مات فجأة .. تفاصيل مؤلمة في وفاة طرزان الغربية
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قدم أحمد دياب مذيع صدى البلد تغطية عن طرزان الغربية حيث انتشرت حالة حزن كبيرة وسيطرت على أهالي محافظة الغربية أثناء تشييع جثمان هذا الشاب الذي أحبه الكثيرون.
النيابة العامة قد قررت دفن الجثمان وتكليف الأجهزة الأمنية بسرعة الكشف عن ملابسات الحادث وإجراء تحرياتها حول الواقعة.
الدكتورة شيرين صلاح، أستاذ الطب الشرعي والسموم بكلية طب قصر العيني، كشفت عن أضرار المنشطات التي يحصل عليها اللاعبون في صالات الجيم.
https://www.youtube.com/watch?v=io5Sm3cfQRw
ومن أهم مخاطرها إن تناول لاعبي كمال الأجسام للمنشطات يمنع المخ من إفراز الهرمونات بشكل طبيعي، وقد تؤثر على القدرة الجنسية بشكل كبير.
وحذر الدكتور الحسين الشناوي، استشاري التغذية الرياضية وخبير المكملات الغذائية، من أن هناك تقارير تابعة للطب الشرعي تؤكد تضخم في عضلة القلب ومشاكل في الكبد والطحال وغيرها من الأمراض السرطانية والتي تؤدي إلى الوفاة بسبب المنشطات والهرمونات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الطب الشرعي بغزة: الاحتلال يطمس أدلة تثبت ارتكابه جرائم حرب
#سواليف
اتهم مدير عام #الطب_الشرعي في قطاع #غزة، الدكتور خليل حمادة، الاحتلال الإسرائيلي بالسعي نحو #طمس_الأدلة والوثائق التي تُثبت ارتكابه لجرائم حرب بحق #الفلسطينيين في قطاع #غزة، عبر استهداف مباشر لمؤسسات الطب الشرعي والمرافق الصحية، ومنع إدخال المستلزمات والأدوات الحيوية اللازمة للتعرف على هويات #الشهداء.
وقال حمادة، اليوم الأحد، في تصريح صحفي ، إن جيش الاحتلال يتعمد #طمس كل ما يمكن أن يُدين جرائمه، مشيراً إلى قيام الجنود بنثر ملفات معاينة الشهداء في ساحات المستشفيات، وتدمير معدات العمل الخاصة بتشريح الجثث، ما زاد من تعقيد عمل الطواقم المختصة وأعاق جهود التوثيق والتحقيق.
وأضاف حمادة، أن هناك ضعفًا في الإمكانات المخصصة للعمل الشرعي، نتيجة تدمير المعدات الأساسية مثل المناشير الكهربائية وأجهزة الأشعة، ومنع إدخال أجهزة فحص السموم، إلى جانب حظر دخول المواد اللازمة لفحص الحمض النووي (DNA)، الذي يُعد أداةً رئيسية في التعرف على جثث الشهداء مجهولي الهوية.
مقالات ذات صلة حريق كبير قرب مطار حلب السوري تزامنا مع إعلان إعادة تشغيله (شاهد) 2025/03/16وأوضح حمادة، أن الطواقم الطبية تواجه نقص كبير في الكادر البشري، حيث لا يوجد سوى ثلاثة أطباء شرعيين فقط يخدمون كافة محافظات قطاع غزة.
وأشار حمادة، إلى أن عشرات الجثث التي لا تزال مجهولة الهوية، موضحاً أن الأسباب تعود في كثير من الحالات إلى استشهاد جميع أفراد العائلة دفعة واحدة، أو انقطاع الاتصالات بين الأهالي خلال ذروة العدوان، مما حال دون معرفة مصير المفقودين أو أماكن تواجدهم.
ولفت حمادة، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام بدفن عددا من الشهداء بعد قتلهم، ما أدى إلى تحلل أجسادهم قبل العثور عليهم.
وخلّفت حرب الإبادة الجماعية التي إرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.