"وقتكم انتهى".. رسالة جديدة من عمرو مصطفى لمنتقديه
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
بعد تصريحاته الأخيرة المثيرة للجدل في الفترة الماضية قام الملحن عمرو مصطفى بتوجيه رسالة قوية لمنتقدينه، وقد جاء ذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي الشهير "فيس بوك" ويستعرض لكم موقع الفجر الفني في السطور التالية أبرز التفاصيل الخاصة برسالة الملحن والمطرب عمرو مصطفى.
الملحن والمطرب عمرو مصطفىنص رسالة عمرو مصطفى
كتب الملحن عمرو مصطفى عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك منشور قال من خلاله:
"بعد النجاح الكبير اللي حققته، أنا مش شايل من حد بالعكس، أنا مسامحكم كلكم لأن بعد اللي شفته ده، عرفت إن الطاقة دي ممكن تتوجه لحاجة أفضل".
وتابع:
"صفحة جديدة ببدأها مع جيل الشباب اللي بجد بيستحقوا الفرصة الماضي كان ليه ناسه، لكن المستقبل للشباب اللي عنده طموح وقتكم إنتهى، لكن ده مش معناه إن الحياة بتقف لكل جيل فرصته، وأنا هنا لدعم الجيل الجديد مع كل الحب".
أحدث أعمال الملحن والمطرب عمرو مصطفى
قام عمرو مصطفى بطرح مقطع من أحدث أغانيه وهى أغنية بعنوان "كان عنده حق" وجاء ذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي الشهير فيسبوك، وهى من كلمات مصطفى ناصر، وألحان عمرو مصطفى، وتوزيع موسيقي Luis Robisco.
الملحن عمرو مصطفىكلمات أغنية كان عنده حق
وجائت كلمات الأغنية كالتالي:
كانت كلمة وجابت كلمتين والقلب دق
وعرفت يومها إن السنين جايين أرق
مش بس جيت غيرتني، رجعت عيني تحبني
قلبي اللي مستنيك سنين كان عنده حق
اللية دي إزاي أوصف إحساسي بيه
الليلة دي وكأن عمري ببتديه
عاوز إيه من الحياة الليلة دي
أنا يوم مستحيل في يوم أنساه
الليلة دي مش فارقة هبقى فين
الليلة دي مش فارقة جنبي مين
الليلة دي مش عاوز حاجة غير أكون معاه
قلبي معاه هنا بقى له مكان
يقول كلام وأقول يقول كمان
كل اللي عشته فات والجاي معاه حكايات
نساني جنبه اللي عشته زمان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال عمرو مصطفى ألحان عمرو مصطفى اخبار عمرو مصطفى أغاني عمرو مصطفى الملحن عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
رسالة عيد الميلاد لمجلس الكنائس العالمي: "دعوة إلى حياة جديدة وأمل وسلام"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مجلس الكنائس العالمي: إن العالم اليوم يشهد حالة من الخوف من المستقبل، مما يدفع الكثيرين إلى طرح سؤال "أين السلام في كل هذا؟ وأين الله في كل هذا؟".
وأجاب المجلس بأن الإجابة تكمن في ميلاد رئيس السلام، حيث أشار إلى أن "ميلاد يسوع لم يكن مجرد علامة أمل، بل كان أيضًا مجيء فداء الله ودعوة لحياة جديدة، وأمل وسلام فيه. من خلال ميلاد الطفل يسوع، ندرك أن الله موجود بيننا، يتعاطف معنا، ويشاركنا نقاط ضعفنا، ويرتقي بنا لاستعادة السلام وتحقيق العدالة".
وأضاف المجلس عبر صفحته الرسمية أن الرسالة التي يحملها عيد الميلاد تشير إلى أننا نحتفل بتجسد الله وكرامتنا، وبتجديد الأمل والشجاعة للبحث عن السلام الذي وعد به الملائكة بين الناس. وبصفتنا مسيحيين، فإننا مدعوون لإدانة الحرب والعنف والعمل من أجل السلام. وأكد المجلس أن "هذا الإرث والسعي نحو السلام هما ما يحرك العديد من نشاطاتنا في مجلس الكنائس العالمي، والذي يضم 352 كنيسة عضو".
وأشار المجلس إلى أنه يعمل بلا كلل من أجل السلام في أوكرانيا والشرق الأوسط، وكذلك في السودان وكولومبيا وكوريا، وفي العديد من المناطق الأخرى. كما أعلن أنه يشن حملة قوية ضد العنف الموجه ضد النساء والأطفال، ويتعاون على نطاق واسع لبناء نظام دولي أكثر عدالة، وصياغة هيكل مالي أكثر إنصافًا، وتعزيز التفاهم بين الأديان والتضامن مع التقاليد الأخرى.
وتابع مجلس الكنائس العالمي قائلًا: "باعتبارنا تلاميذ ليسوع، نحن نسير في طريقه اللاعنفي، وهو الطريق الحقيقي للسلام". وأضاف: "نحن نقاوم القوى التي تهدد السلام، ونتحدى الأكاذيب التي تحرض الناس ضد بعضهم البعض". وأكد المجلس أنه يصلي من أجل السلام، ويرعى السلام في قلوبنا ومجتمعاتنا، ويعمل ويدافع عن السلام في كل يوم.
واختتم المجلس رسالته قائلًا: "فلنعلم جيدًا أن رئيس السلام معنا"، داعيًا الجميع إلى أن تمنحهم هذه المعرفة الأمل والفرح والقوة في نضالاتهم ومعاناتهم اليومية، وجلب الفرح للعالم. وذكر في ختام رسالته: "بعد أن نحتفل بميلاد المخلص، فلنسلك دائمًا في طريقه نحو السلام ونحقق وعده لعصرنا وعالمنا".