أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، عن مقتل ضابط برتبة رائد في الاحتياط، يشغل منصب قائد في كتيبة حورب (299)، إلى جانب عريف مقاتل من الكتيبة (51) التابعة للواء غولاني.   وأفاد أن الضابط والجندي لقيا حتفهما في منطقة الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة.  

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: إسرائيل تنقل قوات مقاتلة من الضفة إلى الحدود مع لبنان

أوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن الجيش الإسرائيلي قام بتحويل قوات مقاتلة من الضفة الغربية إلى الحدود مع لبنان في إطار حالة التأهب القصوى، وفقًا لما أوردته وكالة" روسيا اليوم".

الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مدينة الخليل الاحتلال يشن حملات اعتقال في عدة مدن فلسطينية صباح اليوم


و نقلت شبكة CNN عن مصدر مطلع قوله إن الجيش الإسرائيلي يحرك الفرقة 98 النخبة من غزة إلى شمال إسرائيل.

يأتي ذلك، غداة إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن مركز ثقل الحرب يتحرك شمالا وأن مرحلة جديدة في جهود الحرب الإسرائيلية قد بدأت، بعد انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية مفخخة تابعة لأعضاء حزب الله على مدار يومين في لبنان.

وقال يوآف غالانت خلال زيارة لقاعدة رامات ديفيد الجوية في شمال إسرائيل: "يحقق جيش الدفاع الإسرائيلي إنجازات ممتازة، جنبا إلى جنب  مع جهاز الأمن الداخلي (شين بيت)، والموساد، وجميع الهيئات وجميع الأطر والنتائج مثيرة للإعجاب للغاية".

وقال غالانت: "أقدر أننا في بداية مرحلة جديدة في هذه الحرب ونحن بحاجة إلى التكيف. هذا ينطبق على الجميع، وبالتأكيد على أولئك الذين هم في الجو أو يسيطرون على ما هو في الجو. لأن الموقف هنا أقوى، فهو ليس حماس، إنه شيء آخر ونحن بحاجة إلى الاستعداد لهذه المسألة بشكل صحيح، مع مراعاة ذلك".

وأضاف غالانت: "مركز الثقل يتحرك شمالا والمعنى هو أننا نحول القوات والموارد والطاقة نحو الشمال
وشهد لبنان الثلاثاء والأربعاء، هجمات واسعة تسببت في تفجير أجهزة للاتصال اللاسلكي في عدد من المناطق التي تعد معاقل لحزب الله في لبنان، ما أدى إلى مقتل 12 شخصا بينهم طفلان وإصابة نحو 2800 آخرين الثلاثاء، ومقتل 20 شخصا وإصابة أكثر من 450 آخرين بجروح الأربعاء.

وكان "حزب الله" حمل إسرائيل مسؤولية العملية، مؤكدا أن "هذا المسار متواصل ومنفصل عن الحساب ‏العسير الذي يجب أن ينتظره العدو المجرم على مجزرته التي ارتكبها بحق شعبنا وأهلنا ‏ومجاهدينا في لبنان، فهذا حساب آخر وآت إن شاء الله". ‏

ولفت مصدر أمني لبناني رفيع المستوى لوكالة "رويترز" إلى أن "الموساد" هو من قام بزرع متفجرات داخل 5000 جهاز "بيجر" استوردها "حزب الله" اللبناني قبل أشهر من تفجيرات يوم أمس الثلاثاء، وانفجر منها 3000 فقط.

في غضون ذلك أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن "أ بأن "أجهزة النداء اللاسلكية التي انفجرت بأيدي عناصر حزب الله بشكل متزامن الثلاثاء، تم تصنيعها في تايوان وقامت إسرائيل بتفخيخها قبل وصولها إلى لبنان"، ونقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن "أجهزة النداء بيجر التي انفجرت تم تصنيعها من قبل شركة (غولد أبولو) التايوانية".

هذا ومن المرتقب أن يتحدث الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله عند الخامسة من عصر اليوم الخميس، وذلك في أول تعليق له على هجمات الثلاثاء والأربعاء.

 

مقالات مشابهة

  • أوستن يؤجل زيارته إلى إسرائيل وسط مخاوف من اندلاع حرب مع لبنان
  • مقتل جنديين إسرائيليين قرب الحدود مع لبنان
  • أوستن يؤجل زيارته إلى إسرائيل وسط مخاوف حرب مع لبنان
  • مقتل جنديين صهيونيين في انفجار مسيرة على الجبهة الشمالية
  • إعلام عبري: إسرائيل تنقل قوات مقاتلة من الضفة إلى الحدود مع لبنان
  • إسرائيل تغيّر استراتيجيتها على الحدود مع لبنان.. وتدفع بتعزيزات عسكرية
  • أسوشيتد برس: إسرائيل تبدأ تحريك مزيد من القوات إلى الحدود مع لبنان
  • الفلاحي: لهذه الأسباب تعجز إسرائيل عن خوض الحرب مع لبنان
  • إسرائيل تعترف بمقتل 4 عسكريين بينهم ضابط في كمين جنوب غزة