وكيل تعليم الغربية يتابع ورشة عمل بعنوان تعديل السلوكيات الخاطئة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قام المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، بمتابعة ورشة عمل بعنوان تعديل السلوكيات الخاطئة لدى الاطفال ضمن برامج انشطة برنامج التربية الايجابية والتعليم بالغربية، وذلك فى إطار المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان المصرى، تم تنفيذ ورشة عمل بعنوان تعديل السلوكيات الخاطئة لدى الأطفال ضمن أنشطة برامج التربية الإيجابية بالتعاون مع المجلس القومى للطفولة والامومة بحضور الدكتور أسامه خلاف محمد مدير برنامج التربية الايجابية، والدكتورة جلوستان عثمان مدير الوحدة العامة بمحافظة الغربية، والدكتورة سحر على طه العضو النفسى بالوحدة العامة لحماية الطفل بالمحافظة والدكتورة منال النجار العضو الاجتماعى بالوحدة العامة لحماية الطفل بالمحافظة وأسامة حسين المنسق الفنى للبرنامج ووحيد عبد الواحد المنسق الادارى .
حيث استهدفت ورشة العمل عدد(٣٠) معلمة من معلمات رياض الأطفال وميسرات الحضانات وتناولت الورشة العديد من المحاور كالتالي مشكلة اضطراب الانتباه وفرط النشاط الأسباب وطرق العلاج، مشكلة العدوانية الأسباب وطرق العلاج، صعوبات التعلم الاسباب وطرق العلاج، تمت ورشة العمل بحضور خالد حمدان وكيل المديرية، وعبد الفتاح عبده مدير عام التعليم العام بالمديرية، والدكتورة جيهان عبد الله أستاذ علم النفس التربوى بكلية التربية ،والدكتورة ميرفت فايد مدير إدارة التدريب بالمديرية، وسناء الحبال موجة عام رياض الاطفال بالمديرية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل تعليم الغربية متابعة برنامج لدي الأطفال
إقرأ أيضاً:
ورشة عمل هجينة بعنوان "الابتكار والتكنولوجيا" بمكتبة الإسكندرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات والبرامج الخاصة (CSSP) بقطاع البحث الأكاديمي، بالتعاون مع الشريك العربي الإقليمي لأكاديمية العالم للعلوم للدول النامية (TWAS-AREP)، ورشة عمل هجينة بعنوان "الابتكار والتكنولوجيا: نحو التنمية المستدامة في المنطقة العربية"، وذلك في الفترة من 26 إلى 27 نوفمبر 2024.
تأتي الورشة ضمن برنامج تدريب شباب العلماء العرب، الذي يهدف إلى تطوير مهارات الباحثين من الشباب وتزويدهم بالمعرفة التي تدعم تقدمهم العلمي والبحثي، مما يعزز فرصهم في تحقيق أهدافهم المهنية في مجالات العلوم الطبيعية والتطبيقية.
تستعرض ورشة العمل أبعادًا جديدة للابتكار والتكنولوجيا الحديثة في عملية التنمية المستدامة في العالم العربي، مع تسليط الضوء على قطاعات حيوية مثل البيئة والزراعة والطاقة والصحة، بالإضافة إلى القطاع التكنولوجي. وتستهدف الورشة طلاب الماجستير والدكتوراه، وكذلك الباحثين الحاصلين على درجة الدكتوراه في مجالات العلوم الطبيعية والتطبيقية.
ستضم ورشة العمل مجموعة من الخبراء والمتحدثين الأكاديميين والمهنيين المتخصصين، منهم: دكتور محمد بيومي، مساعد الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصرUNDP، الدكتور أحمد الفحال، نائب الأمين العام لاتحاد مجالس البحث العلمي العربية، الدكتورة كارول شوشاني شرفان، مديرة مجموعة تغيّر المناخ واستدامة الموارد الطبيعية باللجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا الغربيّة (الإسكوا) ESCWA ، الدكتور يسري الجمل، وزير التربية والتعليم الأسبق، والدكتور أسامة عبدالوهاب الريس، رئيس ريادة الأعمال بالمنظمة العربية للتنمية الزراعية بجامعة الدول العربية، والدكتور هشام العسكري، أستاذ الاستشعار عن بعد وعلوم نظم الأرض بكلية شميد للعلوم والتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
وسيعرض المتحدثون أبرز التكنولوجيات الحديثة والممارسات المبتكرة، بالإضافة إلى نماذج تكنولوجية مبتكرة تدعم عملية التنمية المستدامة في المنطقة العربية. كما ستشهد الورشة جلسات تفاعلية تتيح للمشاركين من مختلف أنحاء العالم العربي التفاعل مع الخبراء وتبادل الآراء حول سبل تحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.
تضم ورشة العمل 51 مشاركًا من مختلف الدول العربية (مصر، الجزائر، العراق، فلسطين، الأردن، ليبيا، السعودية، الصومال، السودان، اليمن، الإمارات، سوريا، تونس)، حيث يشارك 28 منهم عبر الإنترنت و23 حضورًا شخصيًا (من المصريين واللاجئين العرب المقيمين في مصر). ويبلغ عدد الذكور المشاركين 21، بينما يصل عدد الإناث إلى 30. المشاركين هم طلاب الماجستير والدكتوراه، وكذلك بعض حاصلين على درجة الدكتوراه في مجالات العلوم الطبيعية أو التطبيقية.
جدير بالذكر أن مكتبة الإسكندرية تسعى من خلال هذه الورشة إلى بناء قدرات شباب الباحثين في المنطقة العربية من خلال توفير تدريب في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار بهدف فتح آفاق جديد لهم من خلال عرض تجارب مميزة من المنطقة العربية، والتي سيعرضها نخبة من المتحدثين الذين سيحاضرون في ورشة العمل، وذلك اتساقًا مع رسالة مكتبة الإسكندرية التي تسعى للمساهمة الفعالة في دعم جهود رفع الكفاءات المعرفية والعلمية مما يساهم في تعزيز ثقافة البحث العلمي والابتكار لخدمة المجتمعات وتنميتها بصورة تراعي الاستدامة.