360 لاعباً يتنافسون في النسخة الخامسة لـ دوري أكاديميات القليوبية في كرة القدم
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
شهد الدكتور وليد فرماوي، مدير الشباب والرياضة بالقليوبية، حفل إطلاق النسخة الخامسة من دوري أكاديميات القليوبية في كرة القدم، والذي أقيم اليوم، بالصالة المغطاة بنادي سيتي كلوب بنها، بمشاركة عدد 281 اكاديمية بواقع 360 لاعبا في حفل إطلاق النسخة الخامسة من دوري الأكاديميات.
طابور عرض للأكاديمياتبدأ الحفل الذي نظمته مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية، بطابور عرض للأكاديميات المشاركة، التي تمثل أكاديميات الكرة بمراكز الشباب بالإدارات الفرعية الثمانية على مستوى المحافظة، والسلام الوطني، عرض فيلم تقديمي حول الدوري ومراحله السابقة، إلى جانب مجموعة من العروض الرياضية، ومباراة استعراضية في كرة القدم.
ينفذ دوري أكاديميات القليوبية لكرة القدم على 3 مراحل، التي تبدا المرحلة الأولى على مستوى الإدارات الفرعية باشتراك عدد 250 فريقا على مستوى المحافظة لجميع المراحل السنية الخاصة بالدوري، بحيث يتم التصفيات التمهيدية داخل الإدارات الفرعية، ويتم تصعيد المركز الأول والثاني من كل مرحلة سنية على مستوى كل إدارة فرعية وصولا للمرحلة الرئيسية، التي تشمل تقسيم الفرق الصاعدة بالإدارات الفرعية إلى 4 مجموعات بنظام دوري من دور واحد وصولا للأدوار النهائية على مستوى المحافظة، الذي تقام مبارياتها بنظام خروج المغلوب حتى المباراة النهائية لتحديد الفائز بالدوري في كل مرحلة.
يهدف الدوري إلى اكتشاف المواهب ورعايتها وتنميتها وتشجيعهم على التنافس، استثمار طاقات البراعم وشغل اوقات الفراغ، اكتشاف المواهب الرياضية جديده والعمل على رعايتها، انتقاء أفضل العناصر وتسويقها للأندية، وتحفيز الرياضيين الصغار على الفوز والتسابق واللعب الجماعي من أجل تحقيق مستوى افضل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية شباب القليوبية دوري القليوبية كأس القليوبية على مستوى
إقرأ أيضاً:
برعاية ذياب بن محمد بن زايد.. “قمة الحكومات” تستضيف النسخة الرابعة من الاجتماع العربي للقيادات الشابة
تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مركز الشباب العربي، تستضيف القمة العالمية للحكومات 2025، فعاليات النسخة الرابعة من “الاجتماع العربي للقيادات الشابة” الذي ينظمه مركز الشباب العربي بالتعاون مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب العرب وذلك يوم الأحد الموافق 10 فبراير 2025.
وتُعقد النسخة الرابعة من الاجتماع تحت عنوان “صُنع في العالم العربي: شباب عربي الهوية، عالمي الأثر” بمشاركة أكثر من 200 شخصية من وزراء الشباب العرب، وقادة مؤسسات العمل المجتمعي والتنموي، ونخبة من القيادات الشابة من مختلف الميادين التخصصية والخبرات المتميزة من كافة الدول العربية.
وقال سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان إن الاجتماع العربي للقيادات الشابة أصبح أحد الفعاليات المهمة للتأكيد على دور الشباب في المساهمة تعزيز التنمية، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات التي تواجه المجتمعات العربية. كما يعكس أهمية تمكين الشباب ودعمهم ليكونوا شركاء فاعلين في بناء مستقبل مشرق لمجتمعاتهم وأوطانهم.
ورحب سموه بمشاركة الشباب وقادة مؤسسات العمل الشبابي ونخبة القيادات الشابة الذي سيجتمعون في الإمارات في العاشر من فبراير المقبل، وأثنى على جهودهم في إطار تعزيز العمل الشبابي العربي المشترك، والعمل على مخرجات الاجتماع العربي وتوصياته في مجال بناء القدرات وتمكين الشباب واستكشاف المواهب واحتضان المبدعين.
من ناحيته قال معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي: ” نتطلع أن يكون العام 2025 عاماً تتضاعف فيه الجهود المبذولة في مجال تمكين الشباب على مستوى المنطقة، ونؤكِّد على أهمية البناء على مكتسبات ونقاشات الدورات السابقة للاجتماع العربي للقيادات الشابة، ومناقشة أبرز الأفكار والمقترحات للفرص التي يوفرها القطاع الخاص للشباب ومؤسسات النفع العام التي تساهم ببناء اقتصاد مجتمعي فاعل عبر تكاتف المبادرات المحلية والإقليمية المعنية بتمكين الشباب”.
وأضاف معاليه:” ستستضيف النسخة الرابعة من الاجتماع حلقة وزارية نقاشية بمشاركة مجموعة من قادة المؤسسات والشباب المؤثر من مختلف التخصصات، كما سيتحدث عدد من الخبراء حول تشجيع الصناعات الوطنية والمبادرات الحكومية العربية المعنية بتمكين الشباب في القطاع الخاص، وعدد من المؤسسات الدولية المعنية في مجال التدريب من أجل التوظيف في المنطقة العربية، إلى جانب الكشف عن نتائج تقارير ودراساتٍ معنية بإمكانيات الشباب العربي وقدراتهم التنافسية في سوق العمل”.
ويمثل الاجتماع العربي للقيادات الشابة منصة للتعاون المشترك بين الجهات المختلفة المهتمة بتمكين الشباب العربي ضمن عدد من مسارات العمل التنموي، وتُعرض فيه الأفكار وأفضل الممارسات والتجارب العربية والنماذج المُلهمة، إلى جانب الإعلان عن مجموعة من المبادرات الإقليمية المعنية ببناء القدرات واكتساب المهارات وتوفير البيئات الممكنة.