محامي وطبيب شيرين عبدالوهاب يكشفان حقيقة خضوعها لعملية جراحية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب محرك البحث «جوجل» خلال الساعات الأخيرة، بعد انتشار أخبار عن خضوعها لعملية جراحية. وقد أوضح كل من محاميها ياسر قنطوش وطبيبها حقيقة الأمر.
وفي تصريح لبرنامج «ET بالعربي»، نفى طبيب شيرين هذه الشائعات قائلاً: “هذا الكلام كاذب ولا أساس له من الصحة”. كما أكد محاميها ياسر قنطوش: “الأنباء المتداولة عن خضوع شيرين لعملية جراحية غير صحيحة”.
من ناحية أخرى، أطلقت شيرين عبدالوهاب مؤخراً 6 أغانٍ من ألبومها الجديد، منها «قالك نسيني»، «بتمنى أنساك»، «عسل حياتي»، «اللي يقابل حبيبي»، «مازال على البال»، و«هنحتفل»، وحققت هذه الأغاني نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لأزمة تصريحات الواعظ المسيحي ماهر صموئيل مع شيرين عبدالوهاب
أثار الدكتور ماهر صموئيل، الواعظ التابع للطائفة الإنجيلية، الجدل خلال الأيام القليلة الماضية، بعدما تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مقطع فيديو له، واصف فيه أغنية الفنانة شيرين عبد الواهاب «أنا كلي ملكك» بـ«الكفر والهرطقة»، وذلك خلال محاضرة له بعنوان «الإنسان كائن عابد ضل الطريق»، الأمر الذي تطلب منه الاعتذار والتوضيح ونشر رسالة بذلك.
ماهر صموئيل يعتذر: زلة لسانووجه «صموئيل» رسالة اعتذار عن طريق الدكتور خالد منتصر، شرح فيها تفاصيل الواقعة، وسوء التفاهم الذي حدث قائلًا: «أؤكد احترامي الشديد للفن عامة، وللغناء الذي يرتقي بوعي وكيان الإنسان شعورًا وفكرًا وخلقًا، وأؤكد أني أقدس الحب الرومانسي، وأراه نعمة من نعم الحياة، بشرط أن يوضع في مكانه الصحيح».
كما اعتذر «صموئيل» عن الخطأ في استخدام كلمة «كفر»، موضحًا: «جانبني الصواب في استعمالها بسبب دلالتها عند المستمع العربي إذ ارتبطت بالعنف والخروج عن الدين، وهذا ما لا أقصده قط (زلة لسان خجلت من نفسي بسببها)، كما اعتذر عن الاستطراد في التأكيد على فشل هذا النوع من الحب الكارثي، وتعميم انتهائه بطلاق من يتغنون به، ما يسيء للمغنية، والإساءة لإنسان هي خطية في حقه، وفي حق الله، (سقطة غير مقصودة، أرجو من المُساء إليه العفو، ومن ربي المغفرة)».
سياق حديث ماهر صموئيلوأشار صموئيل إلى أن سياق الحدث جاء خلال محاضرة يقدمها لكثرة ما رآه من نساء ورجال يتم استغلالهم أسوأ استغلال، في علاقات بدأت رومانسية وانتهت بطريقة سامة، مشددًا: «حياتهم تتحطم، وإنسانيتهم تُهدر، بسبب هذه العلاقات لكنهم يستمرون فيها لأنهم يخشون العيشة بدونها، وعلى العكس رأيت رجالاً ونساءً يهدمون عائلاتهم بالطلاق بدون داعٍ، لمجرد عجز الشريك عن أن يكون إلهًا يملأ فراغ الحياة. وقد ركزت على الأغاني بالذات لأهميتها القصوى في تشكيل العقل الجمعي لشعب ما، ولأني أؤمن بمقولة المفكر الاسكتلندي أندرو فليتشر الذي قال «أعطني أن أكتب أغاني شعب ولن أعبأ بعد هذا بمن يكتب دستوره».