ميسي يبادل أحد المذيعات النظرات والجمهور الرياضي : حب جديد وتخونه نظراته .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
ماجد محمد
أثار لاعب إنتر ميامي ليونيل ميسي جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بعد ظهوره في لقاء مع مذيعة ويبادلها نظرات متتابعة بابتسامة .
وظهر ميسي في المقطع وهو ينظر للمذيعة كما وكأنه يتغزل بها ويبادلها النظرات بابتسامة ينصت باهتمام لحديثها معه .
وجاءت أيضًا المذيعة التي جعلت النجم العالمي ينظر لها وينصت لحديثها باهتمام وهي تبادله الابتسامة وتواصل حديثها .
ولقى المقطع الذي انتشر كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا من قبل الجمهور الرياضي المحب للنجم العالمي، حيث علّق أحد الأشخاص قائلاً:” يبدو حب جديد نظراته تخونه”.
بينما قال شخص آخر لا حب من بعد حبه لـ انتونيلا ولا تتقارن بها، ميسي يعشق التراب اللي تمشي عليه انتونيلا . ”
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/جج.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتر ميامي انتونيلا مذيعة ميسي
إقرأ أيضاً:
روج لأعمال الدجل على مواقع التواصل الاجتماعي.. عقوبات رادعة في انتظار المتهم
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب والاحتيال بكافة أشكالها .
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (أحد الأشخاص – مقيم بدائرة قسم شرطة الرمل ثان بالإسكندرية) بالنصب والإحتيال على المواطنين من خلال إدعاء قدرته على مزاولة أعمال الدجل والسحر وإيهامهم بقدرته على العلاج الروحانى مقابل مبالغ مالية، والترويج لنشاطه الإجرامى عبر مواقع التواصل الإجتماعى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بدائرة قسم شرطة الجمرك بالإسكندرية ، وبحوزته (2 هاتف محمول "بفحص أحدهما تبين إحتوائه على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامى" – 7 فيزا كارت ومحفظة مالية بهم مبالغ مالية عملات "أجنبية ، محلية").
عقوبة النصبتضمن قانون العقوبات فى المادة رقم 336 عقوبات رادعة لمرتكب جرائم النصب والاحتيال على المواطنين، على أن يعاقب بالحبس كل من توصل إلى الاستيلاء على نقود أو عروض أو سندات دين أو سندات مخالصة أو أي متاع منقول وكان ذلك بالاحتيال لسلب كل ثروة الغير أو بعضها إما باستعمال طرق احتيالية من شأنها إيهام الناس بوجود مشروع كاذب أو واقعة مزورة أو إحداث الأمل بحصول ربح وهمي أو تسديد المبلغ الذي أخذ بطريق الاحتيال أو إيهامهم بوجود سند دين غير صحيح أو سند مخالصة مزور وإما بالتصرف في مال ثابت أو منقول ليس ملكًا له ولا له حق التصرف فيه وإما باتخاذ اسم كاذب أو صفة غير صحيحة.
أما من شرع في النصب ولم يتممه، فيعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز سنة ويجوز جعل الجاني في حالة العود تحت ملاحظة البوليس مدة سنة على الأقل وسنتين على الأكثر.
وتنص المادة 338 على أن “كل من انتهز فرصة احتياج أو ضعف أو هوى نفس شخص لم يبلغ سنه الحادية والعشرين سنة كاملة أو حكم بامتداد الوصاية عليه من الجهة ذات الاختصاص وتحصل منه إضرارا به على كتابة أو ختم سندات تمسك أو مخالصة متعلقة بإقراض أو اقتراض مبلغ من النقود أو شيء من المنقولات أو على تنازل عن أوراق تجارية أو غيرها من السندات الملزمة التمسكية يعاقب أيا كانت طريقة الاحتيال التي استعملها بالحبس مدة لا تزيد على سنتين، ويجوز أن يزاد عليه غرامة لا تتجاوز مائة جنيه مصري، وإذا كان الخائن مأمورا بالولاية أو بالوصاية على الشخص المغدور فتكون العقوبة السجن من ثلاث سنين إلى سبع”.
ونصت المادة 339 على أن "كل من انتهز فرصة ضعف أو هوى نفس شخص وأقرضه نقودًا بأي طريقة كانت بفائدة تزيد عن الحد الأقصى المقرر للفوائد الممكن الاتفاق عليها قانونًا يعاقب بغرامة لا تزيد على مائتي جنيه، فإذا ارتكب المقرض جريمة مماثلة للجريمة الأولى في الخمس السنوات التالية للحكم الأول تكون العقوبة الحبس لمدة لا تتجاوز سنتين وغرامة لا تتجاوز خمسمائة جنيه أو إحدى هاتين العقوبتين فقط، وكل من اعتاد على إقراض نقود بأي طريقة كانت بفائدة تزيد عن الحد الأقصى للفائدة الممكن الاتفاق عليها قانونًا يعاقب بالعقوبات المقررة بالفقرة السابقة".