الثورة نت/..

طالبت النائبة الديمقراطية ألكساندريا أوكاسيو كورتيز بالتحقيق فيما إذا كانت أي موارد أمريكية قد ذهبت نحو العملية الصهيونية التي استهدفت أجهزة البيجر التي انفجرت في لبنان.

وكتبت النائبة في منشور عبر منصة “إكس” اليوم الخميس: “أدى هجوم البيجر الصهيوني في لبنان إلى تفجير آلاف الأجهزة عبر عدد كبير من الأماكن العامة، مما أدى إلى إصابة مدنيين أبرياء بجروح خطيرة وقتلهم”.

وشددت على أن “هذا الهجوم ينتهك بشكل واضح وبشكل لا لبس فيه القانون الإنساني الدولي ويقوض الجهود الأمريكية لمنع نشوب صراع أوسع نطاقا”.

وأضافت: “يحتاج الكونغرس إلى محاسبة كاملة للهجوم، بما في ذلك إجابة من وزارة الخارجية حول ما إذا كانت أي مساعدة أمريكية قد ذهبت لتطوير أو نشر هذه التكنولوجيا”.

بدوره، قدم السيناتور بيرني ساندرز، قرارات من شأنها منع مبيعات الأسلحة الأمريكية إلى الكيان الصهيوني.

وقال ساندرز: “يجب على الكونغرس أن يتحرك لإنقاذ الأرواح، ودعم القانون الأمريكي والقانون الدولي، والدفاع عن المصالح الأمريكية.. ويجب أن ننهي تواطؤنا في الحملة العسكرية الصهيونية غير القانونية والعشوائية، والتي تسببت في مقتل ومعاناة جماعية للمدنيين في قطاع غزة”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يرتكب 20 خرقا لوقف النار في لبنان

الثورة نت/..

ارتكب جيش العدو الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، 20 خرقا لوقف إطلاق النار في لبنان، ليرتفع الإجمالي منذ بدء سريان الاتفاق قبل 56 يوما إلى 621 خرقا.
وحسب أخبار متفرقة نشرتها الوكالة، تركزت الخروقات الإسرائيلية للاتفاق في العاصمة بيروت، وأقضية بنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا بمحافظة النبطية (جنوب)، وقضاء صور بمحافظة الجنوب.
وشملت الخروقات تحليقا لمسيرات، وتوغلات بمناطق، وعمليات تفجير ودهم وإحراق لمنازل ومبان، وإحراق لآليات، وتجريف طرق، وعمليات تمشيط، وإطلاق نار من دبابات وأسلحة رشاشة.
ففي بيروت، تم رصد تحليق مكثف لطيران إسرائيلي مسير على علو منخفض.
وفي قضاء بنت جبيل، قامت جرافات إسرائيلية بعمليات تجريف لطرقات في بلدة مارون الراس.
كما تسللت قوة مشاة إسرائيلية من بلدة مارون الراس باتجاه حي المسلخ الواقع بأطراف مدينة بنت جبيل مركز القضاء، حيث باشرت في تفجير بوابات عدد من المنازل ودهم لأخرى، وسط إطلاق نار متقطع من أسلحة رشاشة في المكان.
ولاحقا، توغلت عدة دبابات من بلدة مارون الراس إلى أطراف مدينة بنت جبيل، حيث أطلقت قذيفة على أحد المنازل هناك.
وإمعانا في الانتهاكات، أقدم جيش العدو على تفجير عدد من المنازل في بلدة يارون.
فيما لم تغب الطائرات المسيرة والاستطلاعية الإسرائيلية عن أجواء القطاعين الغربي والأوسط من الجنوب اللبناني.
وفي قضاء مرجعيون، توغلت قوات إسرائيلية من بلدة بني حيان إلى وادي السلوقي، حيث نفذت عمليات نسف ضخمة لمنازل ومبان هناك.
وفي القضاء ذاته، توغلت قوة إسرائيلية من بلدة الطيبة إلى بلدة عدشيت القصير.
كذلك، نفذت قوات إسرائيلية عملية تمشيط داخل منطقتي القرينة والدبش غربي بلدة ميس الجبل، تبعها تفجير لمنازل هناك.
وفي تطور آخر، قامت القوات “الإسرائيلية” بإحراق منزل من طبقتين في بلدة برج الملوك، ونفذت عمليات نسف منازل في بلدة كفركلا .
فيما قامت قوات “إسرائيلية” أخرى بإحراق آليات ومعدات تابعة لشركة “ورد” تخص مشروع نقل مياه نهر الليطاني المعروف بـ”مشروع 800″.
وفي قضاء حاصبيا، تعرضت منطقة سدانة لسقوط قذائف عدة أطلقها جيش العدو الإسرائيلي.
وفي قضاء صور، حلقت مسيرة إسرائيلية بأجواء مدينة صور مركز القضاء والقرى والبلدات المحيطة وصولا حتى أجواء نهر الليطاني عند ضفتي القاسمية.
ومنذ 27 نوفمبر 2024، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين “إسرائيل” وحزب الله بدأ في 8 أكتوبر 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر الفائت.

مقالات مشابهة

  • نائبة: كلمة الرئيس السيسي خلال احتفالات عيد الشرطة تؤكد تقدير الدولة لجهود أبنائها
  • مع كل المسؤولين..العدل الأمريكية توجه بالتحقيق مع معرقلي تطبيق قوانين الهجرة الجديدة
  • العدو الصهيوني يرتكب 20 خرقاً لوقف إطلاق النار في لبنان
  • جيش الاحتلال ينفذ تفجيرات قوية في جنوب لبنان
  • الكنيست الإسرائيلي يمرر قانونا يُجرّم إنكار هجوم 7 أكتوبر
  • العدو الصهيوني يرتكب 20 خرقا لوقف النار في لبنان
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن هجومًا كبيرًا على جنوب لبنان
  • مناهضة التعذيب تطالب بالتحقيق في جرائم التعذيب في سجن قرنادة
  • نقابة البياطرة تطالب بفتح ملف القانون الأساسي والنظام التعويضي
  • طاقة الشيوخ توافق على مقترح نائبة التنسيقية بشأن التعاون مع سنغافورة