مفتي عُمان يشيد بإنجازات الحوثي العسكرية.. هكذا وصفها
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
أشاد مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي، بقدرات جماعة أنصار الله "الحوثي" العسكرية، والتي تمثلت مؤخرا بضرب عمق الاحتلال الإسرائيلي في مدينة تل أبيب.
وقال الخليلي في بيان رسمي إن "مما يدعو إلى الفخر والاعتزاز، تطوير اليمن الشقيق لقدراته العسكرية حتى زعزع استقرار الكيان الصهيوني".
وأضاف أن "هذا إن دل على شيء، فإنما يدل على التخطيط السليم والتنفيذ الأمين، والتوسع في الخبرات"
وأردف "لعمري لو كانت تبذر أموال اليمن في نوادي القمار، وحانات الخمور لما حققت هذه الإنجازات الهائلة، مما أقر عين الودود وأذاب عين الحسود حسرة وكمدا؛ فهنيئا لليمن الشقيق هذه الإنجازات وهذا التقدم إلى الأمام".
كما دعا في نهاية بيانه إلى ضرورة توحد اليمنيين، قائلا "لا زلنا نؤكد ضرورة تلاحم شعب اليمن ووحدة جميع شرائحه، فإن الاتحاد قوة ونجاح والتشتت ضعف وفشل".
إن تطوير اليمن الشقيق لقدراته العسكرية، حتى زعزع استقرار الكيـ.ـان الصهيونـ.ـي؛ أمر يدعو إلى الفخر والاعتزاز؛ فهنيئا لليمن الشقيق هذا التقدم إلى الأمام.
ولا زلنا نؤكد ضرورة تلاحم شعب اليمن ووحدة جميع شرائحه، فإن الاتحاد قوة والتشتت ضعف. pic.twitter.com/dsfgiTpElK
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الحوثي اليمن فلسطين غزة اليمن الحوثي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصادر: الجلسة السرية لمجلس الأمن أكدت على الالتزام باستقرار سوريا ووحدة أراضيها
أفادت مصادر مطلعة على مداولات الجلسة السرية لمجلس الأمن حول الأحداث المأسوية في الساحل السوري بأن الدول المعنية توافقت على صيغة قرار كان يتوقع أن يكون شديد اللهجة، إلا أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية بتشكيلها لجنة تحقيق وإحرازها الصفقة المفاجئة مع "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) جميعها دفعت إلى تخفيف حدة الخطاب وأطفأت نيران الغضب الدولي.
وأشارت الي أن القرار الذي سيعلن اليوم الأربعاء، خرج بصيغة يغلب عليها "التوازن والإنصاف لجهود الحكومة السورية الموقتة"، على رغم إدانته لأعمال العنف غير الشرعية التي شهدتها مناطق غرب سوريا وراح ضحيتها المئات، وفق أرقام دمشق نفسها.
وتضمن القرار تأكيداً دولياً والتزاماً بـ"استقرار سوريا ووحدة أراضيها"، وهو أمر كثيراً ما كان نقطة مركزية في قرارات الدول العربية ومواقفها نحو سوريا، فضلاً عن حكومة الشرع الذي كان صريحاً في رفض الفيدرالية أو أي تنازل باتجاه تقسيم البلاد طائفياً أو عرقياً أو جغرافيا بحسب المصادر .
وكانت الولايات المتحدة وروسيا طلبتا الإثنين الماضي من مجلس الأمن الدولي عقد اجتماع مغلق لبحث تصاعد العنف في سوريا.