300 فرصة عمل بأسيوط.. التخصصات المطلوبة وكيفية التقديم
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
وظائف وزارة العمل.. أعلنت مديرية العمل بمحافظة أسيوط، اليوم الخميس، عن توفير 300 فرصة عمل لشباب المحافظة، للعمل بمشروعات شركة «المقاولون العرب» بأسيوط، للعمل على مجموعة من المهن.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الوظائف في مصر، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
-100 نجار مسلح.
-100 حداد مسلح.
- 100 عامل مساعد.
أوضح علي سيد مصطفى مدير مديرية العمل بأسيوط، أنه على من يرغب بالالتحاق بمهنة «نجار مسلح» التواصل مع علاء ثابت على الأرقام التالية: ٠١٠٠٣٩٤٧٩١٨، ٠١٢٢٧٤٩٩٩٩٠، ومهنة «حداد مسلح» يتم التواصل مع جمال تادروس على الأرقام التالية: ٠١٠٣٣٦٦٧٢٥٨، ٠١٢٢٧٤٧٥٧٦٠، ومهنة «عامل مساعد» التواصل مع أشرف سيد على الأرقام التالية: ٠١١١٠١٥٧٠٣١، ٠١٢٨٧٦٢٦٩٢٠.
اقرأ أيضاًالشباب والرياضة تعلن عن وظائف جديدة.. تعرف على التخصصات وطريقة التقديم
«التعليم» تتيح التقدم لوظائف مدارس التكنولوجيا التطبيقية حتى هذا الموعد
وظائف للمعلمين بالحصة.. الرابط وموعد التقديم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسيوط محافظ أسيوط اسيوط فرص عمل فرص عمل للشباب محافظة أسيوط وظائف شاغرة فرصة عمل بأسيوط عمل بحث عن عمل فرص عمل بأسيوط الفرص تحسين فرص العمل
إقرأ أيضاً:
ما هو الخمار المقصود في القرآن؟.. أمين الفتوى يوضح المعايير وكيفية تطبيقه
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الخمار المقصود في القرآن هو جزء من اللباس الشرعي للمرأة، وأن تطبيقه الصحيح يجب أن يلتزم بصفات محددة في الشكل والهيئة.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: الخمار في اللغة والشريعة هو ما تُغطي به المرأة رأسها وعنقها وصدرها، وهو سترٌ كاملٌ لما أمر الله بستره من جسد المرأة، وليس مجرد غطاء للشعر فقط.
وأضاف: أي قطعة ملابس تحقق هذه الشروط الشرعية تُعد خمارًا أو حجابًا شرعيًا، وهي أن تستر الشعر، والعنق، والرقبة، والصدر، ولا تُظهر شيئًا مما يُعد من العورة، سواء كان ذلك مما يُستقبح كشفه، أو مما يحرم النظر إليه.
وأشار إلى أن الخمار ليس شكلًا محددًا بقدر ما هو وصف لغطاء يستر هذه الأجزاء من جسد المرأة، وبالتالي أي زي أو حجاب يحقق هذه الغاية، يدخل تحت مسمى الخمار الشرعي.
وأكد أن هذا الفهم هو ما كان عليه الصحابة رضوان الله عليهم، وما طبقوه مع زوجاتهم وبناتهم، وما أقرّه النبي محمد صلى الله عليه وسلم في تعامله مع نساء المؤمنين.
وتابع: المقصود من الخمار ليس المبالغة في الزينة أو الشكل، بل الستر الحقيقي، والالتزام بأمر الله في قوله تعالى: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]، أي ليُسدلن هذه الأغطية على مواضع الجيب - أي الصدر - سترًا وحياءً وامتثالًا لأمر الله.