نتيجة تنسيق كليات المرحلة الثالثة «علمي علوم» 2024 في جامعة المنصورة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تؤثر نتائج التنسيق على حياة الطلاب وأسرهم، فهي تحدد مسارهم التعليمي وتفتح أمامهم آفاقًا أكاديمية جديدة، مع إعلان نتائج المرحلة الثالثة للتنسيق ، حددت جامعة المنصورة قائمة كاملة بنتيجة تنسيق كليات المرحلة الثالثة علمي علوم، لمساعدة الطلاب على تطوير مهاراتهم وقدراتهم التعليمية، ويستفيد الطلاب من الخبرات التي تقدمها الجامعة.
ويستعرض التقرير نتيجة تنسيق كليات المرحلة الثالثة علمي علوم 2024 في جامعة المنصورة والتي جاءت كالآتي:
- تربية نوعية المنصورة 259.0 درجة
- تربية نوعية المنصورة في ميت غمر 252.5 درجة
- تربية نوعية المنصورة في منية النصر 253.5 درجة
- تربية رياضية بنين المنصورة 205.0 درجة
- تربية رياضية بنات المنصورة 234.0 درجة
وفيما يتعلق بنتيجة تنسيق معاهد المرحلة الثالثة علمي علوم 2024 في الدقهلية
- الفني التجاري 209.0 درجة
- النيل العالي للعلوم التجارية شعبة محاسبة 205.0 درجة
- مصر العالي تجارة وحاسبات شعبة إدارة ومحاسبة 205.0 درجة
- العالى للعلوم الادارية بلقاس دقهلية ش نظم معلومات إدارية 222.5 درجة
- المعهد العالي للحاسبات وتكنولوجيا المعلومات بالمنصورة 229.0 درجة
- مصر العالي شعبة نظم معلومات إدارية 217.0 درجة
- النيل العالي للعلوم التجارية شعبة نظم 205.0 درجة
- المعهد العالي للتجارة والعلوم الإدارية 207.0 درجة
- المعهد العالي للغات 235.0 درجة
- الدلتا العالي خدمة اجتماعية 205.0 درجة
- العالى للعلوم الادارية بلقاس دقهلية 205.0 درجة
- الدلتا العالي للحاسبات بالمنصورة لنظم المعلومات الإدارية 205.0 درجة
- المعهد العالى للعلوم الإدارية بالمنزلة 205.0 درجة
وأوضحت جامعة المنصورة أنه يجب على الطلاب المقبولين في الجامعة من خلال تنسيق الجامعات بدء حجز الكشف الطبي الخاص بهم من خلال رابط إلكتروني، على أن يقوم الطالب بالدخول إليه وعمل الخطوات الآتية:
- الدخول إلى رابط الكشف الطبي من خلال نظام ابن سينا
- اختيار عمل الكشف الطبي للجامعة لطلاب الثانوية العامة
- التسجيل بالرقم القومي للطالب.
- اختيار الكلية المرشح لها.
- اختيار الدفع الإلكتروني للحصول على كود فوري.
- دفع مقابل الكشف الطبي باستخدام الكود.
- الدخول مرة أخرى بنفس الطريقة وتسجيل البيانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق الجامعات تنسيق جامعة المنصورة تنسيق الجامعات 2024
إقرأ أيضاً:
“مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”
نستعرض في جولة الصحف عدداً من التعليقات حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعمير القطاع الذي دمّرته الحرب.
ونبدأ من صحيفة هآرتس الإسرائيلية، والتي نشرت افتتاحية بعنوان: “الطريق الوحيد لاستعادة الرهائن هو وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من غزة”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالإشارة إلى عودة الرهائن الأربع شيري، وآرييل، وكفير بيباس، وعوديد ليفشيتس، في توابيت يوم الخميس، بعد 503 أيام من الاحتجاز.
ورأت “هآرتس” أن هؤلاء الضحايا تم التخلي عنهم مرتين: الأولى عبر فشل دبلوماسي وعسكري لا نظير له؛ والثانية عندما لم تفعل الحكومة الإسرائيلية ما بوسعها لإعادتهم في إطار صفقة أو اتفاق، وفق الصحيفة.
وقالت “هآرتس” إن “مقتل الرهائن الإسرائيليين لم يكن قدراً مقدوراً؛ وإنما هو نتيجة قرارات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي لا تزال تُعوزه الشجاعة للقيام بزيارة إلى مستوطنية نير عوز، حيث اختُطف هؤلاء الرهائن”.
ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا التخلي المضاعَف الذي تعرّض له هؤلاء الرهائن الإسرائيليين ينبغي أن ينهض كتحذير من مغبة نقْض الهُدنة مع حركة حماس وإفشال الاتفاق.
وقالت إن “عودة الرهائن، أحياء كانوا أو موتى، لا يُقدّر بثمن. يجب ألا ينتهك أي شخص هذا الحق الأول للمواطنين على دولتهم”.
واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أن الطريق الوحيد لعودة بقية الرهائن هو الاستمرار في الاتفاق، والامتثال لبنوده الواضحة عبر وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وحذرت “هآرتس “من أنه “لا سبيل آخر يضمن عودة الرهائن، ولا سيما تلك العهود الكاذبة المتعلقة بتحقيق انتصار كامل، أو غير ذلك من حملات التوعية البغيضة التي دأب عليها مكتب رئيس الوزراء”، على حد تعبير الصحيفة.
واتهمت هآرتس نتنياهو بأنه دأب على إفشال المحادثات الخاصة بتبادل الرهائن طوال شهور الحرب ولغاية الآن.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية بالقول إنه “يتعين الآن على نتنياهو أن يُتمّ الصفقة وأن يُعيد كل الرهائن، وإن على الشعب الإسرائيلي أن يمارس ضغوطاً لضمان ألّا يخون رئيس الحكومة واجبه”.
“الأولوية الآن هي الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار” Getty Imagesوننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، حيث نطالع افتتاحية حول مستقبل غزة بعنوان: “اتفاق وقف إطلاق النار وتبادُل الأسرى يجب ألا يفشل”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن “الآلام والدمار الذي وقع على مدى الـ 16 شهراً الأخيرة سيبقى أثرها في نفوس العائلات والمجتمعات، بل وفي منطقة الشرق الأوسط كله لعقود مقبلة”.
وقالت “الغارديان” إنه “طالما كانت هنالك مخاوف من فشل هذا الاتفاق الذي كانت الحاجة إليه ماسّة، سواء للفلسطينيين في غزة أو للإسرائيليين والأجانب المختطَفين في القطاع”.
ونوّهت الصحيفة البريطانية إلى أن المرحلة الأولى التي تمتد لستة أسابيع من المقرر أن تنتهي في الأول من مارس المقبل، مشيرة إلى أن المحادثات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق وهي الأكثر تعقيداً لم تبدأ بعدُ، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ قبل أكثر من أسبوعين.
ورأت “الغارديان” أن “هناك مصدرَين للأمل في إتمام الصفقة: المصدر الأول، هو الثقة التي كان يتحدث بها مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو يعلن قبل نحو أسبوع أن المرحلة الثانية ستبدأ حتماً”.
أما “المصدر الثاني للأمل، فهو أن حركة حماس قالت إنها في المرحلة الثانية ستطلق سراح كل الرهائن المتبقيين لديها دفعة واحدة، لا على دُفعات كما حدث في المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي المقابل، تريد الحركة الفلسطينية المسلحة من إسرائيل أن تنسحب بالكامل وبسرعة من قطاع غزة”.
لكن على الجانب الآخر، يشترط نتنياهو، في المرحلة الثانية أن يتم نزع سلاح حماس وإنهاء وجودها في القطاع، وفق الغارديان.
و”لا يريد نتنياهو أن يعارض ترامب، لكن الوصول للمرحلة الثانية من الاتفاق لم تكن أبداً في مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي”، بحسب الصحيفة.
وفي ضوء ذلك، اعتبرت الصحيفة البريطانية أن تمديد المرحلة الأولى هو أفضل على كل حال من لا شيء، مؤكدة أن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي الأكثر صعوبة، ستكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام.
“لكن عندئذ، يلوح سؤال المرحلة الثالثة الأبرز، والمتعلق بإعمار غزة”، بحسب الغارديان، التي رأت في إعلان الرئيس ترامب المتعلق بإنشاء “ريفييرا الشرق الأوسط” مملوكة للولايات المتحدة، مدعاةً للقلق بشأن إتمام الاتفاق.
وخلصت الغارديان إلى أنه “في الوقت الراهن؛ حيث الرهائن لا يزالون محتجزين، وحيث الظروف في غزة لا تزال رهيبة، يجب أن تتمثل الأولوية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. وسواء كان هذا الاتفاق يصلح كأساس لحل طويل المدى للأزمة أم لا، يبقى من الضروري الآن إنقاذ حياة الناس”.