الخارجية الفلسطينية: هناك ترحيب واسع في فلسطين بكلمة ولي العهد
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
الرياض
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالكلمة التي ادلى بها ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء سمو الأمير محمد بن سلمان، أمام مجلس الشورى بشأن القضية الفلسطينية.
وقالت السفارة فى بيان لها: “ترحب وزارة الخارجية والمغتربين بالمواقف الاخوية الصادقة التي ادلى بها ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء سمو الأمير محمد بن سلمان، أمام مجلس الشورى بشأن القضية الفلسطينية”.
وأضافت: “وتعتبرها تأكيداً جديدً على وقوف المملكة العربية السعودية الشقيقة ودعمها لحقوق شعبنا الوطنية العادلة في المحافل كافة، وفي المقدمة منها دعم واسناد وتبني حق شعبنا في تقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية كمفتاح لتحقيق السلام والامن والاستقرار بالمنطقة، وادانة جرائم سلطات الاحتلال المتواصلة ضد شعبنا، وحث دول العالم على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بما يعني تصدر القضية الفلسطينية والاهتمام الكبير بها في السياسة السعودية”.
واختتمت: “تقدر دولة فلسطين عالياً الموقف السعودي الاخوي والعلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين وقيادتهما”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مجلس الشيوخ الباكستاني ولي العهد
إقرأ أيضاً:
أوزغور أوزيل: نقف إلى جانب القضية الفلسطينية
أنقرة (زمان التركية) – أكد رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل، أن حزبه واليسار في تركيا يقفان إلى جانب القضية الفلسطينية ويدعمان الفلسطينيين.
وفي إطار مشاركته في مائدة إفطار بمدينة مانيسا، أقامتها بلدية العاصمة في ميدان جمهوريت، ذكر أوزيل أن العالم يمر بفترة سيئة، وأن هناك حروباً في أوكرانيا وفلسطين وسوريا.
وقال أوزيل: ”منذ أيام قليلة ونحن جميعاً نراقب بقلق الاشتباكات التي بدأت من جديد في سوريا، نتوقع أن يسود الهدوء في سوريا على الفور وأن تتوقف الاشتباكات، نحن لا نريد جغرافيا يطلق فيها المسلم النار على المسلم، ويذبح الأخ أخاه، وتسيل فيها دماء الأخوة”.
وأشار أوزيل إلى من يقف وراء التطورات في الشرق الأوسط معروف، متابعا: ”نرى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد احتلال الأراضي الفلسطينية وطرد الفلسطينيين إلى الدول المجاورة واستغلالهم من خلال القيام بأمور تناسب أحلامه الخاصة. يجب ألا تبقى تركيا صامتة ضد إرهاب الدولة الإسرائيلية وأحلام ترامب في الشرق الأوسط. فمنذ الصداقة التي جمعت بين ياسر عرفات وبولنت أجاويد ودعم دنيز جيزميش للقضية الفلسطينية، كان حزب الشعب الجمهوري واليسار في تركيا إلى جانب القضية الفلسطينية وخلف الفلسطينيين”.
Tags: "الشعب الجمهوريأوزغور أوزيلتركياسوريافلسطين