خالد الجندي يكشف سر المثل الشعبي "طلع من المولد بلا حمص".. فيديو
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن كل مثل مصري له دلالة ومعنى، فمثلًا، عندما يقول لك أحدهم "طلع من المولد بلا حمص"، فإن هذا المثل يعني دخلت وخرجت ولم أنتفع بشيء.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، والمذاع عبر فضائية "dmc"، أن المثل المصري "طلع من المولد بلا حمص" يطبق على بعض الأشخاص الذين يحضرون المولد دون أن يستفيدوا منه، مشيرًا إلى أن الحمص كان رمزًا لهذا المولد، وكان لا يجتمع إلا عند كبير المجلس، وعندما يصل الناس إليه، يعطيهم بعض الحمص.
وتابع أن المثل يقصد به أنهم وصلوا إلى الشيخ الكبير الذي يعلمهم ولكن، إذا حضر الشخص المولد وتجول فيه دون أن يصل إلى الشيخ أو يسمع علمًا أو ذكرًا، فإنه يضيع يومه ويخرج من المولد دون فائدة أو حب، وكأنه "طلع من المولد بلا حمص".
وأكد أن الحمص كان رمزًا للوصول إلى المعرفة والانتفاع بالمولد الشريف، وأن من لا يستفيد من هذا الوصول كأنه خرج بلا حمص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية خالد الجندي الشيخ خالد الجندي السيسي حمص الشعبي
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب: البابا تواضروس شخصية وطنية ضرب المثل والقدوة في الانتماء لمصر وشعبها
اعتبر النائب خالد طنطاوى عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب تصريحات البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية التى أشار فيها إلى إن المصريين يشكرون الله على السلام الذي تنعم به البلاد حتى لو كانت تمر بأزمة اقتصادية وأن الأزمة الاقتصادية موجودة في كل دول العالم بسبب الحروب والصراعات القائمة بمثابة رسالة واضحة ودليل قاطع وتعبير حقيقى من قداسة البابا تواضروس الثانى عن رؤية الشعب المصرى العظيم لحقيقة الأوضاع الراهنة اقليمياً وعربياً ودولياً.
وكيل دفاع النواب: قانون لجوء الأجانب وجد لوضع ضوابط متكاملة دفاع النواب: توطين وتعميق الصناعات داخل مصر قضية أمن قوميكما اعتبر " طنطاوى " فى بيان له أصدره اليوم هذه الكلمات الواضحة والحاسمة من البابا تواضروس الثانى بمثابة دليل قاطع على نجاح مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى وجميع المؤسسات الوطنية بالدولة المصرى والشعب المصرى العظيم فى الدفاع عن مصر والحفاظ على جميع حدودها وحماية أمنها القومي ووقوف جميع المواطنين وبمختلف انتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية والعقائدية صفاً واحداً خلف القيادة السياسية الحكيمة للرئيس السيسى مؤكداً أن أكبر دليل على ذلك تأكيد قداسة البابا تواضروس الثانى على أن مصر بحدودها ومساحتها تحيا في سلام واستقرار، رغم أن الصراعات تندلع من كل الاتجاهات، وخصّ بالذكر الحرب الأهلية في السودان الذي يتوقع شعبه أن تستمر الحرب لعشر سنوات.
وأعلن النائب خالد طنطاوى اتفاقه التام مع تأكيد قداسة البابا تواضروس الثانى على النعمة الكبيرة اللي ربنا أعطاها لنا حتى لو هناكل عيش وملح هي نعمة السلام والاستقرار.. هذه النعمة لا يمكن أن تُقدَّر بأي قيمة مالية» وأن مصر يُطلق عليها دولة الأمن والسلام والاستقرار، بفضل جهود كل المخلصين فيها موجهاً تحية قلبية لقداسة البابا تواضروس الثاني على هذه التصريحات الواضحة والحاسمة