النهار أونلاين:
2025-03-29@16:18:19 GMT

القوات البحرية تجلي بحار من جنسية تركية

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

القوات البحرية تجلي بحار من جنسية تركية

قام المركز الوطني لعمليات الحراسة والإنقاذ في البحر بتفعيل عملية إجلاء صحي لبحار من جنسية تركية في البحر. عبر إقحام حوامة البحث والإنقاذ AS-12 التابعة للسرب 560 لحوامات البحث والإنقاذ.

وبعد تحديد موقع السفينة من طرف ذات الحوامة على بعد سبعة وعشرون (27) ميل بحري شمال رأس روزا بالقالة، تم إجلاء البحار التركي على جناح السرعة إلى مستشفى الحجار لتلقي الإسعافات الأولية ليتم تحويله بعدها إلى المؤسسة الاستشفائية الجامعية ابن رشد بعنابة من أجل تلقي العلاج اللازم.

في إطار المهام والجهود الإنسانية لوحدات حرس السواحل لقيادة القوات البحرية، المتعلقة بإنقاذ الأرواح البشرية في البحر، وإثر تلقي المركز الوطني لعمليات الحراسة والإنقاذ في البحر يوم 18 سبتمبر 2024 على الساعة 11 سا 50 صباحا، لطلب صادر من طرف مركز تنسيق عمليات الإنقاذ في البحر بأنقرة متعلق بإجلاء صحي مستعجل لبحار من جنسية تركية يبلغ من العمر 67 سنة عضو طاقم السفينة التجارية المسماة “SIFTRI”الحاملة لراية ليبيريا، إثر تعرضه لأزمة قلبية ووجوده في حالة حرجة.

إثر ذلك وعلى الفور وبالتنسيق مع المركز الجهوي لعمليات الحراسة والإنقاذ في البحر بجيجل بالناحية العسكرية الخامسة، ق
تندرج هذه العملية في إطار المهام الإنسانية لوحدات حرس السواحل لقيادة القوات البحرية التي تعكس الجهود المبذولة ومدى حرصهم على التدخل لإنقاذ الأرواح البشرية في عرض البحر، في جميع الظروف.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی البحر

إقرأ أيضاً:

مشروع طبي ثوري.. أجسام بشرية صناعية لإنقاذ الأرواح

الولايات المتحدة – اقترح فريق من علماء جامعة ستانفورد فكرة ثورية قد تحدث تحولا جذريا في مجال الطب، تتمثل في إنشاء “أجسام بشرية صناعية” باستخدام تقنيات الهندسة الحيوية والخلايا الجذعية.

حاليا، تُستخدم الحيوانات في التجارب الطبية، إلا أنها لا تعكس بدقة الوظائف الحيوية للإنسان، كما تثير مخاوف أخلاقية. لذا، يرى العلماء أن الحل يكمن في تصنيع أجسام بشرية من خلايا جذعية، يمكن برمجتها للنمو إلى أنواع مختلفة من الأنسجة والأعضاء البشرية.

ووفقا لمقال نُشر في مجلة MIT Technology Review، تهدف هذه الأجسام إلى توفير مصدر غير محدود للأعضاء والأنسجة، ما قد يساعد في حل أزمة نقص الأعضاء المستخدمة في عمليات الزراعة وإنقاذ حياة آلاف المرضى حول العالم.

وأوضح الخبراء أن مجال الأبحاث الطبية يشهد تطورات سريعة في تحفيز الخلايا الجذعية، حيث تمكن العلماء بالفعل من إنشاء هياكل تشبه الأجنة البشرية المبكرة، وتنميتها داخل أرحام اصطناعية مثل نظام EctoLife في ألمانيا.

ويعتقد العلماء أن الجمع بين هذه التقنيات وأساليب الهندسة الوراثية سيمكّن من إنتاج أجسام بشرية مكتملة النمو، لكنها ستكون مصممة بحيث لا تمتلك وعيا أو شعورا بالألم.

وإذا تحقق هذا المشروع، فسيتيح للعلماء اختبار أدوية وعلاجات جديدة على أنسجة بشرية حقيقية دون المخاطرة بأرواح البشر أو اللجوء إلى التجارب على الحيوانات. كما سيمكّن المرضى الذين يحتاجون إلى زراعة أعضاء من الحصول على أعضاء مطابقة لهم وراثيا، ما يقلل خطر رفض الجسم للعضو الجديد ويزيد من فرص نجاح العمليات.

وعلى الرغم من الفوائد المحتملة لهذه التقنية، يثير المشروع قضايا أخلاقية عميقة، إذ يتخوف البعض من أن تصنيع أجسام بشرية قد يؤدي إلى انتهاك معايير الكرامة الإنسانية. كما أن تعريف الحياة البشرية والحدود الأخلاقية لمثل هذه الأبحاث لا يزال موضوع نقاش عالمي.

ويؤكد العلماء القائمون على البحث أن التقنية يجب أن تخضع لدراسة متأنية ونقاش مجتمعي واسع قبل تنفيذها، مشددين على أن “التقدم العلمي يجب أن يسير بحذر، لكن لا ينبغي إغفال الفرص الهائلة التي يمكن أن يوفرها للبشرية”.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • كيف أثرت الحوادث البحرية في البحر الأحمر على السياحة في مصر؟
  • كيف أثرت الحوادث البحرية في البحر الأحمر على السياحية بمصر؟
  • مشروع طبي ثوري.. أجسام بشرية صناعية لإنقاذ الأرواح
  • الدفاع المدني يُواصل مهامه في إخلاء المواطنين والإنقاذ في المناطق المتضررة
  • القوات البحرية الصينية والإيرانية والروسية تجري مناورة عسكرية مشتركة
  • اليمن.. سلسلة غارات أمريكية على مواقع للحوثيين في صعدة
  • اليمن.. غارة أمريكية تستهدف معسكرًا للحوثيين في جبل نقم شرق صنعاء
  • خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
  • إعلام حوثي: 19 غارة أمريكية استهدفت مواقع في صنعاء ومحيطها
  • دون تردد..زعيم الحوثيين يعلن التشبث بالهجمات على إسرائيل وعلى القوات الأمريكية في البحر الأحمر