توزيع 500 شنطة مدرسية على الطلاب غير القادرين في المنيا
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قال اللواء عماد كدوانى محافظ المنيا إن مصر تولي اهتماماً بالغاً بتقديم الدعم والمساندة للفئات الأولى بالرعاية، من خلال توفير حياة صحية وتعليمية متكاملة، تضمن بناء الإنسان المصري على أسس علمية واجتماعية ورياضية متكاملة.
تسليم 500 شنطة مدرسية للطلاب الأولى بالرعايةوشهدت المحافظة اليوم الخميس احتفالية «أهلاً مدارسنا» تحت رعاية اللواء عماد كدوانى محافظ المنيا، حيث جرى تسليم 500 شنطة مدرسية للطلاب الأولى بالرعاية من الأيتام وذوي الهمم من قرى المحافظة، ضمن حملة «فرحهم بشنطتهم»، التي تنظمها جمعية الأورمان ومؤسسة راعي مصر للتنمية بالتعاون مع التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، على مسرح ديوان عام المحافظة بمناسبة انطلاق العام الدراسي الجديد.
حضر الاحتفالية اللواء ياسر عبد العزيز، سكرتير عام المحافظة، والدكتور علي عبد السلام، مدير مديرية التربية والتعليم، والدكتور حسانين عبد الحكم، وكيل وزارة الأوقاف، فايزة رمسيس، مدير برامج راعي مصر، وضياء أنور محمد، مدير مشروعات جمعية الأورمان بالمنيا، بالإضافة إلى ممثلي الجمعيات الأهلية وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا محافظ المنيا مبادرة بداية جديدة توزيع شنط مدرسية الأسر الأولي بالرعاية
إقرأ أيضاً:
محافظ المنيا يشهد توقيع بروتوكول لتسليم السوق الحضاري بماقوسة
أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، عن توقيع بروتوكول تعاون بين هيئة الأوقاف المصرية والغرفة التجارية بالمنيا، لتسليم السوق الحضاري بماقوسة، وذلك في إطار رؤية الدولة للقضاء على الأسواق العشوائية وإنشاء أسواق حضارية آمنة ومنظمة.
ويأتي السوق ضمن خطة تطوير منطقة ماقوسة، حيث يسهم في توفير فرص عمل جديدة، وتنشيط الحركة التجارية، وتحسين المرافق وتجميل المدخل الجنوبي لمدينة المنيا. وبموجب البروتوكول، تتسلم الغرفة التجارية 364 شادراً و14 ثلاجة مخصصة للخضار والفاكهة.
شهد توقيع البروتوكول اللواء أ.ح ياسر عبد العزيز، سكرتير عام المحافظة، والمحاسب أحمد راضي، رئيس الغرفة التجارية، وبيومي مصطفى، مدير عام هيئة الأوقاف بالمنيا، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة.
وكانت قد أوضحت محافظة المنيا في بيان سابق، أن السوق الحضاري الجديد، يضم 364 شادراً و14 ثلاجة للخضار والفاكهة، ولن يكون فقط مركزًا تجاريًا، بل سيكون محركًا للتنمية، حيث يسهم في تخفيف الزحام المروري داخل المدينة، ويوفر بيئة صحية وآمنة لحركة التجارة، وهذا الإنجاز الكبير هو نتاج تعاون جميع الجهات المعنية، وهو بمثابة هدية ثمينة لتجار المنيا ومواطنيها، الذين طالما انتظروا هذه اللحظة.
وأكد عدد من التجار في المنيا، أن هذا السوق ليس مجرد مكان للتجارة، بل هو نموذج متكامل للتنظيم والحداثة، حيث يوفر بيئة عمل آمنة ومنظمة، مجهزة بكافة المرافق والخدمات التي تضمن نجاح التجار وتلبية احتياجات المواطنين، من مكتب بريد وصيدلية إلى نقطة شرطة وخطوط سرفيس، ومن وسائل نقل مجانية إلى بنية تحتية متطورة، وكل هذه التفاصيل تمت دراستها بعناية لضمان تحقيق أقصى استفادة للجميع.