#سواليف

يتزامن يوم الأحد 22-9-2024، بداية #فصل_الخريف من الناحية الفلكية في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وتشير التوقعات الجوية إلى أن #فرص_الأمطار يتوقع بمشيئة الله أن تشمل 12 دولة عربية نذكرها بالتفصيل وعلى النحو التالي :

دول المغرب العربي :

تشير #التوقعات_الجوية أن دول المغرب العربي من المتوقع أن تتأثر يوم الأحد القادم بحالة من عدم الاستقرار الجوي و #أمطار_رعدية متفاوتة الغزارة، تؤثر على أجزاء من شرق وجنوب المغرب وأجزاء عدة من الجزائر خاصة المناطق الشمالية الغربية، كما تطال حالة #عدم_الاستقرار_الجوي بشكل أضعف أجزاء من تونس بينما يتوقع أن تشهد أجزاء من غرب وشمال غرب ليبيا حالة قوية من عدم الاستقرار الجوي.

مقالات ذات صلة ارتفاع معدل طالبي العلاج النفسي منذ الحرب على غزة.. والحصانة العقلية آخذة في التضرر 2024/09/19

شرق المتوسط وبلاد الشام :

يتوقع بمشيئة الله أن تتأثر منطقة شرق المتوسط وبلاد الشام يوم الأحد القادم بكتلة هوائية خريفية، لذا يتوقع أن يطرأ انخفاض على درجات الحرارة ويشمل كل من مصر وفلسطين والأردن بالاضافة إلى سوريا ولبنان، وكما يتوقع أن تترافق الكتلة الخريفية مع فرص للأمطار تتركز في الدرجة الأولى على الأجزاء الشمالية الغربية والساحلية من سوريا ولبنان والتي تترافق أحياناً بحدوث الرعد وتساقط البرد، بينما توجد احتمالية أن تطال فرص الأمطار الأجزاء الشمالية من فلسطين والأردن وسواحل مصر، كما تطال فرص الأمطار الرعدية بشكل محدود مناطق أقصى شمال العراق.

شبه الجزيرة العربية :

وقال المتنبئون الجويون في “طقس العرب”، أن فرص الأمطار الرعدية والموسمية يتوقع أن تستمر على الأجزاء الجنوبية الغربية والغربية من المملكة العربية السعودية، بينما تتأثر الأجزاء الغربية من اليمن بحالة من عدم الاستقرار الجوي تترافق مع هطول الأمطار في بعض المناطق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فصل الخريف فرص الأمطار التوقعات الجوية أمطار رعدية عدم الاستقرار الجوي عدم الاستقرار الجوی فرص الأمطار یتوقع أن

إقرأ أيضاً:

جاوا الغربية: الفيضانات تتوسع وعشرات الآلاف من المتضررين

تضرر أكثر من 90 ألف شخص في فيضانات ضربت محافظة سوكا بومي الإندونيسية الواقعة على الساحل الجنوبي الغربي لجزيرة جاوا، خلال الـ48 ساعة الماضية، حسب أرقام الهيئة المحلية للتعامل مع آثار الكوارث.

وهرعت فرق البحث والإنقاذ لمساعدة الناجين وانتشال الجثث في 18 نقطة متضررة، شهدت دمارا في المباني والممتلكات والبنية التحتية، فيما لم تتأكد الحصيلة النهائية للقتلى والمفقودين، التي أشارت إلى 8 أشخاص حتى الآن.

وتشهد محافظات متعددة في جاوا الغربية فيضانات خلال الأيام الماضية، تكررت في ظل تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية والجيوفيزيائية من احتمال استمرار هطول الأمطار في مناطق متفرقة من جزيرة جاوا وبعض أجزاء جزيرة سومطرة خلال بضعة أيام مقبلة، واحتمال أن يؤدي ذلك إلى تكرار الفيضانات وحصول انهيارات أرضية تهدد حياة المواطنين.

ويتسع اهتمام الرأي العام في إندونيسيا بالأسباب البيئية والعمرانية لهذه الفيضانات، وحديث مسؤولين وناشطين بيئيين عن تساؤلات بشأن منح رخص بناء مشاريع سكنية وسياحية في مناطق يفترض أن تظل غطاء أخضر، ومحميات طبيعية تساعد على حماية السكان من الفيضانات بامتصاص مياه الأمطار الاستوائية الغزيرة.

وقال حاكم إقليم جاوا الغربية ديدي موليادي، في تصريحات له، إن الكارثة التي حلت بمحافظة سوكا بومي تشبه ما حصل في مناطق أخرى من الإقليم خلال الأيام القليلة الماضية، من حيث الأسباب التي أدت إلى ذلك، مشيرا إلى الإضرار بالنظام البيئي للتضاريس والمناطق الخضراء وتحويل وظيفتها إلى العمران والإضرار بها، معتبرا ذلك إشكالية متشابهة في مناطق عدة، وهو ما تكشّف حسبما رآه مواطنون مع وصول الأمطار إلى ذروة مستوى هطولها هذا الموسم بشكل مختلف عن عدة سنوات ماضية.

جانب من محاولات البحث عن ضحايا الفيضانات (الجزيرة) جبال وهضاب ومزارع

وتوقع الحاكم الجديد للإقليم -الذي شغل منصبه كغيره من المسؤولين المحليين للمحافظات والأقاليم والمدن قبل أقل من أسبوعين- أن تستغرق مهمة مراجعة وتحليل التخطيط العمراني والبيئي والوظيفي للأراضي عاما على الأقل، مؤكدا على ضرورة أن تستعيد جاوا الغربية طبيعتها الخضراء، وأن يكون ذلك من الأولويات.

إعلان

وتتميز جاوا الغربية بالمناطق الجبلية الخضراء والهضاب ذات الجو المعتدل، ومن ذلك مزارع الشاي الشهيرة، لكن الضغط السكاني المتزايد دفع إلى تحويل كثير من الأراضي الخضراء إلى مساكن ومنتجعات سياحية ومشاريع تجارية، حيث تجاوز سكان الإقليم 50 مليون نسمة، ما يجعله الأكثر سكانا بين أقاليم إندونيسيا.

وضمن مساحة الإقليم 9 مدن و18 محافظة، كثير منها وجهات سياحية لسكان المدن الكبرى مثل جاكرتا وللسياح الأجانب، ورغم أن لهذا أثر اقتصادي إيجابي على الإقليم، فإن ذلك كما يراه خبراء البيئة قد ترك أثرا بيئيا أضر بتضاريسها وطبيعتها، وامتد ليكون سببا في وقوع فيضانات مع تراجع المساحات الخضراء التي تمتص مياه الأمطار وتحمي التربة من الانهيارات الجبلية.

أحد السكان يحاول إنقاذ ما يمكن من ممتلكاته التي جرفها الفيضان (رويترز)

مقالات مشابهة

  • في سياق حملة «الضغط الأقصى».. واشنطن تنهي إعفاء دولة عربية من شراء الطاقة الإيرانية
  • سيول وتعطيل دراسة وضباب.. طقس غير مستقر في 11 دولة عربية
  • قازنلي يتوقع هطول أمطار وقدوم موجة باردة جديدة..فيديو
  • جاوا الغربية: الفيضانات تتوسع وعشرات الآلاف من المتضررين
  • التقديم خلال أيام.. شروط القبول بمسابقة تعيين 25 ألف معلم لغة عربية
  • دولة عربية ثاني أكبر مستثمر تكنولوجي في بريطانيا وأوروبا
  • رئيس الوزراء الفلسطيني يدعو لتبني الخطة المصرية لإعمار غزة كخطة عربية إسلامية
  • الأرصاد يتوقع طقس بارد وأمطار متفرقة خلال الساعات المقبلة
  • استمرار الأمطار على شكل زخات في أجزاء واسعة من المملكة خلال الساعات القادمة
  • بشرى من الأرصاد عن موعد انتهاء حالة عدم الاستقرار الجوي