حبيبتي | مادونا | يرقة | نية | بين البينين تنافس بخمسة أفلام قصيرة بمهرجان طرابلس للأفلام بلبنان
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تنافس خمسة أفلام قصيرة من توزيع ماد سلوشنز بالدورة الحادية عشر من مهرجان طرابلس للأفلام بلبنان الذي يمتد من الخميس 19 إلى الأربعاء 25 سبتمبر وهم حبيبتي للمخرج أنطوان ستيليه، مادونا للمخرج جون فريد زكي، يرقة للمخرجتين ميشيل ونويل كسرواني، نية للمخرجة إيمان عيادي، وبين البينين للمخرجة إيثار باعامر.
نبذة عن الأفلام المشاركة:حبيبتي فيلم تونسي فرنسي للمخرج أنطوان ستيليه، يستكشف علاقة معقدة بين أم وابنتها.
يَرقة للمخرجتين ميشيل ونويل كسرواني الذي شهد عرضه العالمي الأول بمهرجان برلين السينمائي الدولي وحصل على جائزة الدب الذهبي لأفضل فيلم قصير ليصبح أول فيلم عربي يفوز بهذه الجائزة.
يدور حول سارة وأسما، امرأتان من بلاد الشام، تلتقيان أثناء عملهما في مطعم فرنسي بمدینة لیون، إذ تحمل كل منهما ثِقَل حیاتھا وبیتھا الذي تركته في بلدها. تبدأ علاقتھما بتوجس وحذر ولكن يولد مع الوقت خیطًا یربطھما.
ونية للمخرجة إيمان عيادي وبطولة ميليسا بن يحيى، ومريم مجقان وأمل كاتب، ويدور في ضاحية الجزائر حول أنيا التي تعيش حياتها كفتاة صغيرة تبلغ من العمر سبعة أعوام، لا تدرك إلى حد كبير التوترات التي تمزق البلاد نتيجة للحرب الأهلية لكن لديها أمنية وحيدة فقط: أن يعود والدها، الصحفي في مهمة، في الوقت المناسب للاحتفال بالمولد. عُرض الفيلم في عدة مهرجانات منها مهرجان الفيلم المغاربي بهولندا وملتقى بجاية السينمائي بالجزائر.
فيلم بين البينينبين البينين للمخرجة إيثار باعامر وموسيقى زاك ماكنيل، وهو فيلم رسوم متحركة تجريبي سعودي يروي رحلة امرأة في عقدها العشرين، تجتاز توقعات المجتمع في سعيها لاكتشاف الذات، وفي تلك الرحلة تتلاشى الخطوط الفاصلة بين الواقع والخيال، وعلى الرغم من العقبات، فإن ذاتها الحقيقية ترشدها نحو ذاتها الحقيقية، وقد شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان البحر الأحمر السينمائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مادونا نية حبيبتي يرقة أفلام قصيرة
إقرأ أيضاً:
تعويض مواطن ضحية كلاب ضالة بخمسة ملايين سنتيم مراكش
زنقة20ا الرباط
قضت محكمة الإستئناف الإدارية بمراكش بتأييد حكم إداري ابتدائي يقضي بتغريم جماعة أكادير مبلغاً قدره 5 ملايين سنتيم كتعويض لشخص تعرض لحادثة خطيرة بسبب مطاردة كلاب ضالة
ويشار إلى أن مواطن كان يقود دراجته النارية في أحد شوارع مدينة أكادير عندما هاجمته مجموعة من الكلاب الضالة مما أدى إلى فقدانه السيطرة على الدراجة وسقوطه بشكل مروع نتج عنه كسر في يده ما دفع به إلى تقديم شكاية في المحكمة الادارية ضد الجماعة الترابية لأكادير.
هذا وقد سبق للمحكمة الابتدائية الإدارية بأكادير أن قضت بتعويض قدره خمسون ألف درهم ضد جماعة أكادير لفائدة المدعي غير أن المجلس الجماعي قرر استئناف الحكم الذي قررت محكمة الاستئناف الإدارية بمراكش تأييد منطوقه، معتبرة أن الجماعة تتحمل المسؤولية عن تقصيرها في الحد من ظاهرة الكلاب الضالة التي أصبحت تهدد سلامة المواطنين.