الحكومة توافق على قرار مصري ألماني لتلبية احتياجات المشروعات متناهية الصغر
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن اتفاق التعاون المالي لعام 2021 بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة ألمانيا الاتحادية.
ويستهدف الاتفاق المالي دعم توفير واستخدام مستدام للخدمات المالية وغير المالية المصممة خصيصًا لتلبية احتياجات المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، وذلك بما يمكنها من حماية وخلق فرص عمل جديدة، هذا إلى جانب دعم مبادرة التعليم الفني الشامل بمصر، بهدف إنشاء 25 مركزاً مصرياً للتميز «مراكز اختصاص ومدارس للتكنولوجيا التطبيقية»، هذا فضلا عن دعم هيكلة أدوات إدارة المخاطر القائمة على السوق، وآليات ضمان الائتمان التي تتوافق مع الاحتياجات التمويلية للشركات الصغيرة والمتوسطة.
جاء ذلك خلال ترأس رئيس مجلس الوزراء، اليوم، اجتماع الحكومة، بمقر مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك لمناقشة عدد من القضايا والملفات.
اقرأ أيضاًنائب رئيس مجلس الوزراء يكشف عن محاور التنمية البشرية
قرار جمهوري بتجديد تعيين أسامة خروبة أمينا عاما لمجلس الوزراء
اقرأ أيضاًبمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف.. وزير الداخلية يهنئ رئيس مجلس الوزراء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس الوزراء مشروع قرار رئيس الجمهورية الاتفاق المالي مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
هل تكفي المساعدات الإنسانية الحالية لتلبية احتياجات قطاع غزة؟
أفاد يوسف أبوكويك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من دير البلح، بأن حجم المساعدات الإنسانية التي وصلت إلى قطاع غزة شهد زيادة مقارنة بالأيام السابقة، إلا أن الأوضاع داخل القطاع لا تزال تتطلب المزيد من مئات الشاحنات لتلبية احتياجاته الأساسية، حيث كانت المعاناة والمأساة كبيرة جدًا.
توافر البضائع بالأسواقوأضاف خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن قطاع غزة ربما يحتاج إلى أسابيع لتغطية احتياجاته، ولكن الأسعار داخل الأسواق بدأت تختلف وزادت حجم البضائع المعروضة، وتعددت الاختيارات في الأسواق، ومن الممكن قول أن هناك توافر في بعض الأشياء التي تُوصف بالكماليات وليست الأساسيات.
ضخ الأدوية بالمستشفياتوأشار إلى أن الأدوية تضخ إلى المستشفيات، ولكن قدرة المنظومة الصحية تبقى محدودة، كون غزة مازالت بحاجة إلى كوادر وأجهزة طبية حديثة للمساعدة في إجراء العديد من الجراحات، إذ يوجد عشرات الآلاف من المصابين.
وواصل: «ربما بلدان ودول ذات قدرات متقدمة تكنولوجيا وعلميا كانت ستتصدع أمام الهجمة، التي تعرضت لها غزة على مدار 470 يوما».