سفارة الإمارات ترحب بالزيارة التاريخية لرئيس الدولة إلى الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
رحبت سفارة الإمارات لدى الولايات المتحدة بالزيارة التاريخية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى الولايات المتحدة الأميركية، واجتماعه المزمع مع فخامة الرئيس جو بايدن.
ونشرت سفارة الإمارات لدى الولايات المتحدة تدوينة عبر حسابها الرسمي في منصة إكس:"مرحبا الساع .. نتطلع للترحيب بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد الأسبوع القادم في واشنطن العاصمة في زيارة تاريخية هي الأولى من نوعها لرئيس دولة الإمارات للقاء الرئيس الأميركي جو بايدن.
وأضافت:"ستعزز الزيارة علاقاتنا الثنائية في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، واستكشاف الفضاء، والطاقة النظيفة، والتجارة، واستقرار المنطقة".
#مرحبا_الساع ????????????????????
نتطلع للترحيب بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد الأسبوع القادم في واشنطن العاصمة في زيارة تاريخية هي الأولى من نوعها لرئيس دولة الإمارات للقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن. ستعزز الزيارة علاقاتنا الثنائية في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، واستكشاف الفضاء، والطاقة… pic.twitter.com/DjdXGZOtgr
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة سفارة الإمارات رئيس الدولة الإمارات سفارة الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد في «آيدكس»: برؤية محمد بن زايد.. الإمارات تعيش عصرها الذهبي
زار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الثلاثاء، معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: أثناء زيارة معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي والذي تستعرض فيه أكثر من 1500 شركة من 65 دولة أحدث التقنيات في مجالات الأنظمة العسكرية والدفاع الجوي والبري والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وغيرها.
وأضاف سموه: فخرنا كبير بمشاركة شركاتنا الوطنية للصناعات العسكرية والدفاعية أحدث أنظمتها ضمن المعرض.. حيث أطلقت شركة إيدج أكثر من 46 نظاماً جديداً خلال المعرض.. الشركة تضم أكثر من 14 ألف موظف.. وتنتشر عملياتها في 91 دولة حول العالم.. وتبلغ مبيعاتها السنوية أكثر من 5 مليار دولار.. وتصنف ضمن أكبر 25 شركة عسكرية عالمياً.
وتابع سموه: برؤية أخي رئيس الدولة حفظه الله تعيش بلادنا عصرها الذهبي.. وتفوقنا هدفه الحفاظ على مكتسباتنا.. وتعزيز اقتصادنا.. وترسيخ ثروتنا المعرفية الوطنية في التخصصات التقنية المتقدمة.