تشييع جثماني الشهيدين العقيد السوادي والمساعد زيد بصنعاء
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
الثورة نت|
شُيع بصنعاء اليوم في موكب جنائزي مهيب جثمانا شهيدي الوطن والقوات المسلحة العقيد محسن حسن السوادي والمساعد محمد احمد يحيى زيد اللذين استشهدا في جبهات العزة والكرامة في معركة النفس الطويل.
كما تم تشييع جثمان فقيد الوطن والقوات المسلحة المقدم أحمد عبداللطيف ستين.
وأقيم لجثماني الشهيدين والفقيد مراسم تشييع رسمية شارك فيها مدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح ونائب مدير دائرة التقاعد العسكري العميد احمد الحسيني وشخصيات اجتماعية وزملاء وأقارب الشهيدين والفقيد.
وجرت مراسم التشييع للشهيدين والفقيد بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراتهم الثرى كل في مسقط رأسه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تشييع جثامين كوكبة من شهداء الوطن صنعاء
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي: أشعر بصدمة بعد فراق حسن يوسف ورأيته في المنام يُغسل جثماني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدثت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، عن رحيل زوجها الفنان حسن يوسف في أيامه الأخيرة، قائلة أنه لم يستطيع فراقها عندما كانت تذكره بأنها سوف ترحل قبله، موضحة أنها رأت في المنام هي التي توفيت قبله وكان يُغسل جثمانها بنفسه وذلك منذ 20 عاماً.
ودخلت شمس البارودي، في نوبة بكاء شديدة خلال مداخلة هاتفية في برنامج "إحنا لبعض" مع الإعلامية نهال طايل عبر فضائية صدى البلد، قائلة: "دايماً لما بشوف الرؤية بلاقيها بتتحقق وحكيت له اللي شوفته، لكن بعدها لقيت أن هو اللي مات وقبله سبقه عبدالله ابني، وبطلت أدخل المطبخ دلوقتي مش قادرة، وعلى أيام حسن الله يرحمه كنا بنعمل عزومة في رمضان عندنا في البيت وعبد الله كان بيحب كده وطول الوقت أخوات حسن الأولاد والبنات كانوا بيبقوا عندنا في الشهر الكريم".
وأشارت شمس البارودي، إلى أنها كانت تشاهد مسلسلاً واحد في رمضان برفقة حسن يوسف قبل رحيله، وابنها عمر يعشق التمثيل مثل والده، ولم أكن أتوقع أن أكون في تلك الحالة وحسن يوسف رحمة الله عليه دائماً كان يقلل من عصبيتي وحالياً أصبر الآخرون من خلال القراءات والتعاليم الدينية.
واختتمت شمس البارودي، أنها لم تتصور بأنها تصاب بصدمة كبيرة بعد وفاة ابنها عبد الله ثم زوجها حسن يوسف، وفعلت كل ما يرضي الله وابني وهو في دار الحق، ثم حدثت نفس الحكاية مع زوجي وأنا من قرأت عليه سورة "يس"، عليه وهو في اللحظات الآخيرة.
https://www.facebook.com/share/v/19D3LNeNdL/