بمشاركة 200 طفل.. خليك إيجابي بالإسكندرية تنظم احتفالية "هنفرحهم"
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
نظمت جمعية خليك إيجابي بالإسكندرية، احتفالية مكبرة تحت عنوان "هنفرحهم" وذلك قبل دخول المدارس، في إطار مبادرة "بداية جديدة"، وبحضور النائب طارق السيد عضو مجلس النواب، ودكتورة نرمين سويدان مدير إدارة الجمعيات الأهلية، والإدارة المركزية للسياحة والمصايف وحي المنتزة أول، وبمشاركة جمعيات الصفا الخيرية، والبركة في الشباب، ودعاء الليل وكيان فتيات نون.
وشهد الحفل مشاركة 200 من الأطفال وأسرهم، وتم عمل ندوه توعية عن ما تقدمة المبادرة لفئات الشعب المصري ومميزات تقليل الكثافة في الفصول على تحسين التعليم في المدارس الحكومية وتم عمل حفل فني لهم وتوزيع الأقلام وأدوات مدرسية عليهم.
ومن جانبه قال رامي يسري رئيس خليك إيجابي: إن الإحتفالية التي تم تنظمها، بالتعاون مع مجموعة من الجهات الحكومية والخاصة، تعتبر نموذجًا بارزًا لمبادرات المجتمع المدني، التي تسعى إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مصر.
وأضاف أن الشراكات بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني أثبتت يمكن أن تحقق نتائج إيجابية ملموسة ومن خلال الاستفادة من الدروس المستفادة من هذه التجربة، يمكن تكرار هذا النجاح وتوسيع نطاقه ليشمل فئات أكبر من المجتمع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاسكندرية خليك ايجابي مبادرة بداية جديدة الإدارة المركزية للسياحة
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الإنجيلية بالبيطاش تنظم إفطاراً رمضانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقامت الكنيسة الإنجيلية المشيخية في البيطاش - العجمي بالإسكندرية، برعاية القس يسري عيسى، إفطار "المحبة معاً"، بحضور القس رفعت فكري رئيس مجلس الحوار والعلاقات المسكونية ، وعدد من رجال الدين الإسلامي والمسيحي، بالإضافة إلى الصحفيين وأعضاء مجلس الشيوخ والشخصيات العامة.
وأشار القس يسري عيسى، أمين لجنة الحوار بمجمع الدلتا الإنجيلي، إلى أن الكنيسة تحرص كل عام على تنظيم إفطار المحبة في رمضان، ليجمع مختلف أطياف المجتمع السكندري من مشايخ، قساوسة، مسئولين، صحفيين وأفراد المجتمع المدني، وأوضح أن تسمية الإفطار "معاً" جاءت لتؤكد أن الجميع شركاء في هذا الوطن، ولا يمكن أن يفرقنا أحد.
من جانبه، أكد الدكتور الشيخ إبراهيم الجمل، مدير عام إدارة الوعظ بالأزهر الشريف، أن هذا الإفطار يعد نموذجاً حياً للمحبة، حيث يجمعنا حب الوطن والتلاحم بين جميع فئاته، مشيراً إلى أن هذا الترابط مستمر حتى يوم الدين.
وقال خالد الأمير، وكيل نقابة الصحفيين، إن إفطار المحبة أصبح تقليداً دأبت الكنيسة الإنجيلية على تنظيمه، مشيداً بانفتاح الكنيسة على المجتمع المصري بكل طوائفه، وهو ما يعكس شعار الإفطار "جميعنا معاً واحد".
من جانبها، أكدت نور الهدى محمد، رئيس حي العجمي، أن إفطار المحبة يعكس وحدة الشعب المصري وتلاحم نسيجه الاجتماعي، ويسهم في تعزيز العلاقات بين جميع أطياف المجتمع.
وأضاف النائب سعد الفقي، عضو مجلس الشيوخ، أن هذا الحدث يبرهن على أن مصر كلها واحد، ولن يستطيع أحد أن يفرق بينها مهما كانت الظروف.
وأكدت هبة سليمان، مدير إدارة العجمي التعليمية، أن الدعوة لحضور الإفطار من الكنيسة الإنجيلية تؤكد على وحدة الوطن، وأن الشعب المصري يتقاسم المحبة والعطاء في جميع الأوقات.
من جهته، أثنى محب شفيق، منسق الإفطار، على الأجواء الإيجابية التي سادت الحدث، معرباً عن سعادته بما تضمنه من تلاحم بين جميع طوائف الشعب المصري من أجل مصلحة وطنهم.
كما أشار الشيخ أبوالمعارف سلاطين، من مشايخ الأوقاف، إلى أن هذه المناسبة تعكس الترابط والتلاحم بين أبناء الوطن، وأن مبادرة الكنيسة الإنجيلية السنوية تشهد على قوة هذا التلاحم، الذي لا يمكن أن يفرق بينه أحد.
0c082a4a-5e23-42f2-b262-5bf9e4e63014 6568ac51-0ab5-4998-bea0-01519cbd10ba 9d02d533-f74d-4f30-b96a-319bddaa95a5 3660018c-9941-4118-b87f-8e151e63e7cb