المناهج التعليمية: هناك أخطاء مطبعية في كتاب التربية الإسلامية للصف الخامس
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
أفاد مركز المناهج التعليمية والبحوث التربوية التابع لوزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية ورود بعض الأخطاء المطبعية في كتاب مادة التربية الإسلامية للصف الخامس من مرحلة التعليم الأساسي.
وقال المركز على صفحته في فيس بوك أن هذا التعميم لغرض التصحيح وإضافة النص المفقود، مبينا أن الأخطاء وردت في درس الإيمان بالكتب السماوي، وموجودة في صفحتي (90 \ 89)
ودع المركز إلى تصحيح الأخطاء وإضافة النص المفقود، وذلك بالرجوع إلى طبعة العام الماضي وفق قوله.
المصدر: مركز المناهج التعليمية
أخطاء مطبعيةكتاب التربية الإسلاميةمركز المناهج التعليمية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف أخطاء مطبعية مركز المناهج التعليمية
إقرأ أيضاً:
ملتقى “قراءة النص 21” يوصي بتأسيس مركز وطني لتدوين التراث الشفوي السعودي
أسدل “ملتقى قراءة النص” الستار على فعاليات دورته الـ(21)، التي نظمها النادي الأدبي الثقافي بجدة، واستمرت على مدى ثلاثة أيام، بعنوان “التاريخ الأدبي والثقافي في المملكة العربية السعودية بين الشفاهية والكتابية”.
وشهدت الدورة حراكًا ثقافيًا مميزًا، توَّجه المشاركون بتكريم الأديب محمد عبدالرزاق القشعمي، تقديرًا لعطائه وإسهاماته البارزة في خدمة الأدب السعودي وتراثه الثقافي.
وأكد المشاركون في بيانهم الختامي أهمية استمرار وزارة الثقافة في تبني مبادرات تدعم مثل هذه الملتقيات، وترسيخ ثقافة تكريم الرموز الثقافية والأدبية، وإبراز منجزاتهم، مع طباعة الأبحاث المقدمة في الملتقى وتطوير برامج لتنمية المواهب الأدبية والثقافية لدى الشباب والشابات، بما يعزز الهوية الثقافية السعودية ويبرز حضورها المحلي والعالمي.
وشملت التوصيات الصادرة عن الملتقى، التأكيد على ضرورة ديمومة انعقاده لما يمثله من أهمية في إثراء المشهد الثقافي والأدبي، مع تعزيز الاستفادة من مخرجاته في الأقسام الأكاديمية والدراسات العليا بالجامعات السعودية.
ودعت التوصيات إلى تأسيس مركز وطني لتدوين التراث الشفوي السعودي؛ بهدف حفظ الموروث الثقافي للأجيال القادمة، إلى جانب تشجيع المرويات الشعبية ودعمها بوصفها رافدًا محوريًا في توثيق التراث الوطني.
وأكدت التوصيات أهمية الاستفادة من التقنيات الحديثة في جمع ورصد الفنون الشعبية، بما في ذلك توثيق الأهازيج والحكايات والمرويات الشفهية، مع السعي لردم الفجوة بين الأدب المكتوب والرواية الشفهية عبر دراسات وأبحاث متخصصة تُعنى بتعزيز هذا الجانب الأدبي ودعمه.
واختتم المشاركون بالدعوة إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات الأدبية والبحثية، ودعم المبادرات الريادية التي تسهم في تطوير الأدب السعودي، مع التركيز على الدور الأكاديمي في تحليل ودراسة مخرجات الملتقيات الثقافية ورسم اتجاهاتها النقدية والمعرفية.