بين دول العشرين.. المملكة الثانية في المؤشر الأممي للبنية التحتية للاتصالات
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
حققت المملكة المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر الأمم المتحدة للبنية التحتية للاتصالات TII، أحد أبرز المؤشرات ضمن مؤشر تطور الحكومة الرقمية EDGI.
وتعكس هذه المرتبة التقدم الملحوظ في البنية التحتية الرقمية في المملكة، وفعالية الإجراءات الحكومية للمملكة لتعزيز الحكومة الإلكترونية.
ويُعد المؤشر مقياسًا مركبًا يقيم مدى تطور البنية التحتية للاتصالات في الدول، وهو عنصر رئيس في مؤشر تنمية الحكومة الإلكترونية، الذي يقيس الفعالية العامة لمبادراتها، إذ يعتمد المؤشر على بنية تحتية قوية للاتصالات، وهو ضروري للتنفيذ الناجح لمبادرات الحكومة الإلكترونية.
يأتي اللقاء ضمن جهود الهيئة في تطوير قطاعات الاتصالات والفضاء والتقنية، وتعزيز البنية التحتية في #المملكة، بالإضافة إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة.#اليوم | #هيئة_الاتصالات_والفضاء_والتقنية | @CST_KSA https://t.co/5QxaQsf98u— صحيفة اليوم (@alyaum) September 17, 2024
ومن الناحية الاقتصادية، تسهم البنية التحتية للاتصالات بشكل رئيس في النمو الاقتصادي من خلال جذب الاستثمار الأجنبي وتحفيز الابتكار.
كما تسهم خدمات الاتصالات في تحسين التعليم والرعاية الصحية، ما يعزز من التنمية الاجتماعية ويسهم في تحسين جودة الحياة، ويدعم التنمية المستدامة في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض دول مجموعة العشرين البنية التحتية للاتصالات قطاع الاتصالات قطاع الاتصالات السعودي تطور قطاع الاتصالات التحتیة للاتصالات البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
مؤشر «نيكاي» يتراجع 4%
طوكيو (رويترز)
تراجع المؤشر نيكاي الياباني، اليوم الأربعاء، وأنهى الجلسة منخفضاً بنحو أربعة بالمئة في ظل موجة بيع واسعة في وقت يقيم فيه المتعاملون مخاوف بشأن تباطؤ اقتصادي محتمل، وسط حرب تجارية متصاعدة بين الولايات المتحدة والصين.وانخفض نيكاي 3.9 بالمئة ليغلق عند 31714.03 نقطة، في حين نزل المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 3.4 بالمئة إلى 2349.33 نقطة.
وشهد نيكاي تقلبات واضحة هذا الأسبوع، إذ أغلق مرتفعاً ستة بالمئة أمس الثلاثاء بعد أن هوى 7.8 بالمئة يوم الاثنين إلى أدنى مستوى في عام ونصف العام.
وواصل نيكاي خسائره لينخفض 5.3 بالمئة في وقت سابق من جلسة اليوم الأربعاء بعد أن دخلت رسوم جمركية «مضادة» فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على عشرات الدول حيز التنفيذ، منها رسوم جمركية ضخمة بنسبة 104 بالمئة على السلع الصينية، مما يعمق حربه التجارية العالمية حتى مع استعداده للتفاوض مع بعض الدول.
وقال شوتارو يوسودا، محلل السوق في توكاي طوكيو إنتليجينس لابوراتوري، إن الخسائر الفادحة التي تكبدها المؤشر نيكاي مرتبطة بزيادة في عوائد سندات الخزانة الأميركية في التداولات الآسيوية، بما يشير إلى أن المستثمرين يبيعون حتى أكثر أصولهم أماناً.
وقال «الأسواق الآن في حالة ذعر، وأي تحرك كبير قد يدفع إلى موجة بيع لأصول المخاطرة».
وفي اليابان، تصدرت أسهم قطاع التكنولوجيا الخسائر على المؤشر نيكاي. وتراجع سهم أدفانتست 7.8 بالمئة في حين نزل سهم طوكيو إلكترون ستة بالمئة.
وانخفض سهم مجموعة سوفت بنك المستثمرة في شركات التكنولوجيا الناشئة 7.2 بالمئة.
وضغطت مكاسب الين مقابل الدولار على أسهم شركات التصدير. وارتفع الين إلى 144.865 مقابل الدولار بسبب مراهنات على ملاذات آمنة.
ويضر صعود الين أسهم شركات التصدير لأن ذلك يخفض قيمة أرباحها في الخارج بالعملة اليابانية عندما تقوم الشركات بتحويلها إلى اليابان.