اعرف الحد الأنى لـ كلية فنون تطبيقية.. شرط أساسي للقبول
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تقبل كلية فنون تطبيقية الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة من الشعبة العلمية «رياضيات وعلوم»، والطلاب الحاصلين على الشهادات المعادلة «العربية والأجنبية» من القسم العلمي، بشرط أداء الاختبارات المطلوبة.
الحد الأدنى للقبول في كلية فنون تطبيقيةويرشيح مكتب تنسيق القبول بالجامعات، الطلاب، لكلية الفنون التطبيقية بأسبقية المجموع الكلي لدرجات الطالب من الذين اجتازو اختبارات القبول بكلية الفنون التطبيقية بنجاح، وبحسب نتيجة تنسيق القبول بالكليات والمعاهد المعلنة، فإنّ الحد الأدنى للقبول في كلية فنون تطبيقية جاء كالتالي:
- فنون تطبيقية بني سويف 312 درجة.
- فنون تطبيقية حلوان 322.5 درجة.
- فنون تطبيقية دمياط 317 درجة.
أقسام كلية فنون تطبيقيةونستعرض في السطور التالية أقسام كلية الفنون التطبيقية 2024-2025، وجاءت كالتالي:
1- القسم العام.
2- قسم الخزف.
3- قسم الزجاج.
4- قسم التصميم الصناعي.
5- قسم الغزل والنسيج والتريكو.
6- قسم المنتجات المعدنية والحلي.
7- قسم الفوتوغرافيا والسينما والتليفزيون.
8- قسم طباعة المنسوجات والصياغة والتجهيز.
9- قسم الإعلان.
10- قسم الزخرفة.
11- قسم الملابس الجاهزة.
12- قسم التصميم الداخلي والأثاث.
13- قسم الطباعة والنشر والتغليف.
14- قسم الأثاث والإنشاءات المعدنية والحديدية.
15- قسم النحت والتشكيل المعماري والترميم.
شرط أساسي للقبول في كلية فنون تطبيقيةوحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، شرط أساسي للالتحاق بكلية الفنون التطبيقية هو النجاح في اختبارات القدرات وحصول الطلاب على 60% من إجمالي درجات جميع الاختبارات التصميم الابتكاري والرسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية فنون تطبيقية تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 الجامعات تنسيق الكليات کلیة الفنون التطبیقیة کلیة فنون تطبیقیة
إقرأ أيضاً:
الظروف فرضت عليّ القبول .. عايدة رياض تكشف عن عمل فني ندمت عليه
كشفت الفنانة عايدة رياض عن العمل الفني الذي تعتبره الأسوأ في مسيرتها، معربة عن ندمها على المشاركة فيه، لكنها أوضحت أن قرارها كان نابعًا من ظروف خاصة في تلك الفترة.
وقالت عايدة رياض خلال حديثها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "أنا لا أحبذ فكرة الندم، لكن بصراحة، هناك بعض الأعمال التي لم أكن راضية عنها تمامًا. ربما وافقت عليها لأنني كنت بحاجة إلى المال في ذلك الوقت. مررت بظروف مادية صعبة، وكان عليّ اتخاذ قرارات لم أكن أتمنى أن أكون مضطرة إليها."
وأضافت: "في النهاية، حتى لو كان الدور صغيرًا أو العمل لم يكن على المستوى المطلوب، فأنا أقدمه بضمير واحترام للمهنة. فأي دور أقبله، مهما كان بسيطًا، أتعامل معه وكأنه دور بطولة، لأنني أؤمن بأن الاحترافية تقتضي تقديم الأفضل دائمًا."