وزير الأوقاف يهنئ نظيره الأردني على تجديد ثقة ملك الأردن
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
هنأ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الدكتور محمد أحمد مسلم الخلايلة، وزير الأوقاف والشئون والمقدسات الإسلامية بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، على ثقة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية في سيادته وزيرًا للأوقاف لفترة جديدة، سائلًا الله (عز وجل) لمعاليه دوام التوفيق والسداد.
الدكتور محمد أحمد مسلم الخلايلة، وزير الأوقاف والشئون والمقدسات الإسلامية بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، حاصل على وسام الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية للتميز من الدرجة الثانية، للجهود المخلصة والعطاء المتميز في الإفتاء والعمل على إبراز صورة الإسلام المشرقة وقيمه الإنسانية النبيلة، ولعمله على ترسيخ مفاهيم الوسطية والاعتدال في المجتمع، كما كرَّمه سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بوسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.
اقرأ أيضاًغدًا.. الأوقاف تفتتح 26 مسجدًا في عدد من المحافظات.. اعرفِ الأسماء
وزير الأوقاف: ندعو أشقاءنا في غزة للتمسك التام بأرض وطنهم مهما كانت التضحيات
وزير الأوقاف يهدي الرئيس السيسي المصحف الشريف خلال احتفالية المولد النبوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الأوقاف الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف الأردني الأردنیة الهاشمیة وزیر الأوقاف وزیر ا
إقرأ أيضاً:
"وزير الأوقاف" يفتتح مسجد آل منصور بمنطقة باديا في أكتوبر الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، اليوم الجمعة ٧ من مارس ٢٠٢٥م، مسجد آل منصور في منطقة باديا بمدينة أكتوبر الجديدة، بحضور المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.
وألقى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، خطبة الجمعة تحت عنوان "تعزيز الهوية ودورها في صناعة الحضارة".
وأوضح أن شهر رمضان المبارك يسهم في تشكيل الهوية الإسلامية، خاصة عند المصريين الذين يستقبلونه بمظاهر الفرح والبهجة، تعظيمًا لقدومه وحرصًا على أداء فريضته.
وأشار إلى فضل هذا الشهر العظيم في رفع الدرجات، ومحو الخطايا والسيئات، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "ومَنْ تَقربَ فيه بِخصلَةٍ، كان كَمَنْ أدَّى فرِيضةً فِيما سِواهُ، ومَنْ أدَّى فرِيضةً فيه كان كمنْ أدَّى سبعين فرِيضةً فِيما سِواهُ".
وتناول فضائل بناء المساجد وعمارتها، مؤكدًا أنها كانت عبر التاريخ مراكز إشعاع حضاري، ومنطلقًا للعلم والدعوة، مستشهدًا بحديث سيدنا النبي ﷺ: "من بَنى مسجدًا للهِ ولَو كمَفحَصِ قَطاةٍ أو أصغرَ، بنى اللهُ له بيتًا في الجنَّةِ".
واختتم بدعاء الله عز وجل أن يتقبل هذا العمل الطيب، وأن يحفظ مصر وأهلها من كل مكروه وسوء، وأن يعيد المسجد الأقصى إلى المسلمين، مؤكدًا أن عمارة بيوت الله من أعظم القربات التي يثاب عليها العبد.