أكد السيناريست الكبير مجدي صابر، أن الكاتب الكبير محمود سالم، هو أول من أشار له يموهبته في الكتابة والإبداع.

وقال صابر خلال حلقة جديدة من برنامج بالخط العريض، الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبوطالب على شاشة تليفزيون الحياة: أتمتع بخيال خصب من سنواتي الأولى، وهو ما ساعدني بعد ذلك على التميز في الكتابة، وقرأت كتاب 200 يوم حول العالم للكاتب الكبير أنيس منصور في سن التاسعة، لأن أسلوبه كان فريدا وجذابا.

وأضاف : نشأت في حي شبرا وكان هناك 15 مكتبة بجوار مدرستي، وكنت نهما في القراءة، مما ساهم في تكويني الفكري والأدبي.

خلال الحلقة كشف صابر لأول مرة العديد من أسرار الأعمال التي قدمها على مدار تاريخه الطويل.

ويحكي سرا حول المسلسل الذي ندم النجم نور الشريف على رفضه، قائلا: لما اتعرض المسلسل كلمني الأستاذ نور وزعل إنه اعتذر عن المسلسل، قال لي حسبتها غلط.

كما يكشف أسرار إقناعه النجمة ميرفت أمين بأحد الأدوار الهامة في مشوارها بسبب خوفها من الجمهور قائلاً: كانت رافضة الدور.. قالت هطلع شريرة؟

أيضا يتحدث عن الدور الأول في حياة النجمة دنيا سمير غانم، مؤكدا أن والدتها الفنانة دلال عبدالعزيز طلبت منه أن يرشحها في أحد أعماله وأنه تحمس لها مؤكدا أن ابن الوز عوام.

وتحدث عن الإنتقادات التي توجه للفنان السوري جمال سليمان وعدم اقتانه للهجة الصعيدية، وحول اعتزال الفنانة عبلة كامل أكد أنها لم تعتزل وإنما اختفت وهذا اختيارها.

وحول آخر أعماله وهو مسلسل ليلة السقوط، تحدث قائلا: رحت الموصل لدرجة إن فيه ألغام انفجرت فينا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اعتزال الفن الادب التميز السيناريست الفنانة عبلة كامل الكتابة الإبداعية

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جديد يفك لغز اختراع الإنسان الكتابة في العراق القديمة

حقق الباحثون خطوة كبيرة أخرى في فهم أصول الكتابة، واستطاعوا اكتشاف أن أقدم نظام للكتابة بدأ في بلاد ما بين النهرين، مهد الحضارة، منذ حوالي عام 3000 قبل الميلاد.

 

وبحسب صحيفة "اندبيدنت" البريطانية، نجح السومريون في تطوير الكتابة المسمارية وكتبوها على ألواح طينية، ويرجع أصلها إلى مدينة أوروك الحضرية، أو العراق الحديث. 

كما نجح الباحثون في اكتشاف آلاف الألواح، فضلاً عن الأختام الأسطوانية الحجرية الصغيرة التي كانت تستخدم كتوقيعات.

وتمكن أكاديميون في جامعة بولونيا الإيطالية من تحديد الروابط بين التصميمات المنقوشة على هذه الأختام الأسطوانية التي يعود تاريخها إلى 6000 عام، والنقوش التصويرية بالخط المسماري البدائي - والذي جاء قبل الخط المسماري - والذي ظهر في العراق القديمة.

 

وقالت البروفيسورة سيلفيا فيرارا، الباحثة الرئيسية، لصحيفة الإندبندنت اليوم الثلاثاء: "أردنا أن نرى ما إذا كان التفسير التقليدي أن الكتابة نشأت لأول مرة في في بلاد ما بين النهرين في أوروك في الألفية الرابعة قبل الميلاد".

 

وقالت فيرارا إن هذه النتائج تضيف إلى الأبحاث السابقة، التي وجدت أن الرموز هي الأدوات الأولى التي ساعدت على التحول إلى الكتابة بمفهومها التقليدي.

وأضافت فيرارا إن هذه النقوش هندسية ولا تحتوي على صور أيقونية مثل هذه الأختام في حين أن علامات نظام الكتابة المسمارية البدائية تبدأ بأيقونات.

وقالت "لقد أدركنا أن عددًا من الصور الموجودة على الأختام الأسطوانية تشبه في الواقع علامات نظام الكتابة المسمارية البدائية الذي تم استخدامه بعد قرنين من الزمان".

اكتشاف كائن حي قادر على تنظيف منطقة كارثة تشيرنوبيل اكتشاف أول حالة تبديل أطفال عند الولادة منذ 50 عامًا

وأردفت: "كانت الأختام الأسطوانية التي تشكل جزءًا من شبكة التبادلات بين أوروك والمدن الأخرى في منطقتها... آلية مسؤولة عن إنشاء الكتابة."

عمل المؤلفان المشاركان والباحثان كاثرين كيلي وماتيا كارتولانو جنبًا إلى جنب مع فيرارا، وأوضحت كيلي أنهما أرادا فهم ما دفع القدماء إلى التحول للكتابة بمفهومها البدائي.

مقالات مشابهة

  • خاص| مجدي البحيري: مسرحية "يوم عاصم جدًا" ممتعة ومليئة بالتحديات
  • التصديري: نستهدف تعزيز مكانة الحرف اليدوية والصناعات الإبداعية المصرية في الساحة العالمية
  • العيسوي: نستهدف تعزيز مكانة الحرف اليدوية والصناعات الإبداعية المصرية في الساحة العالمية
  • الأمين العام لحلف شمال الأطلسي يهنّئ ترامب مؤكدا أنه سيبقي الحلف “قويا”
  • واتساب يبتكر أسلوبًا جديدًا لإظهار حالة الكتابة.. تفاصيل
  • بمبلغ خيالي.. بيراميدز يسعى لخطف محمد شريف من الأهلي والزمالك
  • اكتشاف جديد يفك لغز اختراع الإنسان الكتابة في العراق القديمة
  • أشرف زكي عن مسلسل روجينا في رمضان 2025: «هيضايق الرجالة»
  • الكتابة في زمن الحرب (47) : نتائج الحروب على الثقافة
  • شاهد بالفيديو.. فنان سوداني: (إذا خيروني في الزواج من إحدى الفنانات المتزوجات سأختار ندى القلعة لأنها برستيج وفخامة وسأختار هذه الفنانة “..” من المطربات الغير متزوجات لأنها “لهلوبة”)