“سايبم” الإيطالية تفوز بعقد خارجي بقيمة مليار دولار لمشروع تسهيلات الغاز في حقل البوري بليبيا
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أخبارليبيا24
حصلت شركة “سايبم” الإيطالية على عقد من شركة مليتة للنفط والغاز، لتطوير مشروع تسهيلات في حقل البوري للغاز بقيمة تقارب مليار دولار.
وذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء أنه بموجب العقد، سوف تتولى سايبم تجديد وتطوير المنصات والهياكل الموجودة في حقل البوري ، الذي يقع في أعماق مائية تتراوح بين 145 و183 مترًا ، قبالة الساحل الليبي.
وأوضحت الوكالة أن العقد يتضمن الهندسة والمشتريات والتصنيع والتركيب والتشغيل لما يقرب من 5000 طن من وحدة استرداد الغاز على الهيكل البحري الحالي DP4 ، إلى جانب مد 28 كيلومترًا من خطوط الأنابيب بين المنصات Dp3 و Dp4 و صبراتة.
وأشارت وكالة نوفا للأنباء انه سيتم تنفيذ عمليات الرفع الرئيسية بواسطة السفينة الرافعة شبه الغاطسة سايبم 7000.
وأوضحت الوكالة أنه من المقرر أن يساهم استكمال المشروع مساهمة مهمة في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في ليبيا.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني تنفي ان تكون بديلاً عن وكالة “الاونروا”
الثورة نت/..
نفت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الخميس، الشائعات الكاذبة المنشورة في إعلام العدو بشأن فوز الجمعية بمناقصة أجرتها وزارة الصحة “الصهيونية ” لاستبدال وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الاونروا) في القدس الشرقية.
وأكدت الجمعية في تصريح صحفي، موقفها الثابت برفضها المطلق أن تكون بديلاً عن وكالة الاونروا، بالرغم من تواصل جهات عدة مع الجمعية للقيام ببعض مهام الوكالة أو تلقي أموال كانت مخصصة لها، وكان آخرها محاولة وزارة الصحة “الإسرائيلية” تسليم فرع الجمعية في القدس عيادة باب الزاوية التابعة لوكالة الأنوروا مقابل دعم مالي، الأمر الذي رفضته الجمعية رفضا قاطعا.
وفي أكتوبر الماضي 2024م، أقرت الكنيست الإسرائيلية بشكل نهائي، حظر نشاط الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ويدخل القرار حيز التنفيذ بعد 3 أشهر من التصويت، أي نهاية يناير الحالي 2025.
وتأسست “أونروا” بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949 بعد النكبة الفلسطينية في العام 1948؛ وبدأت عملياتها في الأول من مايو/ أيار 1950؛ بهدف مساعدة اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها الخمس (الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية بما فيها شرقي القدس وقطاع غزة) إلى حين التوصل إلى حل عادل لقضيتهم