جامعة العريش تُشارك في فاعليات مبادرة "بداية إنسان"
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
شاركت جامعة العريش ممثلة في مركز خدمة الطلبة ذوي الإعاقة، والمشاركة في المارثون الرياضي والعديد من الفاعليات الأخري بعدد من الطلاب من مختلف كليات الجامعة والذي أقيم بمدينة العريش، تحت شعار "سيناء أقوى بشبابها"، وبعدد 100 طالب وطالبة، من بينهم 8 طلاب من ذوي الهمم.
في إطار مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي "بداية جديدة لبناء الإنسان".
هذا وأقيمت فعاليات المبادرة تحت رعاية اللواء دكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، والأستاذ الدكتور حسن الدمرداش، رئيس جامعة العريش.
حيث أكد محافظ شمال سيناء، على أهمية مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي تستهدف الاستثمار في الشباب كركيزة أساسية للتنمية، مشيدًا بدور جامعة العريش في دعم مثل هذه المبادرات.
من جانبه، أكد الدكتور حسن الدمرداش، رئيس جامعة العريش، على حرص الجامعة على المشاركة الفعالة في جميع الأنشطة التي تساهم في بناء الإنسان المصري، مشيرًا إلى أن مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان" تهدف إلى تطوير قدرات الشباب في مختلف المجالات، ومعربًا عن فخره بمشاركة طلاب الجامعة من ذوي الهمم في الماراثون، وحثهم على الاستمرار في المشاركة في الأنشطة التي تنظمها الجامعة.
ولفت إلى أن الجامعة ستعمل على مدار الـ 100 يوم القادمة بالتنسيق مع الجهات المعنية لتحقيق أقصى استفادة من هذه المبادرة التى ستساهم بشكل كبير في تحقيق التنمية المستدامة في محافظتنا العزيزة، وسنعمل جاهدين لتحقيق أهدافها النبيلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طلاب جامعة العريش شمال سيناء مبادرة بداية
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب»: مبادرة بداية خطوة استراتيجية لتعزيز التنمية الشاملة في المجتمع
أكدت النائبة مايسة عطوة، عضو لجنة التضامن بمجلس النوا، أن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان خطوة نوعية ضمن جهود الدولة المصرية، لتنمية الوعي المجتمعي، ودعم بناء الإنسان المصري على أساس علمي وتربوي متكامل، لتعزيز الانتماء الوطني، وتطوير قدرات الأفراد في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية، من خلال تنمية مهاراتهم الفكرية والعملية.
وأضافت في بيان صحفي، أن الدولة المصرية تدرك أهمية بناء الإنسان كأساس لأي تقدم حقيقي ومستدام، وأن بداية جديدة جزءا من رؤية مصر نحو مستقبل يقوم على وعي الأفراد والثقافات.
وأكدت أنّ المبادرة لن تحقق أهدافها إلا بتضافر الجهود المجتمعية ودعم كل فرد في المجتمع المصري، فالعمل الجماعي هو السبيل لتحقيق التغيير الشامل المنشود، مشيرة إلى أن المبادرة خطوة مهمة لتعزيز التنمية الشاملة في المجتمع، وإحداث تغيير إيجابي ومستدام ومن أهم أهدافها تحقيق رؤية مصر 2030.
وأشارت إلى أن هذه المبادرة تعد من أهم المبادرات الرئاسية لأنها شاملة وتهم كل مواطن مصري، وتهدف إلى دعم الأسر الأولى بالرعاية في مصر، وتنفذها وزارة التضامن الاجتماعي بالتعاون مع العديد من الجهات الحكومية والمنظمات الدولية.