجموعة من المتعلقات الشخصية.
بعد التحقيقات، تبين أن الرفات تعود لفتاة تُدعى "إليزا كولينز"، كانت قد اختفت عام 2005.
الصادم أن القاتل كان يعيش في نفس المنزل، وهو أحد أفراد العائلة، الذي ارتكب جريمته ثم خبأ الجثة في القبو، معتقدًا أنها لن تُكتشف أبدًا.
لكن مع مرور الزمن، قادهم الفضول لتنظيف المكان، ليكشفوا السر المدفون منذ سنوات طويلة.
مشاركة