ملتقى التاثير المدني: التضامن الوطني يعني قول الحقيقة بشجاعة!
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
سأل ملتقى التأثير المدني في تدوينة له على حسابه الخاص على موقع "إكس": "كيف نحمي لبنان، وندرأُ المخاطر عن الشعب اللبناني"؟".
وقال:"إنه تساؤل مؤرق في ظل تدمير الدولة الممنهج، لكن الإجابة بسيطة رغم ذلك. الدولة وحدها بتطبيق الدستور، واسترداد السيادة تصون أمن لبنان القومي، وأمان اللبنانيّين الإنساني".
ولفت الملتقى الى ان "المسارات الرديفة غير الدولتية، أو ما فوق الدولة، مقتلة وانتحار".
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ "القضية_اللبنانية"، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بأن: "الدولة والسِيادة يحميان لبنان".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
“دبي للثقافة” تنظم “ملتقى تعبير الأدبي “
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة” عن تفاصيل النسخة الثالثة من “ملتقى تعبير الأدبي” التي تنظمها يومي 26 و27 نوفمبر الجاري، بهدف تسليط الضوء على قضايا الأدب والشعر والدراسات الإنسانية والثقافة المعاصرة ودورها في تطوير المجتمع، وإبراز الإنتاج الأدبي المحلي. ويأتي الملتقى الذي يندرج تحت مظلة “منصة تعبير” في سياق التزامات الهيئة الهادفة إلى رفع وتيرة الحراك الثقافي الذي تشهده دبي.
ستتضمن أجندة الملتقى الذي تستضيفه مكتبة محمد بن راشد عقد سلسلة من الجلسات النقاشية والندوات التخصصية وورش العمل التفاعلية، بمشاركة نخبة من المثقفين والمبدعين والكتاب الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة.
وستستضيف جلسات “فضاءات 6 – عوالم مبدعة وتجارب مُلهمة”، نخبة من الكتاب والمثقفين، بينما سيشهد الملتقى تنظيم مجموعة من ورش العمل، من بينها ورشة “كيف تكتب نصًا يحقق ملايين المشاهدات؟” وورشة “تحويل الكلمات إلى ثروة” وتُختتم الجلسات بأمسيات شعرية ما يضفي بعداً ثقافياً خاصاً يعكس ثراء الأدب الإماراتي ويمنح الجمهور فرصة التفاعل مع رواده.
ولفت محمد الحبسي، مدير إدارة الآداب بالإنابة في “دبي للثقافة” إلى أن “ملتقى تعبير الأدبي” يعكس أهمية تفاعل الحركة الأدبية المحلية مع الجمهور تهدف إلى ضمان استدامته وتطوره عبر مد جسور التواصل بين الأجيال، وفتح آفاق جديدة أمام الأقلام الناشئة والمبدعين والمثقفين، وتحفيزهم على التعبير عن آرائهم والمشاركة في تشكيل مستقبل الأدب الإماراتي.
ويستضيف الملتقى على هامش فعالياته مجموعة من المنصات التفاعلية التي تقدمها مجموعة دبي للفلك، ومركز جمعة الماجد للثقافة والتراث، ومنصة تنمو، وجمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات، فيما تقدم خولة السويدي عبر منصة “الأدب التشكيلي” لمحة تعريفية عن العلاقة بين الفنون والأدب.وام