إيليزي 10 سنوات حبسا لمورجي المؤثرات العقلية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تمكن عناصر فرقة الشرطة القضائية بأمن دائرة إن أمناس بأمن ولاية إليزي. من توقيف ثلاثة أشخاص في العقد الثاني من العمر وحجز 300 كبسولة من المؤثرات العقلية.
وقــائع القضية جاءت بناءا على عمليات بحث وتحري أفضت عن تحديد هوية المشتبه فيهما ونشاطهما في مجال المتاجرة بالمؤثرات العقلية. واللذان كانا بصدد عقد صفقة لبيع المؤثرات العقلية والتي قدرت بـ 300 قرص، على مستوى إقليم دائرة إن أمناس.
وتم ضبط خطة محكمة أفضت عن توقيفهما وبحوزتهما الكمية السالفة الذكر وتحويلهما إلى مقر أمن دائرة إن أمناس. أثناء مجريات التحقيق تم التوصل إلى مشتبه فيه ثالث الذي تم توقيفه وتحويله إلى مقر الشرطة.
بإستكمال جميع الإجراءات القانونية تم إنجاز ملف قضائي للمشتبه فيهم عن قضية حيازة المؤثرات العقلية بطريقة غير مشروعة. لغرض للبيع قدموا بموجبه أمام نيابة محكمة إن أمناس. أين صدر في حق مشتبه فيهما إثنين 10 سنوات حبس مع الإيداع ، بينما المشتبه فيه الثالث صدر ضده 05 سنوات حبس مع الإيداع.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المؤثرات العقلیة
إقرأ أيضاً:
الاستخدام المدروس لوسائل التواصل يعزز الصحة العقلية
البلاد – وكالات
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كولومبيا البريطانية، أن التأثيرات السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية للشباب تتوقف بشكل كبير على طريقة استخدامها، وليس فقط على الوقت الذي يقضونه فيها.
وأظهرت النتائج أن الشباب الذين أداروا تفاعلاتهم على المنصات الاجتماعية بشكل واعٍ، أو امتنعوا عن استخدامها تمامًا، حققوا تحسنًا في حالتهم النفسية، حيث انخفضت لديهم أعراض القلق والاكتئاب والشعور بالوحدة.
وقال البروفيسور أموري ميكامي، المشرف على الدراسة:” في حين تركز النقاشات على الأضرار المحتملة لوسائل التواصل الاجتماعي، أردنا استكشاف ما إذا كانت طريقة التفاعل معها قد تكون العامل الحاسم”.
الدراسة، التي استمرت 6 أسابيع وشملت 393 شابًا يعانون من تحديات نفسية، قسمت المشاركين إلى ثلاث مجموعات؛ مجموعة استمرت باستخدام وسائل التواصل كالمعتاد، وأخرى تلقت تدريبًا على تحسين الاستخدام، بحيث تركز على المحتوى الهادف وتتجنب المقارنات الاجتماعية، وثالثة امتنعت تمامًا عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. النتائج أظهرت أن المجموعتين الثانية والثالثة شهدتا انخفاضًا ملحوظًا في أعراض الاكتئاب والشعور بالوحدة، مما يشير إلى أن جودة التفاعل مع وسائل التواصل؛ يمكن أن تكون مفتاحًا لتعزيز الصحة النفسية.