كوردي عراقي يفوز بمعركة قانونية ضد بريطانيا ويحظى بدعم الخدمات الاجتماعية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
كوردي عراقي يفوز بمعركة قانونية ضد بريطانيا ويحظى بدعم الخدمات الاجتماعية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق بريطانيا اللاجئون كوردي
إقرأ أيضاً:
جرائم قتل تهزّ تونس وبريطانيا واليابان واعتقال «تيك توكر» عراقي شهير
أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن حادث مقتل 3 فتيات خلال درس للرقص في بلدة ساوثبورت الساحلية، يجب أن يمثل نقطة تحول لمراجعة شاملة لكيفية حماية الدولة لمواطنيها.
وأشار ستارمر إلى أن الحادثة تطرح “أسئلة صعبة” حول فشل السلطات في التعامل مع مراهق مهووس بالعنف قبل أن ينفذ هجومه الدموي في يوليو الماضي، والذي أسفر عن طعن الفتيات حتى الموت وإصابة 8 أطفال آخرين ومعلمهم ومواطن عابر.
وأعلن ستارمر في بيان تلفزيوني أن تحقيقا عاما سيتم إجراؤه لفحص الإخفاقات التي سمحت للمهاجم، أكسل روداكوبانا (18 عاما)، بتنفيذ جريمته. وقال رئيس الوزراء: “يجب أن تكون مأساة ساوثبورت نقطة فارقة لبريطانيا، حيث نعيد تقييم كيفية مواجهتنا للعنف الذي يتحدى التعريفات التقليدية للإرهاب”.
وأكد ستارمر أن الحكومة ملتزمة بضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي، مع التركيز على تعزيز آليات الكشف المبكر عن التهديدات المحتملة.
وختم حديثه بالتشديد على أن بريطانيا بحاجة إلى “تغيير جذري” في نهجها لمواجهة العنف، معتبرا أن حماية المواطنين يجب أن تكون في صلب أولويات الدولة.
يأتي هذا التصريح في أعقاب اعتراف روداكوبانا المفاجئ بالذنب، في اليوم الأول من محاكمته الاثنين أمام محكمة ليفربول الملكية. ومن المقرر أن يصدر الحكم عليه غدا الخميس، وسط توقعات بعقوبة قاسية نظرا لفظاعة الجريمة.
وأثارت هذه الحادثة جدلا واسعا حول فجوات النظام الأمني والقضائي في التعامل مع الأفراد الذين يظهرون ميولا عنيفة، مما يتطلب إعادة هيكلة استباقية لسياسات الحماية والمراقبة.
تونس.. سكب البنزين على والدته وأضرم النار فيها
في واقعة مأساوية أصابت الرأي العام التونسي بالصدمة، أقدم شاب في العشرينيات من العمر مساء الثلاثاء بسكب البنزين على والدته، فجأة ودون مقدمات، قبل أن يضرم النار فيها.
وبحسب تقارير صحفية محلية، شهدت الواقعة مدينة “قليبية” في أثناء انهماك الأم في إعداد وجبة عشاء بالمطبخ؛ ما أضفى مزيدا من الحيرة والتساؤلات حول أبعاد تلك الواقعة.
ولم تتضح حتى الآن دوافع الجاني، وما إذا كان يعاني أي اضطرابات نفسية، أم ارتكب جريمته وهو بكامل قواه العقلية.
ووفق شهود عيان، تولى فريق من الحماية المدنية نقل الضحية إلى المستشفى المحلي بالمدينة بعد إخماد النيران المشتعلة في ثيابها، فيما تم إلقاء القبض على الشاب وتتولى السلطات المختصة التحقيق معه.
اعتقال التيكتوكر العراقي “درمان” بتهمة المحتوى الهابط
وفي العراق، أفاد مصدر أمني عراقي، الأربعاء، باعتقال “التيك توكر” الشهير المعروف باسم “درمان”، وذلك بتهمة المحتوى الهابط.
ونقلت “السومرية” العراقية عن المصدر قوله إنه “تم اعتقال سعدون المعروف بلقب “درمان” من قبل لجنة مكافحة المحتوى الهابط في الموصل”.
جدير بالذكر أن وزارة الداخلية العراقية أنشأت منذ عامين لجنة لمتابعة المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي وتقييمه وانشاء منصة للتبليغ عن أصحاب المحتوى “الهابط”، وفق معايير تقييم غير واضحة.
وتم اعتقال 14 شخصا خلال شهر واحد فقط من افتتاح المنصة، فيما بلغ عدد المعتقلين والمحكومين العشرات طوال العامين الماضيين.
اليابان.. مقتل شخص وجرح 2 في حادث طعن بالقرب من منتجع للتزلج
قالت الشرطة اليابانية إن رجلا قتل وأصيب اثنان في هجوم طعن في محطة قطار في ناغانو، وهو منتجع شهير للتزلج في وسط اليابان، ووقع الحادث، الذي يشتبه في أنه هجوم عشوائي ولم يتم استهداف أي شخص على وجه الخصوص، بالقرب من محطة جي آر ناغانو في حوالي الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي.
وذكرت وكالة “كيودو” للأنباء أن المشتبه به، وهو رجل في منتصف العمر لم تذكر اسمه، لا يزال طليقا، وقالت الشرطة إنه استخدم أداة تشبه النصل لمهاجمة ثلاثة أشخاص كانوا ينتظرون حافلة بالقرب من المحطة.
وأعلن عن وفاة أحدهم، ويدعى هيرويوكي ماروياما (49 عاما) في المستشفى. وأصيب رجل يبلغ من العمر 37 عاما لكنه ظل واعيا، بينما أصيبت امرأة تبلغ من العمر 46 عاما في الرأس جراء سقوطها أثناء الهجوم.
السعودية تعلن إعدام 3 مدانين وتكشف جرائمهم وجنسيتهم
أصدرت وزارة الداخلية السعودية اليوم الأربعاء، 3 بيانات منفصلة بشأن إعدام 3 مدانين، كاشفة عن جنسيتهم والجرائم التي ارتكبوها.
وقالت الداخلية السعودية في بيان لها بشأن “تنفيذ حكم القتل قصاصا (الإعدام) بأحد الجناة في منطقة القصيم: “أقدم مُعلى بن عنيبر بن قنيص المخلفي الحربي – سعودي الجنسية – على قتل عبد الله بن مطلع بن خلف الحربي – سعودي الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه عدة طلقات، مما أدَى إلى وفاته”.
وأضافت الوزارة: “وبفضل من الله، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله قصاصا، وأصبح الحكم نهائيا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا”، مشيرة إلى أنه تم إعدام الجاني اليوم الأربعاء بتاريخ 22 رجب 1446هجري الموافق 22 يناير 2025 بمنطقة القصيم”.
وختمت البيان: “ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن، وتحقيق العدل، وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين، ويسفك دماءهم، وينتهك حقهم في الحياة، وتُحذر في الوقت نفسه كل من تسوّل له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل”.
وجاء في بيان صدر عن الداخلية السعودية بشأن “تنفيذ حكم القتل تعزيرا بأحد الجناة في منطقة الجوف”: “أقدم مصطفى محمد عمر مصلح ـ أردني الجنسية ـ على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرا، وأصبح الحكم نهائيا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا”.
وأشارت الوزارة إلى أنه تم تنفيذ حكم لإعدام بالجاني اليوم الأربعاء بمنطقة الجوف، خاتمة بيانها بالقول: “ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل، كما صدر عن ذات الوزارة بيان بشأن “تنفيذ حُكم القتل قصاصا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة”، قالت فيه: “أقدم خالد بن عماد بن عبد الله عقيلي – سعودي الجنسية – على قتل مراد عبدالله سلام – يمني الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته”.
وتابعت: “وبفضل من الله، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حُكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله قصاصًا، وأصبح الحُكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا”، موضحة أنه تم تنفيذ حكم الإعدام بالجاني اليوم الأربعاء بمنطقة مكة المكرمة.
وختمت بيانها قائلة: “ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وينتهك حقهم في الحياة، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل”.