شمسان بوست / متابعات:

وجهت الحكومة الشرعية المعترف بها دوليًا، دعوة لكافة اليمنيين في الداخل والخارج، وبالأخص منهم، الإعلاميين والصحفيين والناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي، للمشاركة في حملة إعلامية واسعة، تزامنا مع ذكرى الانقلاب المشؤوم.

ودعا وزير الإعلام، معمر الإرياني: “الزملاء الاعلاميين والصحفيين والنشطاء في منصات التواصل الاجتماعي وكافة اليمنيين في الداخل والخارج لتدشين حملة إعلامية واسعة تزامنا مع الذكرى العاشرة لنكبة انقلاب الحوثيين في 21 سبتمبر 2014”.

ودعا الإرياني لـ”تسليط الضوء على الواقع الكارثي والمأساوي الذي يعيشه اليمنيون على مختلف الصعد منذ الانقلاب، والتأكيد على الرفض الشعبي العارم والمقاومة المتصاعدة ومشروعها الظلامي، والتمسك بأهداف الثورة الأم 26 سبتمبر المجيدة”.

وأشار إلى أن الحملة الإعلامية ستبدأ “من الساعة 8 من مساء يوم غد الجمعة 20 سبتمبر، وتستمر لمدة يومين، على الهاشتاق: #نكبة_اليمن_21سبتمبر “.

وعلى حين غفلة من اليمنيين، وبدعم أممي ودولي، تمكنت مخلفات الإمامة الكهنوتية في 21 سبتمبر 2014، من الانقلاب على ثورة الجمهورية اليمنية الـ26 من سبتمبر المجيدة، والإطاحة بالدولة اليمنية، ونهب حقوق ومملتكات اليمنيين.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

مكتب المبعوث الأممي يعقد اجتماعا في عدن لمناقشة المخاوف الاقتصادية التي تواجه اليمنيين

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

عقد مكتب المبعوث الخاص إلى اليمن اليوم اجتماعاً في عدن مع مجموعة من الناشطين وممثلي المجتمع المدني المقيمين في الضالع، ضمن سلسلة الحوار السياسي، لمناقشة التحديات السياسية والقضايا الأمنية والمخاوف الاقتصادية التي تواجه اليمنيين بشكل عام والضالع بشكل خاص بسبب النزاع الذي طال أمده.

وشدد المشاركون على أهمية الحوار الشامل الذي يمثل بشكل حقيقي وجهات نظر اليمن المتنوعة، بما في ذلك معالجة القضية الجنوبية. ودعا المشاركون أيضا إلى تمثيل أقوى للنساء والشباب والمجتمع المدني في العملية السياسية لمعالجة مظالم اليمنيين بشكل أفضل وتجنب المخاطرة بأنصاف الحلول التي تؤدي إلى جولات أخرى من الصراع.

الحوادث الأمنية المتكررة وما تلاها من ضحايا بين المدنيين في الضالع كانت مصدر قلق رئيسي تم تسليط الضوء عليه خلال المناقشات المتعلقة بالمسار الأمني.

وناقش المشاركون تأثير الأوضاع الأمنية المتدهورة وكيف أنها تعيق توفير حياة كريمة لهم ولأسرهم، مع إعاقة فرص التعافي الاقتصادي بسبب تجدد الصراع.

على الصعيد الاقتصادي، سلط الحوار الضوء على التحديات الخطيرة التي يمثلها التضخم وانعدام الدخل والبطالة وتشظي العملة الوطنية المؤثر بشدة في الضالع.

ودعا المشاركون إلى تحسين الحوكمة والمساءلة للتخفيف من عدم الاستقرار الاقتصادي والحاجة إلى التوزيع العادل للموارد وعدم تسييس الاقتصاد من قبل جميع الأطراف. مشددين على ضرورة التنمية المستدامة كنهج لتمكين المجتمعات المحلية.

مقالات مشابهة

  • الخارجية : التصنيف الأمريكي لن يزيد اليمنيين الا تمسكاً بدعم فلسطين
  • أكثر من 5 آلاف فرصة عمل بالداخل والخارج برواتب تصل إلى 9000 درهم شهريًا.. تفاصيل
  • غلق مداخل الكاظمية الرئيسية تزامناً مع توافد الزوار
  • مشروع قانون العمل الجديد يُحدّد الجهات المسئولة عن إلحاق العمالة بالداخل والخارج
  • سياسيون عن ثناء أبي عبيدة في خطاب النصر: شرفٌ كبير لكل اليمنيين
  • مكتب المبعوث الأممي يعقد اجتماعا في عدن لمناقشة المخاوف الاقتصادية التي تواجه اليمنيين
  • 5 أسباب.. سر الانقلاب الجماهيري ضد إدارات الأهلي والزمالك
  • الحكومة القطرية توجه دعوة رسمية لمسرور بارزاني لزيارة الدوحة
  • خطاب ترامب.. أولويات الداخل وقضايا الخارج
  • ارتفاع سعر البيتكوين بنسبة 2.35% تزامنا مع تنصيب ترامب