رئيس جامعة برج العرب: التعليم التكنولوجي في مصر يشهد ثورة حقيقية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قال الدكتور محمد مرسي الجوهري، رئيس جامعة برج العرب التكنولوجية، إن التعليم التكنولوجي بمصر يشهد ثورة حقيقية ودعم كبير من القيادة السياسية.
وأضاف «الجوهري» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن الجامعات التكنولوجية الحكومية بمصر وصلت إلى 10 جامعات موزعة على جميع أنحاء الجمهورية.
وأوضح أنه ستكون هناك جامعة تكنولوجية في كل محافظة، فضلا عن إنشاء الجامعات وسط المجمعات الصناعية الموجودة بالمحافظات، متابعًا: «جامعة برج العرب التكنولوجية تتواجد في مدينة برج العرب الجديدة داخل المجمع الصناعي في الإسكندرية سواء شركات الأدوية أو الشركات زراعية».
منافسة الشركات العالمية والدوليةولفت إلى أن التكنولوجيا أصبحت ضمن خطوط الإنتاج، وقسم الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات في جامعة برج العرب يشارك كل عام في مسابقات؛ إذ أن الطلاب يتعلمون أشياء كثيرة ينافسون بها شركات عالمية ودولية.
وأشار إلى أن الجامعات التكنولوجية بها 60% دراسة عملية، و40% نظري، إلى جانب تعليم المهارات اللازمة في سوق العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إكسترا نيوز الجامعات التكنولوجية الذكاء الاصطناعي تكنولوجيا المعلومات جامعة برج العرب
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يكلف عطاف بتمثيله في القمة العربية الطارئة بمصر
قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، عدم المشاركة شخصيا في أشغال القمة العربية الطارئة التي تستضيفها جمهورية مصر العربية يوم 4 مارس الجاري بغرض بحث تطورات القضية الفلسطينية، حسب ما أفادت به وكالة الأنباء الجزائرية.
وأضافت ذات المصادر،أن رئيس الجمهورية قد كلّف وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف لتمثيل الجزائر في أشغال هذه القمة
وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، فإن هذا القرار يأتي على خلفية الاختلالات والنقائص التي شابت المسار التحضيري لهذه القمة، حيث تم احتكار هذا المسار من قبل مجموعة محدودة وضيقة من الدول العربية التي استأثرت وحدها بإعداد مخرجات القمة المرتقبة بالقاهرة دون أدنى تنسيق مع بقية الدول العربية المعنية كلها بالقضية الفلسطينية
كما أكدت وكالة الأنباء أن رئيس الجمهورية قد حزت في نفسه طريقة العمل هذه التي تقوم على إشراك دول وإقصاء أخرى وكأن نصرة القضية الفلسطينية أصبحت اليوم حكرا على البعض دون سواهم في حين أن منطق الأمور كان ولا يزال يحتم تعزيز وحدة الصف العربي وتقوية التفاف جميع الدول العربية حول قضيتهم المركزية، القضية الفلسطينية، لاسيما وهي تواجه ما تواجهه من تحديات وجودية تستهدف ضرب المشروع الوطني الفلسطيني في الصميم.