لو في مساحة تعبير قالوا لي فيها عبر عن رأيك و اوصف حرب السودان بقول انها كانت اكبر عملية شروع لانفاذ مشروع استيطاني واحتلالي شهده القرن الواحد وعشرين
يهدف لتوطين كل عربان الشتات والهائمين علي وجههم من صحراء لصحراء ومن حدود الي حدود بشكل سافر وحقير ولاجل هزيمة هذا المشروع

ساتحالف مع اي مكون سوداني وطني عنده استعداد يعمل علي صون كرامة انسان السودان وحفظ ارضه وعرضه وسيادته براؤون.

. فلول… لجان مقاومة ديسمبريون حزبيون مستقلون مدنيون عسكريون … المهم قلبهم علي السودان واهل السودان وبس✋

Haitham Abbas

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ضد التيار

تلعب وسائل الإعلام دوراً محورياً في تشكيل وتوجيه الاهتمامات في الرياضة، وبالأخص كرة القدم في مصر، يعكس الإعلام تأثيراً كبيراً على كيفية تلقي الجماهير للمباريات والأحداث الرياضية، وكيفية تكوين آرائهم، الإعلام يخلق ضغوطاً كبيرة على اللاعبين والمدربين والحكام وجميع عناصر اللعبة، مما يؤثر على أدائهم وراحتهم النفسية، وفي بعض الأحيان يمكن للإعلام أن يشوه الحقائق أو يتلاعب بالمعلومات لأغراض جذب الانتباه، مما يضر بصورة الأندية واللاعبين والحكام، وفي كثير من الأحيان يميل الإعلام إلى التركيز على الجوانب السلبية والخلافات بدلاً من النجاحات، مما يمكن أن يؤثر على سمعة الرياضة بشكل عام.. وما حدث في الدورة الأولمبية باريس ٢٠٢٤ والتي لم يستطع الإعلام المصري الذي يحصل الملايين نظير الإعلانات والرعاة لدوري الكرة المصري أن يبث مباراة أو جزء منها لأي فريق مصري بل ولم يقدم لنا حتي ملخص لأحداث اليوم لهذه الدورة! ومؤخراً ترك للقناة الأم النيل سبورت نقل الدورة البارالمبية وبالطبع نجحت قناة النيل سبورت كعادتها.
رغم ما تدق به بعض الأذرع الإعلامية إلى التقليل من حجم الفوز بحجة ضعف المنافس لكي ينغصون علينا فرحتنا بفريقنا بفوزه الكبير.. لكننا نهنئ منتخبنا المصري وجهازه الوطني وعلى رأسه العميد حسام حسن علي الفوز داخل وخارج الأرض وبنتيجة كبيرة في كلا المباراتين، فهذا المنتظر من الكبير، وأقول للإعلاميين لا تصدروا لنا مشكلة «حجازى» فكل الحق بدون مناقشة مع المدير الفني.. مبروك لمصر ولنا وستعود البطولات بإذن الله.
بذات الاتجاه وفي برنامج المشاكس هاجم مقدم البرنامج اللاعب احمد فتوح رغم إن القضية بين يد القضاء ومازالت لم يصدر فيها حكم، ولا ندري لماذا يشن مثل هذا الهجوم ولصالح من؟ قد يكون مرجعه الفكر الاشتراكي أبان الستينات بإن كل قائد سيارة مخطئًا في أي حادث وفي كل الطرق! رغم أن السائق يقود في نهر الطريق ويكون المخطئ من أقتحم عليه حدود قيادته في وسط الطريق هو من سار عابرًا وليس السائق!
انتشار هذا الفكر وحدث ما نراه دائمًا في شوارعنا فمن يعبر الطريق وهو يتحدث في الموبايل ولا يكلف نفسه حتي عناء النظر ناحية سير السيارات! وعلى السائقين تحمل مثل هذا الاستهتار المقيت من عدم مبالاة البيه حتي يعبر الطريق أو يستكمل المكالمة! ومثل هذه الأخطاء جعلت بلد مثل السعودية تفكر في ثمانينات القرن الماضي إقامة الحد علي من يخترق هذه الحدود، ونحن هنا علينا إيقاف هذه الظاهرة بالضرب من يد من حديد علي من يخترق السير من اي مكان بهذا الاستهتار والتعالي علي الطريق! في الواقع إنه ليس خطأ السائق ولا يحاسب عليه حال إصابة من يخترق الطريق ويتجاوز حدود سير السيارات عبوراً حتي وإن أدي الحادث إلى إصابته أو مقتله، لأن هذا خطأ من سار عابرًا الطريق وتجاوز حدود سير السيارات!

[email protected]

مقالات مشابهة

  • ضد التيار
  • برنامج جدة التاريخية يستعرض مقتنيات أثرية لأول مرة في بيت نصيف
  • رحلة الطماطم من فاكهة لاتينية غامضة إلى ملكة المطابخ العالمية
  • على ماذا اتفق حزب المؤتمر السوداني وحركة جيش تحرير السودان قيادة عبد الواحد نور؟
  • دورة النشاط الشمسي في القرن الـ 21 هي الأقوى
  • تعرف على اكبر النتائج في بطولة دوري أبطال أوربا عبر تاريخها
  • رحلة في تاريخ الصين (1- 4)
  • مراد: لننتظر الرد في الميدان من مقاومة اكبر من أن تتأثر
  • أول سفير فلسطيني لدى إسبانيا