الجزيرة:
2025-03-10@02:46:17 GMT

بالفيديو.. تعرف على مونترو والريفييرا في سويسرا

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

بالفيديو.. تعرف على مونترو والريفييرا في سويسرا

تتميز مدينة مونترو السويسرية الواقعة على ضفاف بحيرة جنيف بمناظر طبيعية خلابة لجبال الألب المهيبة، ويرتبط اسمها بمهرجان مونترو لموسيقى الجاز المشهور عالميا، فضلا عن معالم سياحية مثل قلعة شيلون التاريخية واحتضانها أصغر متحف في العالم.

وعلى الرغم من صغر مساحتها، فإن مونترو اكتسبت لقب "لؤلؤة بحيرة ليمان" عن جدارة وتتمتع بمناخ البحر الأبيض المتوسط المعتدل، الذي يتيح المجال أمام أشجار الصنوبر وأشجار السرو والنخيل لتزيين كل ركن فيها وإضفاء جمالية على الريفييرا السويسرية بأكملها (مناطق في جنوبي البلاد مطلة على بحيرات).

وتعدّ مدينتا مونترو وفيفي من كبرى المدن في منطقة فود ريفييرا (تقع ضمن الريفييرا السويسرية)، والتي تشتهر باستقطاب الفنانين والمشاهير للاستقرار فيها والباحثين عن الجمال الطبيعي والإلهام منذ مدة طويلة، من فيكتور هيغو إلى فريدي ميركوري، وشارلي شابلن، وكلارا هاسكيل وغيرهم.

جانب من منطقة الريفييرا السويسرية يُرى من جبال الألب (الجزيرة) مونترو وضواحيها

كانت مدينة مونترو عبارة عن مجموعة من القرى الصغيرة يعود تاريخ بعضها إلى العصر الروماني، ثم شهدت المنطقة تطورا استثنائيا في القرن الماضي بفضل الملاحة في بحيرة جنيف ووصول السكك الحديدية.

وفتحت بيوت الضيافة أبوابها منذ عام 1815، وأسهم العديد من الكتاب والفنانين الذين استقروا في الريفييرا السويسرية في التعريف بجمال المكان والسكينة والخصوصية التي يبحث عنها المشاهير.

وعلى الرغم من التقلبات التي فرضتها الحربان العالميتان في القرن العشرين، فإن السياحة ظلت المصدر الرئيسي للدخل لمونترو.

وبفضل جوها المعتدل على مدى السنة، تعد مونترو بيئة مناسبة لزراعة الزهور والنباتات الاستوائية، ووجهة مثالية للتنزه والاستكشاف على طول أرصفة الميناء المنمقة.

ويتوافد إليها مئات الآلاف من عشاق موسيقى الجاز منذ عام 1967 حتى أصبح مهرجان الجاز حدثا سنويا لا يمكن تفويته على ضفاف بحيرة جنيف، فهو الأكبر في أوروبا، فضلا عن الهندسة المعمارية لعصر "بيل إيبوك" التي تميز المدينة والتي لا يمكن مقاومة سحرها.

حديقة بالقمة

ومن مونترو يمكن ركوب القطار المتجه إلى "روشيه دو ناي" لمشاهدة جبال الألب على جانب الحدود بين سويسرا وفرنسا، وذلك على ارتفاع يتجاوز 2000 متر عن سطح البحر. كما يمكن التوقف عند بلدة فيفي لاكتشاف الحياة البسيطة في الريفييرا الهادئة.

وبعد رحلة تستغرق أقل من ساعة بالقطار، سيبهرك نقاء الهواء والجو الهادئ الذي يشجع على المشي والاكتشاف، مع إطلالة بانورامية خلابة على النباتات الجبلية في حديقة "ألبان لارامبيرسيا" (Alpin La Rambertia garden)، التي تضم حوالي ألف نوع من النباتات جلبت من مناطق جبلية مختلفة في سويسرا وأوروبا وقارات أخرى.

وتزهر العديد من نباتات جبال الألب بين أواخر يونيو/حزيران ومنتصف أغسطس/آب، وهي أيضا فترة العطلة الصيفية التي تستقبل فيها الحديقة أكبر عدد من الزوار. ويُمنع ركوب الدراجات في الحديقة التي أقيمت عام 1896 أو قطف الزهور، كما يحظر استخدام الطائرات المسيرة لأن عددا كبيرا من الطيور ترتاد الموقع.

ولأن حديقة لارامبيرسيا تستفيد من المنحدرات الجنوبية والشمالية، ولأن بعض النباتات تأتي من قارات أخرى، فإن فترة الإزهار عموما تستمر مدة أطول مقارنة بحدائق جبال الألب الأخرى، ويمتد موسم نمو هذه النباتات من نهاية مايو/أيار إلى منتصف أكتوبر/تشرين الأول.

زيارة حديقة "ألبان لارامبيرسيا" تفتح أمامك مناظر بانورامية خلابة وأنت تتنفس هواءا نقيا (الجزيرة) أصغر متحف

وعند تجولك في القرى المحيطة بمونترو، سيخبرك السكان المحليون بفخر باستضافتهم أصغر متحف في العالم، وهو لقب مغرٍ سيجعلك بالتأكيد ترغب في التعرف عليه عن قرب.

ففي قرية كولي الصغيرة والمطلة على ضفاف بحيرة ليمان، يقع متحف "كونستال مارسيل دوشامب" "كي إم دي" (KMD)، والذي يقدم خمس تحف فنية يتم تغييرها كل مرة، وهي من أعمال فنانين هواة وآخرين معترف بهم دوليا.

هذه الكبسولة هي أصغر متحف في العالم وتوجد في قرية كولي المطلة على بحيرة ليمان (الجزيرة)

هذا المتحف الأصغر في العالم عبارة عن كبسولة صغيرة على ارتفاع متر ونصف المتر، وعرضها 45 سنتيمترا وطولها 75 سنتيمترا. ويمكن للعموم زيارته ومشاهدة تحفه الفنية المعروضة داخله على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع.

وتأسس هذا المشروع الفني الفريد من نوعه على يد الفنانين كارولين باخمان وستيفان بانز في عام 2009 بمناسبة حدث دولي مخصص للفنان ولاعب الشطرنج الفرنسي الأميركي مارسيل دوشامب، والذي أمضى عدة أيام في كولي في عام 1946 وانبهر بجمال شلال فوريستاي، الذي رسمه في إحدى تحفه الفنية المحفوظة حتى الآن في متحف فيلادلفيا للفنون.

قلعة شيلون

وعلى بعد 3 كيلومترات تقريبا من مونترو وتحديدا في مدينة فايتو، نجد قلعة شيلون، وهي من الوجهات السياحية الأكثر شعبية في سويسرا، فهي فرصة للغوص في التاريخ على جزيرة صخرية.

ويعود تاريخ تأسيس هذه القلعة إلى القرن الثالث عشر، وبنتها عائلة سافوي للسيطرة على الممر على طول بحيرة جنيف. وكانت القلعة بمثابة مخزن أسلحة وموقع دفاعي وسجن ومقر إقامة مؤقتة لكونتات سافوي (الحكام المحليين للمنطقة).

واكتسبت قلعة سيلون شهرتها على يد اللورد بايرون في قصيدته "سجين شيلون" المنشورة في عام 1816. واليوم، تستقبل 400 ألف زائر سنويا، 75% منهم من السياح الأجانب، مما يجعلها المعلم التاريخي الأكثر زيارة في البلاد.

ويمكن العودة إلى مونترو بواسطة القارب أو الحافلة (10 دقائق تقريبا)، أو سيرا على الأقدام، حيث يمكنك الاستمتاع بأشجار النخيل على طول الأرصفة، أو مشاهدة مزارع الكروم الشاسعة في لافو، وهي أكبر منطقة لزراعة العنب في سويسرا ومدرجة في قائمة مواقع التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).

مزارع الكروم بمنطقة لافو المدرجة في قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو (الجزيرة)

ويوصى بالحجز عبر الإنترنت للزيارات الفردية أو الجماعية المجانية أو الإرشادية لقلعة سيلون، ويصل سعر التذكرة إلى 13.50 فرنكا سويسريا (15.8 دولارا) و7 فرنكات (8.2 دولارات) للأطفال، وينخفض السعر لفائدة للمجموعات (15 شخصا على الأقل) إلى 10.50 فرنكات (12.3 دولارا).

الإقامة والتنقل

وبمجرد الوصول إلى وجهتك، يُنصح باستلام بطاقة "مونترو ريفييرا" للحصول على تسهيلات عديدة أثناء فترة زيارتك، والتنقل مجانا باستخدام وسائل النقل العام عند حجز أي ليلة في فندق أو مكان مبيت أو شقة عطلات أو موقع تخييم في المنطقة، وسيتم تقديم البطاقة لك فور وصولك من قبل المضيف.

ويتم تمويل هذه البطاقة من خلال ضريبة السياحة، وتسمح للسائحين بالوصول إلى مناطق الجذب الرئيسية، مع الاستفادة من تخفيض الأسعار بنسبة تبلغ 50% على الأنشطة والمعالم السياحية أو الجولات المصحوبة بمرشدين.

فعلى سبيل المثال، بدلا من دفع السعر الكامل لزيارة متحف شارلي شابلن أو قلعة شيلون، يمكنك تقديم بطاقة "مونترو ريفييرا"، وسيطبق الخصم الخاص بك بشكل تلقائي للاستمتاع بالمنطقة بأسعار منخفضة.

وغالبا ما يستفيد الأطفال من الدخول المجاني للأماكن السياحية، مما يجعل زيارة مونترو وضواحيها رفقة العائلة فرصة لا تُفوت.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات جبال الألب فی العالم فی سویسرا متحف فی

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة الأزهر: 1085 عامًا والأزهر قلعة العلم وحصن الدين ودرع الأمة يرد عنها غوائل الزمان

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، اليوم الجمعة، أن الجامع الأزهر بتاريخه العريق يمثل قلعة العلم، وحصن الدين، وعرين العربية، وقد وهبه الله منحةً لمصر وللعالم، ودرعًا للأمة، يرد عنها غوائل الزمان، ونوازل الحدثان.

وأضاف رئيس جامعة الأزهر خلال كلمته في الاحتفالية التي أقامها الأزهر للاحتفال بذكرى مرور 1085 عامًا على تأسيس الجامع الأزهر، أن اسم «الجامع» يدل على أنه محراب عبادة ومنارة علم، والعلم عبادة، كما يدل اسمه «الجامع» على أنه يجمع شمل الأمة، ويقاوم تفرقها وتشتتها، لتعود كما أراد الله تعالى لها في قوله جل وعلا: «إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ».

وأضاف الدكتور سلامة داود أن الغاية القرآنية السابقة، هي الغايةُ النبيلةُ والسعيُ الموَفَّقُ الدؤوبُ الذي يقوم به فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، حفظه الله تعالى، في الحوار الإسلامي-الإسلامي، الذي يسعى إلى نبذ الفرقة والتعصب، والاجتماع على الثوابت والأصول المشتركة التي اتفقت عليها الأمة على اختلاف مذاهبها، لأن العالم الإسلامي لم يجنِ من الفرقة إلا الضعف والوهن، ولم تكن الأمة أحوج إلى الاتحاد واجتماع الكلمة ولمِّ الشمل منها الآن بعدما تداعت عليها الأمم.

وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن الأزهر نسبٌ شريف، يعود في نبعته المباركة إلى أم أبيها السيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله ﷺ، وفي تسميته «الأزهر» جمالٌ من الزهر، لأنه يتفتح عن العلوم كما تتفتح الأزهار عن أكمامها، وفي تسميته «الأزهر» بصيغة اسم التفضيل دلالةٌ على أنه يعيش مع أشرف العلوم وأعلاها، وعلى أنه لا يرضى لمن ينتسب إليه إلا أن يكون هو الأزهرَ والأنورَ والأبهرَ والأقدر، فلا يرضى لمن ينتسب إليه أن يكون تابعًا لغيره في مضغ العلوم والمعارف، بل يتمثل قول الرسول ﷺ: «اليد العليا خير من اليد السفلى».

وتابع سلامة داود: واليد العليا هي اليد التي تملك قوة العلم وتنتج العلم، واليد السفلى هي اليد التي تستورد العلم وتعيش عالة على ما أنتجته عقول الآخرين، لذا عاش الأزهر هذه القرون الطويلة وهو ينتج المعرفة، وكانت البعثاتُ التي أرسلها محمد علي باشا إلى أوروبا من النابهين من أبناء الأزهر، الذين قامت على أكتافهم في مصرنا الحبيبةِ كلياتُ الطب والهندسة وغيرُها من العلوم التطبيقية، فكانت النهضة الحديثة في مصر على أيدي علماء الأزهر.

وشبَّه الدكتور سلامة داود الأزهر بماضيه وحاضره كالشمس، من اقترب منها ذاب فيها، فما من بلد في الدنيا إلا وللأزهر عليه يدٌ بيضاء في نشر العلم والوسطية والاعتدال، والوافدون في رحابه - وهم اليوم نحوُ ستين ألفَ طالبٍ وافد من نحو مائة وثلاثين دولة - هم حملة النور والإسلام والوسطية إلى بلادهم، هم معاهد الأزهر وجامعاتُه في دول العالم، جهَّزهم الأزهر وصنعهم على عينه، فله الفضل عليهم بحق الأستاذية والتعليم والرعاية، وما قطعوا بلدًا أو نشروا علمًا إلا وكان للأزهر نصيبٌ من أجره وثوابه، لقول الرسول ﷺ: «من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا»، وقد جهَّزهم الأزهر للأمة كلِّها، وللعالم كلِّه، هداةً مهديين، فإذا نشروا علمه في البلاد كان لهم فضلٌ عليه أيضًا، لقول علمائنا: «ما من أحد إلا وللشافعي عليه فضل، إلا البيهقي فإن له الفضل على الشافعي لنشره مذهبه»، وهذه هي رحم العلم بين الأستاذ وتلميذه.

ولفت رئيس جامعة الأزهر إلى أن من علماء الأزهر من يستنكف أن يتكلم في درسه ومحاضرته بكلمة عامية واحدة، فإذا اضطُرَّ إلى نطقها قال: «أقولها بالعامية وأستغفر الله»، حرصًا منه على نشر اللسان العربي المبين الذي نزل به القرآن الكريم، وتكلم به سيد السادات ﷺ، وحرصًا منه على تقويم اللسان وتنشئة الجيل على حب العربية.

وأردف قائلاً: أدركنا من علمائنا من كان يقول لنا في البحث العلمي: لا تكرر من سبقك، بل ابحث عن رَوْضٍ أُنُفٍ، والروض الأنف هو الحديقة الغناء التي لم تطأها قدمٌ، أي ابحث عن موضوع لم يدرسه أحد قبلك، لتقف على ثغرة ليس عليها مرابط، وهي كلمة جليلة قالها شيخنا المحمود الأستاذ الدكتور محمود توفيق محمد سعد، عضو هيئة كبار العلماء، الذي فقده الأزهر الأسبوعَ الماضي ونعاه إمامُه الأكبر، حفظه الله. كلمةٌ جليلة تربط البحث العلمي بالدفاع عن ثغور الأمة، والمرابطة عليها، لأن حماية الفكر من حماية الوطن.

ومدح الدكتور سلامة داود الأزهرَ الشريف ومنهجه المتين، قائلاً: تعلمنا من علمائك، أيها الأزهر المعمور، أنه لا يخلو كتاب من فائدة، وأنه لا يغني كتاب عن كتاب، وأن يجعل الكاتب كتابه يغني عن غيره ولا يغني عنه غيرُه.

وتابع: تعلمنا من علمائك أن نضحي من أجل العلم بأوقاتنا وأقواتنا وشرخ شبابنا وزهرة أعمارنا وماء عيوننا، حتى قال أحدهم لتلميذه يومًا: «بع الجبة والقفطان واشتر اللسان»، يقصد معجم لسان العرب، الذي ينمي الثروةَ اللغويةَ والمحصولَ اللغويَّ لمن يقرؤه.

ونصح فضيلته أبناء الأزهر بقراءة تراجم سير علماء الأزهر، والاقتطاف من أزاهيرها، والتأسي بهم في علو الهمة، وغزارة العلم، ومكارم الأخلاق: «فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم * إن التشبه بالرجال فلاحُ»

وتابع: وإني لأرجو أن يُوفَّقَ بعضُ أولي العزائم الصادقة إلى جمع هذه الشمائل والمكارم من سيرهم، وحُسْنِ عرضها، وتجليتها، وكشفِ جوانبها المضيئة، لتكون نبراسًا يضيء لنا وللأجيال القادمة، فإن الأخلاق تُعدي، وإن التأسي بالتجارب الرائدة والنماذج المشرقة هو خير باعث على النهضة.

واختتم رئيس جامعة الأزهر حديثه ببيت شعر للشاعر الأزهري الدكتور علاء جانب، عن الأزهر المعمور: «من سره فخرٌ بغيرك إنني * حتى بجدران المباني أفخرُ»

اقرأ أيضاًنائب رئيس جامعة الأزهر يشارك في افتتاح المؤتمر الطلابي «خطوة على الطريق»

«رئيس جامعة الأزهر»: تطورات العلم الحديث تعزز فهمنا للقرآن الكريم

انطلاق احتفالية مرور 1085 عامًا على تأسيس الجامع الأزهر

مقالات مشابهة

  • عباس شراقي: بحيرة سد النهضة مازالت في أعلى مستوى منذ أغسطس الماضي
  • حلب المدينة الصامدة
  • محافظ القطيف يدشّن مبادرة “قلعة تاروت” في نسختها الرابعة
  • محافظ القطيف يدشّن النسخة الرابعة لمبادرة قلعة تاروت
  • بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي
  • تعرف على الأطعمة التي تقضي على جرثومة المعدة: والأطعمة الممنوعة
  • شاهد بالفيديو.. اللاعب علاء الدين طيارة ينبه جنود الدعم السريع لمواعيد تحرك الجيش والأوقات التي يكثف فيها هجماته في رمضان وساخرون: (انت بعد الحرب تنتهي مفروض يربطوك في سوخوي وتموت خلعة بس)
  • سويسرا تفرض تجميداً أشد على أصول بشار الأسد
  • خزين بحيرة حمرين يفوق الـ 65% وتطمينات من أي سيول متوقعة
  • رئيس جامعة الأزهر: 1085 عامًا والأزهر قلعة العلم وحصن الدين ودرع الأمة يرد عنها غوائل الزمان