أعلن الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، أن انقطاع الكهرباء لن يعود مرة اخرى، وتم تأمين الشحنات اللازمة لضمان عدم انقطاع التيار مرة أخرى.

وأشار إلى أن الحكومة، حددت من 4 إلى 5 مناطق لتنميتها على ساحل البحر الأحمر وليس منطقة «رأس بناس» فقط، على غرار صفقة رأس الحكمة.

وأوضح هناك استثمارات مصرية فى السعودية تقدر بـ 5700 شركة مصرية، فأصبح هناك استثمارات متبادلة وتواجد مصرى فى السعودية مثلما يوجد استثمارات سعودية فى مصر.

وأوضح أن القطاع الخاص السعودى سيدخل فى استثمارات فى مصر، وهناك اهتمام شديد بزيادة الاستثمارات الفترة المقبلة.

وأوضح أن الجانب الألمانى خلال زيارة الرئيس الألمانى لمصر، تحدثوا مع المسئولين المصريين عن مشروعات كبيرة بالدولة المصرية، وتوسعات جديدة لمشروعاتهم.

وأوضح أن اللجنة العليا المصرية - الكويتية ناقشت تفعيل استثمارات كويتية فى مصر الفترة المقبلة.

وتقدم الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، بخالص العزاء لأسر ضحايا حادث قطارى الزقازيق، موضحا انه تابع ردود الأفعال والتشكك فى مشروعات الدولة فى هذا القطاع، قائلا" هذا المرفق وصل لحالة من التدهور صعبة للغاية لانه لم يكن يصل له الموارد التى تكفى حتى للصيانة".

وتابع فى مؤتمر صحفى، أن خط الحادث طوله اكثر من 214 كيلو وأبراج التحكم تم تحويلها لابراج كهربائية ويتبقى منهم 4 فقط سيتم تحويلهم قريبا ومنهم البرج الذى شهد الحادث.

اقرأ أيضاًمصطفى مدبولى يوافق على إقامة بطولة العالم البارالمبية للكرة الطائرة تحت رعايته

مدبولى: التوافق على سرعة إنهاء تعديلات قانون الإجراءات الجنائية وإرسالها لمجلس النواب

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء انقطاع الكهرباء قطع الكهرباء تخفيف الأحمال موعد انقطاع الكهرباء انتهاء انقطاع الكهرباء

إقرأ أيضاً:

أزمة المياه تتفاقم جنوبي العاصمة السودانية مع استمرار انقطاع الكهرباء والاتصالات

الخيار الأكثر صعوبة تمثل في شراء المياه من “حاويات” المياه المتجولة، حيث يتراوح سعر الحاوية ما بين “10آلاف و15 ألف” جنيه، وهو ما يعجز العديد من المواطنين عن تحمله

الخرطوم: التغيير

قالت غرفة طوارئ جنوب الحزام، جنوبي العاصمة الخرطوم، بأن المنطقة ما زالت تواجه أزمات متلاحقة، حيث تعيش في (ظلام إسفيري) مستمر بسبب انقطاع شبكات الاتصالات والإنترنت لمدة عام كامل، في وقت يقترب فيه انقطاع التيار الكهربائي من عامه الأول.

وأضافت الغرفة في بيان، أن أزمة المياه برزت بشكل ملحوظ منذ انقطاع التيار الكهربائي في بداية شهر رمضان الماضي، حيث توقفت شبكات المياه الرئيسية، مما دفع المواطنين إلى البحث عن حلول بديلة.

وتتمثل هذه الحلول في الحصول على المياه من الآبار الجوفية المنتشرة في المنطقة، سواء العامة منها أو الخاصة التي يملكها بعض المواطنين في منازلهم، كما لجأ البعض إلى حفر شبكات موازية للحصول على المياه مباشرة من الحنفية الرئيسية.

أزمة مياه جنوب الحزام

وأشارت الغرفة إلى أن الخيار الأكثر صعوبة تمثل في شراء المياه من “حاويات” المياه المتجولة، حيث يتراوح سعر الحاوية ما بين “10آلاف و15 ألف” جنيه، وهو ما يعجز العديد من المواطنين عن تحمله، خاصة في ظل فقدانهم لمصادر دخلهم.

وأوضحت الغرفة أنه مع عودة الكهرباء جزئيًا إلى المنطقة، أصبح من الممكن تشغيل محطات المياه، مما سمح للمواطنين بالعودة إلى خيار الحصول على المياه عبر شبكات المياه الرئيسية تحت الأرض، وقد أسهم ذلك في انخفاض سعر حاوية المياه إلى ما بين “6 آلاف و8 آلاف” جنيه.

ولكن مع انقطاع التيار الكهربائي مجددًا عن عموم المنطقة، توقفت شبكات المياه الرئيسية، ليعود المواطنون إلى الاعتماد على الآبار أو شراء المياه، ما يعكس استمرار الأزمة.

وأشارت الغرفة إلى أن الخيارات المتاحة للمواطنين لا تزال مريرة، حيث تبقى معاناة الحصول على المياه واحدة من التحديات الكبرى التي تواجه سكان المنطقة.

الوسومآثار الحرب في السودان أزمة المياه الخرطوم جنوب الحزام غرفة طوارئ جنوب الحزام

مقالات مشابهة

  • انقطاع الكهرباء عن أجزاء واسعة من مدينة جنين ومخيمها
  • أزمة المياه تتفاقم جنوبي العاصمة السودانية مع استمرار انقطاع الكهرباء والاتصالات
  • هل قراءة المأموم للفاتحة بعد الإمام واجبة .. الإفتاء تحسم الجدل
  • رئيس الوزراء يلتقي الرئيس التنفيذي لشركة "ديمي" البلجيكية
  • بروفايل .. الدكتور هشام ستيت رئيسًا للهيئة المصرية للشراء الموحد
  • رئيس مجلس الوزراء يعزي في وفاة الدكتور محمد عبدالله الكبسي
  • شقيق ياسمين عبد العزيز يحسم الجدل ويعلن الموعد النهائي لعزاء والدهما
  • رئيس الوزراء يؤكد في اتصال هاتفي مع نظيره اللبناني دعم مصر الكامل لـ لبنان
  • رئيس الوزراء يؤكد دعم مصر الكامل لاستقرار لبنان الشقيق
  • مدبولى لـ سلام: مصر تساند جهود الحكومة اللبنانية في البناء وتحقيق الاستقرار