أعلن إيلون عن تقديم خدمة ستارلينك في اليمن، وبذلك تصبح اليمن أول دولة عربية في الشرق الأوسط تحصل على تغطية كاملة لخدمة ستارلينك، والهدف منها هو تأمين الاتصالات العسكرية على غرار التجربة الأوكرانية، بالإضافة عن فتح العديد من نوافذ التعليم الإلكترونية. وهنأت السفارة الأمريكية اليمن على هذه الخطوة التي تعد هذه إنجاز، عبر الصفحة الرسمية عبر منصة أكس.

خدمة ستارلينك في اليمن

أعلنت شركة ستارلينك (المملوكة للملياردير الأميركي إيلون ماسك)، الأربعاء، بدء توفر خدمة الإنترنت الفضائي في اليمن، ليصبح اليمن الدولة الأولى في الشرق الأوسط التي تتمتع بإمكانية الوصول الكامل إلى الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية، وقالت الشركة على حسابها الرسمي بمنصة «إكس»: «ستارلينك متوفرة الآن في اليمن». من ناحيتها، هنّأت السفارة الأميركية اليمن كونه أول دولة في الشرق الأوسط تتمتع بإمكانية الوصول الكامل إلى الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية من «ستارلينك».

ما هو ستارلينك؟

هو نظام طورته شركة سبيس إكس المملوكة لـ ايلون ماسك كخدمة إنترنت فضائية، وذلك لتوصيل الإنترنت للمناطق النائية التى يصعب تماماً توصيلها بالإنترنت تقليدي مقابل اشتراك مدفوع، وظهرت الخدمة أولاً بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمملكة المتحدة، ومؤخراً أوكرانيا، تعمل Starlink عبر آلاف الأقمار الصناعية المرتبطة ببعضها البعض، لعمل شبكة متداخلة توفر سرعة عالية من الإنترنت تتيح تحميل وتصفح البيانات، تصل إلى 500 ميجابايت في الثانية، وتبلغ المدة الزمنية لنقل البيانات حوالى 20 مللي ثانية، وتوصل المستخدمين بالأقمار الصناعية عن طريق طبق هوائي.

الهدف من ستارلينك يهدف إلى توفير خدمات الإنترنت عبر شبكة ضخمة من الأقمار الاصطناعية.  يصل الإنترنت للأشخاص الذين يعيشون في المناطق النائية الذين لا يستطيعون الحصول على إنترنت عالي السرعة. يهدف إلى توفير خدمات إنترنت عالية السرعة من الفضاء، تصل إلى المناطق النائية على الأرض. توصيل الإنترنت للعديد من المناطق التي يصعب توصيل  الانترنت مقابل اشتراك مدفوع.
Source link مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: خدمة ستارلینک فی الیمن

إقرأ أيضاً:

روسيا تشيد هوائيًا عملاقًا لدراسة الطقس الفضائي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن فريق من الباحثين بمعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لفرع أكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا عن تصميم منصة تدفئة جديدة بجنوب منطقة بايكال وفقا لما نشرته مجلة “إزفيستيا”.

ويشير المصممون إلى أن  هذه المنصة ستنصب في جنوب منطقة بايكال حيث توجد مجموعة من المعدات الفيزيائية الفلكية الأرضية كجزء من المجمع الجيوفيزيائي الوطني وهي عبارة عن حقل هوائي عملاق مثبت على 60 صارية على أرض مربعة الشكل أبعادها 700х700 متر للتأثير في طبقة الأيونوسفير (الطبقة العليا من الغلاف الجوي) من خلال الانبعاثات الراديوية.

ويقول رومان فاسيليف نائب مدير المعهد للبحوث العلمية: ستكون القدرة الفعلية للمجمع حوالي 900 ميغاوات وسوف يولد موجات راديو في نطاق 2.5 إلى 6.0 ميغا هرتزوينقل هذا الإشعاع الطاقة بشكل فعال إلى إلكترونات البلازما الأيونوسفيرية وفي هذه الحالة تنعكس بعض الموجات وتتبدد بعض الطاقة في الغلاف الجوي العلوي وتسمى هذه العملية بـ"تسخين البلازما".

مما يساعد تعديل الأيونوسفير بإشعاع قوي قصير الموجة على دراسة خصائصه في ظل ظروف خاضعة للرقابة.

تجدر الإشارة إلى أنه تعمل على الأرض حاليا ثلاث منصات تدفئة EISCAT-Heating في شمال النرويج  ومنصة HAARP في ألاسكا ومنصة SURA في مقاطعة نيجني نوفغورود الروسية.

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل من المصرية للاتصالات.. قطع الإنترنت في هذه الحالة
  • طيران البلطيق تطلق خدمة الإنترنت عبر “Starlink” على طائراتها .. فيديو
  • هل كانت 5G مزحة…لا شيء تغير بعد ثلاثة أشهر على إعلان الحكومة قرب إطلاق الخدمة
  • روسيا تبني هوائيا عملاقا لدراسة الطقس الفضائي
  • روسيا تشيد هوائيًا عملاقًا لدراسة الطقس الفضائي
  • "يوروبول" يحذر: تصاعد المجتمعات الإلكترونية العنيفة التي تستهدف الأطفال
  • الابتكار الإماراتي يفوز بخمس ميداليات في المعرض الدولي الـ 15 للاختراعات بالشرق الأوسط
  • ألمانيا تبدأ تصنيع صاروخ "الدفاع الفضائي" الإسرائيلي
  • الصين تؤسس بنية ضخمة من «الأقمار الاصطناعية».. الكشف عن آخر المشاريع!
  • ما طبيعة "كرفانات الإقامة" التي تستعد مصر لإدخالها إلى غزة؟