بعد رصد تحويل مالي مرتبط بأجهزة حزب الله.. دولة أوروبية جديدة تحقق مع إحدى شركاتها
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
ذكرت قناة "بي.تي.في" البلغارية، نقلا عن مصادر في وكالة الأمن الوطني، الخميس، أن 1.6 مليون يورو مرتبطة بالهجوم المميت بأجهزة الاتصال اللاسلكية (بيجر) المتفجرة في لبنان مرت عبر بلغاريا قبل تحويلها إلى المجر.
وقالت السلطات البلغارية، اليوم الخميس، إن وزارة الداخلية وأجهزة أمن الدولة فتحت تحقيقا في علاقات محتملة لإحدى الشركات بالأجهزة دون أن تذكر اسمها.
وذكرت تقارير إعلامية محلية أن شركة "نورتا غلوبال" المحدودة ومقرها صوفيا سهلت بيع أجهزة البيجر لميليشيا حزب الله اللبناني.
وقتل في هذه التفجيرات خلال اليومين الماضيين 37 شخصا و2931 جريحا، ونعى حزب الله عددا من مسلحيه في هذه الهجمات.
وأعلنت شركة غولد أبولو التايوانية، الأربعاء، أن أجهزة الاتصال التي انفجرت بشكل متزامن بأيدي عناصر من حزب الله هي من صنع شريكها المجري "باك".
إلا أن بودابست ردت بأن شركة "باك" BAC المجرية هي "وسيط تجاري بدون موقع إنتاج أو عمليات في المجر".
وأكد المتحدث باسم الحكومة زلتان كوفاكس عبر منصة إكس أن "الأجهزة المعنية لم توجد يوما على الأراضي المجرية."
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
نائب أمير الرياض: تسمية ميادين الرياض بأئمة وملوك الدولة السعودية احتفاء بتاريخ نفخر بكل ما تحقق فيه من إنجازات
رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة التوجيه الكريم بإطلاق أسماء أئمة وملوك الدولة السعودية على 15 ميدانًا بمدينة الرياض، تزامنًا مع الاحتفاء بيوم التأسيس.
وقال سموه في تصريح بهذه المناسبة: إن هذا التوجيه الكريم احتفاء بذكرى يوم التأسيس ووفاء وتخليد من القيادة الرشيدة -أيدها الله- لتاريخ وسيرة أئمة وملوك هذه الدولة، وما تحقق فيها من إنجازات منذ ثلاثة قرون حتى اليوم، وبكل مكونات هذا الوطن الغالي منذ عهد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- وصولاً إلى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي عهده الأمين – حفظهما الله-، عهد النهضة والتقدم والازدهار.
وأكد سموه أن تاريخ الدولة السعودية وأئمته وملوكه مدعاة للفخر والاعتزاز بعراقته، وحضارته، ووحدته، وتلاحم قادته وشعبه، وما يتبوأه من مكانة وثقل دولي، وتأثير سياسي واقتصادي على الصعيد العالمي، في ظل قيادة حكيمة تسعى لأن يكون هذا الوطن في مكانته المستحقة.
وفي ختام تصريحه سأل سموه الله سبحانه أن يديم على هذا الوطن عزه وأمنه، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بحفظه.