النهار أونلاين:
2024-09-19@21:38:01 GMT

إليزي: 10 سنوات حبسا لمروّجي المؤثرات العقلية

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

إليزي: 10 سنوات حبسا لمروّجي المؤثرات العقلية

تمكن عناصر فرقة الشرطة القضائية بأمن دائرة إن أمناس بأمن ولاية إليزي من توقيف ثلاثة أشخاص في العقد الثاني من العمر وحجز 300 كبسولة من المؤثرات العقلية.

وقــائع القضية جاءت بناءً على عمليات بحث وتحرٍ أفضت إلى تحديد هوية المشتبه فيهما ونشاطهما في مجال المتاجرة بالمؤثرات العقلية. واللذان كانا بصدد عقد صفقة لبيع المؤثرات العقلية قدرت بـ 300 قرص، على مستوى إقليم دائرة إن أمناس.

وتم ضبط خطة محكمة أسفرت عن توقيفهما وبحوزتهما الكمية سالفة الذكر وتحويلهما إلى مقر أمن دائرة إن أمناس. أثناء مجريات التحقيق تم التوصل إلى مشتبه فيه ثالث، تم توقيفه وتحويله إلى مقر الشرطة.

باستكمال جميع الإجراءات القانونية تم إنجاز ملف قضائي للمشتبه فيهم عن قضية حيازة المؤثرات العقلية بطريقة غير مشروعة لغرض البيع. قُدموا بموجبه أمام نيابة محكمة إن أمناس. حيث صدر في حق مشتبه فيهما اثنين 10 سنوات حبسا مع الإيداع، بينما المشتبه فيه الثالث صدر ضده حكم 5 سنوات حبسا مع الإيداع.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: المؤثرات العقلیة

إقرأ أيضاً:

الصحة العقلية بعد السرطان.. مخاطر تستمر سنوات

أفادت دراسة بريطانية واسعة النطاق بأن الذين تم تشخيص إصابتهم بالسرطان معرضون لخطر أكبر للإصابة بمشاكل الصحة العقلية، حتى بعد 5 سنوات من التشخيص.

وتباينت الأنماط حسب نوع السرطان، مع زيادة كبيرة في مخاطر الانتحار وإيذاء النفس غير المميت بين بعض أنواع السرطان ذات معدلات البقاء الضعيفة، مثل سرطان الرئة والبنكرياس.

ووفق "مديكال إكسبريس"، أجرى البحث في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، وحلّل الباحوث بيانات أكثر من 853 ألف شخص أصيب بالسرطان بين عامي 1998 و2018، وتمت مقارنتها ببيانات 8 ملايين شخص خالٍ السرطان.

أنواع السرطان

وركز التحليل على 20 نوعاً من الأورام، منها: سرطان تجويف الفم، والمريء، والمعدة، والقولون والمستقيم، والكبد، والبنكرياس، والرئة، والأورام الميلانينية الخبيثة، والثدي (الأنثوي)، وعنق الرحم، والرحم، والمبيض، والبروستاتا، والكلى، والمثانة، والجهاز العصبي المركزي، والغدة الدرقية، والليمفوما غير هودجكينية، والورم النقوي المتعدد، وسرطان الدم.

وتبين أن من أصيبوا بالسرطان ظلوا معرضين لخطر متزايد للإصابة بنوبات جديدة من القلق والاكتئاب، سواء على المدى القصير، أو بعد أكثر من 5 سنوات من التشخيص، مقارنة بمن لم يصابوا بالسرطان.

وكانت مخاطر النتائج السلبية للصحة العقلية أعلى بشكل عام للمصابين بأنواع السرطان ذات التشخيص الأسوأ.

مثلاً، بالنسبة للمصابين بالورم الميلانيني الخبيث كان لديهم خطر متزايد من القلق والاكتئاب بنسبة 10-20%، في حين كان مرضى سرطان الرئة أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب بنحو 3 مرات، مقارنة بغير المصابين بالسرطان.

وكان استخدام الأدوية المضادة للقلق والاكتئاب أعلى بشكل ثابت لدى المصابين بالسرطان (مقارنة بالمقارنين غير المصابين به) طوال السنوات الـ 10 التي أعقبت تشخيص معظم أنواع السرطان.

مقالات مشابهة

  • إدانة قاضية متقاعدة بـ3 سنوات حبسا بتهمة التشهير بشخصيات قضائية
  • إيليزي 10 سنوات حبسا لمورجي المؤثرات العقلية
  • الصحة العقلية بعد السرطان.. مخاطر تستمر سنوات
  • الدرك يطيح بمروّج المؤثرات العقلية وهو بصدد بيع 1981 حبة “صاروخ” ببوزريعة
  • الداخلية: ضبط شخص بحوزته نحو 12 كيلو غراما من المواد المخدرة و30 ألف كبسولة من المؤثرات العقلية
  • الداخلية: ضبط شخصين بحوزتهما 130 ألف قرص من المؤثرات العقلية و4 أسلحة نارية وذخيرة في منطقة صحراوية شمال البلاد
  • سوق أهراس: الإطاحة بعصابة يقودها طبيب وصاحب صيدلية يقومون بتحرير وصفات طبية صورية للحصول على المؤثرات العقلية
  • قضية تزوير 70 سيارة.. التماس 7 سنوات حبسا لموظفين ببلدية باب الوادي وآخرين
  • المغير: إحباط تهريب 5040 كبسولة من المؤثرات العقلية وتوقيف شخصين