مصدر أمني ينفي قطع الكهرباء عن عنبر بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن الزعم بقطع التيار الكهربائى عن عنبر بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل لعدة ساعات يومياً.
مصدر أمني: أجهزة الاتصالات المنفجرة اليوم اشتراها حزب الله قبل 5 أشهر التعدي على أسرتي نزيلين من عناصر الجماعة الإرهابية.. مصدر أمني يكشف الحقيقة مصدر أمني ينفي مزاعم الإخوان بهدم الشرطة لمنزل مواطن بأسيوط عاجل.. مصدر أمني ينفي ما تداوله الإعلام الإسرائيلي حول حادث طابا مصدر أمني يكشف حقيقة رسالة بعض نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل بتبرؤهم من الإخوان مصدر أمني: لا خسائر بشرية في حريق داخل مسجد الفاروق بالجيزة مصدر أمني ينفي التعدى على مرتادي إحدى الكنائس بالقاهرة مصدر أمني يكشف تفاصيل جديدة في وفاة سيدة بحريق معمل تحاليل بالمعادي
كما أكد المصدر أن ذلك يأتى فى إطار حملة الإدعاءات الكاذبة التى تنتهجها جماعة الإخوان الإرهابية بهدف تضليل الرأى العام بعد أن فقدت مصداقيتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصدر مصدر أمنى جماعة الإخوان الإرهابية التواصل الاجتماعي التيار الكهربائي قطع التيار الكهربائي مراكز الإصلاح والتأهيل حملة الإدعاءات الإدعاءات الكاذبة مصدر أمنی ینفی
إقرأ أيضاً:
مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج بـ"الضرب تحت الحزام"
نفى مصدر مقرب من رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ما نسبه موقع « اليوم 24 » لمصدر بخصوص تعبيره عن انزعاجه من تصريحات حليفه نزار بركة السبت في لقاء حزبي.
بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، خاطب في لقاء حزبي في جماعة أولاد فرج، المضاربين في الأسعار قائلا: «اتقوا الله في المغاربة، وباراكا ما تاكلوا فلوسهم، نقصوا من هوامش الربح».
المصدر المقرب من رئيس الحكومة، قال للموقع، إن أخنوش ينفي أن يكون وصف خرجة بركة بـ »الضربة تحت الحزام، ولا علاقة لها بالتنافس السياسي ».
ويأتي نفي المصدر المقرب، عقب نشر « اليوم 24 » خبرا عن انزعاج أخنوش من تصريحات بركة، وفق ما صرح به مصدر قيادي في الأغلبية، حضر محادثة هامشية حول تصريحات بركة، وقد نقل المصدر ما قاله أخنوش باللغة الفرنسية حرفيا.
وكانت مصادر في الأغلبية الحكومية، قالت الأسبوع الماضي لـ « اليوم 24″، إنه «جرى الاتفاق مؤخرا على وقف التراشق الإعلامي بين مكونات الأغلبية الحكومية بشأن العلاقة بـ « السباق» بينهم نحو «حكومة المونديال».
وعقب ما أثير من جدل بخصوص تعبير أطراف الأغلبية الثلاثة عن توقعها قيادة «حكومة المونديال»، وتصدر المشهد السياسي بعد انتخابات عام 2026، اتفقت مكونات الأغلبية الحكومية على توقيف ما بات يعرف بـ « السباق» نحو «حكومة المونديال»، وذلك حتى نهاية عام 2025.
وتم الاتفاق على امتناع قيادات الأحزاب الثلاثة عن تقديم أي تصريحات تعبر عن الرغبة في تصدر الانتخابات المقبلة، على اعتبار أن ذلك سابق لأوانه، ولا يزال متسع من زمن العمل الحكومي يجب استغلاله حتى نهاية عام 2025 على الأقل، «خشية تفكك الأغلبية الحكومية»، وفق تعبير المصدر، قبل أكثر من سنة ونصف عن موعد الانتخابات التشريعية لعام 2026.
وأبدت قيادات الأغلبية رغبتها « في تماسك الأغلبية»، مما دفعها إلى اتخاذ قرار ملزم لمكوناتها يقضي بتوقيف كل التحركات والتصريحات حتى نهاية العام.