المناهج التعليمية: هناك أخطاء مطبعية في كتاب التربية الإسلامية للصف الخامس
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
أفاد مركز المناهج التعليمية والبحوث التربوية التابع لوزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية ورود بعض الأخطاء المطبعية في كتاب مادة التربية الإسلامية للصف الخامس من مرحلة التعليم الأساسي.
وقال المركز على صفحته في فيس بوك أن هذا التعميم لغرض التصحيح وإضافة النص المفقود، مبينا أن الأخطاء وردت في درس الإيمان بالكتب السماوي، وموجودة في صفحتي (90 \ 89)
ودع المركز إلى تصحيح الأخطاء وإضافة النص المفقود، وذلك بالرجوع إلى طبعة العام الماضي وفق قوله.
المصدر: مركز المناهج التعليمية
أخطاء مطبعيةكتاب التربية الإسلاميةمركز المناهج التعليمية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف أخطاء مطبعية مركز المناهج التعليمية
إقرأ أيضاً:
بعد تصديق الرئيس السيسي.. قانون المسئولية الطبية يفتح باب الصلح بقضايا الأخطاء الطبية
صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي على القانون رقم 13 لسنة 2025 بشأن تنظيم المسئولية الطبية وسلامة المريض، والذي يمثل تحولًا كبيرًا في التعامل القانوني مع الأخطاء الطبية، حيث نص لأول مرة على إمكانية التسوية الودية والصلح في هذه القضايا، بما يحفظ حقوق المرضى ويضمن مساءلة عادلة لمقدمي الخدمة.
بعد تصديق الرئيس السيسي.. قانون المسئولية الطبية يُلزم الأطباء بالتأمين الإجباري خلال 6 أشهر
شعبة صيدليات الجيزة: نثمن قانون المسئولية الطبية ونسعى للائحة تنفيذية متوازنة
الأطباء ترد بقوة على المغالطات بشأن قانون المسئولية الطبية
منح خبراء المسئولية الطبية كافة الضمانات القانونية أثناء التحقيق
وبحسب القانون، يجوز للجنة الفرعية للمسئولية الطبية اقتراح تسوية ودية بين أطراف الشكوى، على أن تتولاها لجنة خاصة برئاسة قاضٍ وعضوية طبيب شرعي وثلاثة من أعضاء المهن الطبية. ويتم تحرير اتفاق بين الأطراف حال التوصل لتسوية، ويُعرض على اللجنة العليا لاعتماده، ويُصبح له قوة السند التنفيذي، مما يُتيح صرف التعويض من صندوق التأمين المنشأ بموجب القانون.
كما يجيز القانون الصلح في أي مرحلة من مراحل الدعوى، سواء أمام جهات التحقيق أو أثناء تنفيذ العقوبة، ويترتب عليه انقضاء الدعوى الجنائية، دون أن يؤثر ذلك على الحقوق المدنية للمتضرر.
هذه الآليات الجديدة تهدف إلى تقليل النزاعات القضائية، وتسريع تعويض المرضى، وتعزيز الثقة بين المجتمع والمنظومة الطبية، في إطار قانون يوازن بين حماية المريض وصون حقوق الأطباء.