الحد الأدنى لتنسيق كلية اقتصاد منزلي حلوان للشعبتين العلمية والأدبية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
كشف السيد قنديل رئيس جامعة حلوان تفاصيل الحدود الدنيا للقبول في كلية اقتصاد منزلي حلوان سواء من الشعبة العلمية أو الأدبية، وذلك وفقا للقواعد التي أقرّها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة محمد أيمن عاشور وزيرالتعليم العالي، منوهاً إلى أنَّ الكلية تقع داخل الحرم الجامعي للجامعة في عين حلوان.
تنسيق كلية اقتصاد منزلى حلوانوأوضح «قنديل» لـ«الوطن»، في النقاط التالية الحدود الدنيا للقبول في تنسيق كلية اقتصاد منزلي حلوان للشعبة العلمية و الأدبية التي جرى اعلانها في نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024، وفقًا لتقرير صادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي:
الشعبة العلمية:اقتصاد منزلي حلوان 253.
علوم التغذية حلوان 273.0.
الشعبة الأدبيةاقتصاد منزلي حلوان 233.5.
وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي فتح باب تسجيل الرغبات لمرحلة تقليل الاغتراب لطلاب تنسيق المرحلة الثالثة 2024 وطلاب الشهادات الفنية، بدءاً من غدا الجمعة ولمدة 3 ايام متتالية، إذ يمكن للطلاب البدء في تسجيل رغباتهم من خلال كتابة رقم الجلوس و الرقم السري وتسجيل الرغبة، موضحة أن التحويل يكون في ضوء نسبة الـ10% من إجمالي عدد القبولين في الكليات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي وزارة التعليم العالي الأعلى للجامعات الأعلى للجامعات الحكومية اقتصاد منزلی حلوان کلیة اقتصاد
إقرأ أيضاً:
تنسيق عربي مُستمر.. و"أخوية الرياض" تبحث حلولًا واقعية تمهيدًا لـ"القمة الاستثنائية" بالقاهرة
◄ ترقب عربي ودولي لقرارات القمة العربية في الرابع من مارس المقبل بالقاهرة
◄ قرارات "لقاء الرياض" ضمن جدول أعمال القمّة العربية الطارئة
◄ تحوّل إيجابي في تصريحات الإدارة الأمريكية حول مصير سكان قطاع غزة
◄ "اقتراح القاهرة" يتضمن تشكيل لجنة فلسطينية لإدارة القطاع دون مشاركة "حماس"
◄ الرؤية المصرية تشتمل على تشكيل قوات عربية ودولية مؤقتة بالقطاع
الرؤية- غرفة الأخبار
يستمر الحراك العربي والتنسيقات والتشاورات المتبادلة للخروج بخطة تستهدف إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين، وهي الخطة التي ستكون ردا على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي طرح فيها تهجير سكان القطاع المنكوب إلى مصر والأردن وأي دولة أخرى، والسيطرة على القطاع وتحويله إلى مدينة سياحية.
وقبل انعقاد القمة العربية المرتقبة في الرابع من مارس المقبل، شهدت العاصمة السعودية الرياض اجتماعا سباعيا ضم كلا من: السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت ومصر والأردن، للتشاور حول الخطة المصرية المتعلقة بإعادة الإعمار وإرساء دعائم الهدوء المستدام في المنطقة، والحفاظ على مكتسبات التوصل إلى وقف إطلاق نار.
وشارك في اللقاء، الذي دعا إليه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، كل من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، والشيخ تميم بن حمد أمير دولة قطر، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات، والشيخ مشعل الأحمد أمير دولة الكويت، والأمير سلمان بن حمد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحريني.
وقالت الرياض إن الاجتماع هو "لقاء أخوي غير رسمي" بين القادة، وأن قراراته ستكون ضمن جدول أعمال القمة العربية الطارئة. في حين أفاد مصدر سعودي مسؤول بأن هذا اللقاء يأتي في سياق اللقاءات الودية الخاصة التي جرت العادة على عقدها بشكل دوري منذ سنوات بين قادة مجلس التعاون والأردن ومصر، وذلك في إطار العلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمعهم، وتسهم في تعزيز التعاون والتنسيق بين دولهم. وأشار المصدر إلى أنه "فيما يتعلق بالعمل العربي المشترك وما يصدر من قرارات بشأنه، فإنه سيكون ضمن جدول أعمال القمة العربية الطارئة القادمة التي ستنعقد في مصر".
وتأتي هذه الجهود في الوقت الذي حملت فيه التصريحات الأمريكية الأخيرة "مؤشرات إيجابية" بشأن مصير سكان قطاع غزة، إذ قال المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إن "خطة الرئيس الأمريكي لا تهدف إلى تهجير الفلسطينيين"، مؤكدا أن "الحديث عن مستقبل غزة يتحول نحو كيفية إيجاد مستقبل أفضل للفلسطينيين".
لكن النقطة الأكثر جدلا حول مصير اليوم التالي من وقف الحرب، هي وضع فصائل المقاومة من حكم القطاع، حيث يؤكد المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط أنه يجب منع حماس من الوجود في الحكم، لأن إسرائيل ترفض أن تستمر سيطرة حماس على قطاع غزة "وهذا خط أحمر".
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر أمنية مصرية، أن اقتراح القاهرة يتضمّن تشكيل لجنة فلسطينية لحكم قطاع غزة دون مشاركة حماس، إضافة إلى المضي نحو حل الدولتين. وتحدثت المصادر للوكالة عن إجبار حماس على التخلي عن أي دور في غزة، مع تشكيل قوات عربية ودولية مؤقتة لمساعدة السلطة الفلسطينية في إدارة القطاع في البداية.
وفي هذه الأثناء، يتطلع المجتمع العربي والدولي إلى القمة العربية المقبلة يوم 4 مارس المقبل، أملا في اتخاذ قرارات وموقف جماعي واضح وحاسم، يسهم في إيجاد حلول واقعية وعملية للقضية الفلسطينية ولإعمار قطاع غزة دون تهجير السكان.